بالنسبة لجيل زد.. الحب هو شيء مختلف تماماً عن العاطفة ودقات القلب، وعن العواطف التي تدفقت لأجلها أنهار من الحبر ومساكب طويلة من الورد الأحمر، نتعرف في هذه الحلقة عن النظرة المختلفة للحب عند جيل زد.
نتحدث في هذه الحلقة عن طريقة تفكير الجيل زد بالحياة المهنية والأولويات الشخصية.
نتحدث في هذه الحلقة عن إهتمام أبناء جيل زد بالسفر، وبحثهم عن تجارب السفر الفريدة وغير التقليدية، والتي تتيح لهم فرصة استكشاف الثقافات المحلية والتفاعل مع السكان المحليين للمكان الذي يقصدونه، وميولهم للاندماج بشكل أفضل مع الوجهات التي يزورونها.
في ظاهرة مثيرة للإهتمام، وربما تكون مشكلة حقيقية عند البعض، وهي أن افراد الجيل زد يشهدون شيخوخة بصرية وعمرية أسرع مقارنة بأسلافهم، نناقش في هذه الحلقة الأسباب التي تؤدي إلى تسارع ظهور علامات الشيخوخة على أبناء الجيل زد مقارنة بأسلافهم.
نتحدث في هذه الحلقة عن ثقافة الإستهلاك لدى جيل زد، إذ يقضي أبناء الجيل زد بالمتوسط 4 ساعات و 15 دقيقة يومياً على الهاتف المحمول، وهذا رقم مرتفع جداً مقارنةً بالوقت الذي يقضيه أفراد الأجيال أخرى، وبالتالي فهم يتمتعون بقوة شرائية كبيرة.. مما يجعل العلامات التجارية والمسوّقين في سباق تخطيط لاستراتيجياتهم من أجل التواصل مع هذا الجيل وفقاً لسلوك أبناءه وتفضيلاتهم وعاداتهم.
نتحدث في هذه الحلقة عن التقسيمات العمرية للأجيال بشكل عام وما الذي يميز كل جيل منها.
للأسف يقع أفراد الجيل زد ضحية لعمليات الاحتيال ويتعرضون للاختراق بشكل متكرر أكثر بنسبة أكبر من الأجيال الأكبر منهم.. نناقش في هذه الحلقة لماذا يقع أبناء هذا الجيل في أفخاخ الإختراق بسهولة، وكيفية حماية أنفسهم من ذلك.
حيث أن الإستقلالية المالية أولوية أساسية من أولويات الجيل زد، نناقش في هذه الحلقة كيف يسعى أبناء هذا الجيل لتنويع مصادر دخلهم بحثاً عن مرونة مالية أكثر.
في هذه الحلقة نسلط الضوء على سبب اختيارنا لجيل زد في هذا البودكاست، خاصة أنه يختلف عن كل الأجيال السابقة وبشريحة تعادل 30% من سكان الكوكب حالياً، وكأول جيل نشأ على التكنلوجيا ووسائل التواصل الإجتماعي لدرجة أثرت بشكل كبير على حياتهم اليومية وتفاعلهم مع العالم الخارجي.