حكاية وقضية

تحقيقات ومقالات ومدوّنات تطرح قضايا وحكايات من زاوية جديدة ينقلها لكم موقع "درج" اسبوعيا عبر بودكاست "حكاية وقضية"

ستكون لي لغة جديدة خاصة بي أسمّيها: “العردية”!

للمعارك والحروب روايتها الخاصة من زاوية النساء. وهنا رواية لشابة كردية أيزيدية شهدت هجمات تركية على شمال سوريا.القصة وثقتها عينا الشابة سينم، البالغة من العمر تسعة عشر عاما، عن الحياة الاجتماعية في قريتها التابعة لعفرين قبل معركة غصن الزيتون وبعدها. - مقال للصحافي السوري خليفة الخضر -

08-19
29:51

المساجد “الليبرالية” في الغرب: هل يمكن الجمع بين المثلية والإسلام؟

منذ أن باغتت عالمة الفقه الأميركية الإصلاحية المسلمة أمينة ودود، العقل المتشدد بظهورها وهي تؤمّ مجموعة مختلطة من المصلين في الكنيسة الأنجليكانية في مانهاتن عام 2005، احتدمت النقاشات الفقهية حول ما فعلته الباحثة التي اعتنقت الإسلام منذ نحو خمسين عاماً. هل تنجح امرأة في تبني رؤية حقوقية نسوية من داخل الحيز الديني؟- مقال للصحافي المصري كريم شفيق -

08-17
09:24

“حب الولد”: التعبير الشعبي عن المثلية الجنسية يتسبب بسجن فنان عراقي

لم يكن التراث الإسلامي يخلو من الدعوة صراحة الى العلاقات المثلية بين الرجال. فهل تعتقل الاستخبارات العراقية تمثال أبي نوّاس الشامخ عند نهر دجلة في بغداد، وتلبسه ثياباً برتقالية كما فعلت مع حسين فاخر؟- مقال للصحافية العراقية سنار حسن -

08-12
07:36

جريمة عفرين: والد يقتل ابنته بسبب رسالة على “واتساب”!

في المنزل، رُبطت نور من يديها وفي فسحة الضيوف رفعت وعلقت على السقف. هناك ضربها والدها كثيراً وأهانها، وقد ملأ صراخها المكان.حكاية جديدة تضاف الى جرائم قتل النساء. عن فتاة مهجرة في مدينة عفرين في ريف حلب الشمالي قتلت على يد والدها بعد تعذيبها وضربها بعنف بحجة أنها تتحدث إلى شخص غريب عبر “الواتساب”.- مقال للصحافي السوري محمد حسان -

08-10
11:11

قصة حقيقية عن كائن فضائي يطالب بالجنسية اللبنانية!

"ماذا لو مُنِحنا الجنسية اللبنانية؟". فكر البطل في هذا السؤال مرة. واستطاع، بعد تفكير عميق وطويل، أن يصل الى استنتاجات رياضية ومنطقية وأخرى غير منطقية، جعلته يقع في دائرة الارتياب والارتباك.هي مجرد قصة حقيقية عن أسرة صغيرة من المخلوقات الفضائية، كانت تعيش في بيت واحد. ولكي أكون أكثر انصافاً وأقل قسوة، لن نجد بين سطور هذا النص ما يثير القلق.- مقال للصحافي الفلسطيني سلام أبو ناصر -

08-10
10:59

بعد 40 عاماً من الألم: آني كوركدجيان عثرت على 3 أشقاء قتلوا والدها عام 1985

عام 1985 وقعت جريمة قتل في منطقة برج حمود في لبنان راح ضحيتها خمسة أشخاص. القتلة سجنوا وحوكموا لكنهم تمكنوا من الهرب من السجن ومن لبنان. عائلات الضحايا وجدت نفسها أمام حائط مسدود. لكن هؤلاء لم يتراجعوا ووجدوا بعد سنوات من الجريمة قرائن على وجود القتلة في دول أوروبية.هنا قصة بحث عن العدالة، عمرها 37 عاماً. - مقال للصحافي اللبناني باسل الأمين -

08-03
16:29

انتهاك جنسي ومادي: ثلاث قاصرات عراقيات أرغمن على العمل في الملاهي الليلية

في ما يلي قصص لثلاث قاصرات “يعملن” في أحد الملاهي الليلية في بغداد، هرباً من ظروف عائلية مزرية وظالمة، ليقعن في حال أسوأ لجهة المعاملة والانتهاكات الجسيمة لحريتهن وطفولتهن المطعونة بخنجر الذكورية، في بلاد تحارب النساء بكل ما أوتيت من قوة.- مقال للصحافية العراقية آية منصور -

07-29
13:15

من لاجئ سوري إلى الأمن العام اللبناني: لماذا أصدرتم قرار ترحيل بحقي؟

مازلت أقيم من دون لا أوراق شرعيّة، سوى بطاقة أمر المغادرة التي لا أجرؤ حتّى على حملها في جيبي. منتظراً (الفرصة المستحيلة) لمقابلة مدير الأمن العام اللّبناني اللّواء عباس ابراهيم، لأسأله عن سبب أمر التّرحيل الّذي صدر بحقي.- مقال للكاتب السوري نور الدين حوراني -

07-27
10:02

عن مفيدة التي انتقمت من زوجها بأن حشت فرج جارتها بالفلفل الحار!

انتشر مقطع فيديو يظهر فيه المدعو أمجد يوسف، وهو أحد عناصر مخابرات النظام السوري، برفقة عنصر آخر نجيب الحلبي وهما يقومان (بمُهمتهما) على حد تعبير المجرم أمجد، بارتكاب مجزرة بحق 41 مدنياً من سكان حي التضامن الدمشقي.سأتناول فقط نقطة واحدة شاهدتها في المقطع لإسقاطها على حادثة شخصية، بما أنني كنت أحد المعتقلين السابقين، في الفرع الذي كان المجرم أمجد وصديقه نجيب، يخدمان لمصلحته. وهو الفرع 227 التابع لإدارة المخابرات العسكرية.- مقال للكاتب السوري نور الدين حوراني -

07-22
30:13

حين طلب مني عناصر المخابرات السورية أن أطير كـ”غراندايزر”

انتشر مقطع فيديو يظهر فيه المدعو أمجد يوسف، وهو أحد عناصر مخابرات النظام السوري، برفقة عنصر آخر نجيب الحلبي وهما يقومان (بمُهمتهما) على حد تعبير المجرم أمجد، بارتكاب مجزرة بحق 41 مدنياً من سكان حي التضامن الدمشقي.سأتناول فقط نقطة واحدة شاهدتها في المقطع لإسقاطها على حادثة شخصية، بما أنني كنت أحد المعتقلين السابقين، في الفرع الذي كان المجرم أمجد وصديقه نجيب، يخدمان لمصلحته. وهو الفرع 227 التابع لإدارة المخابرات العسكرية.- مقال للكاتب السوري نور الدين حوراني -

07-20
07:48

Recommend Channels