كان صلى الله عليه وسلم يأخذ ويعطى باليمين أما الشيطان فيأخذ ويعطى بالشمال
ذكر الله تعالى كثيرا فى الفرائض بأنواعها وفى الأحوال المتعددة التى نعيشها
نبينا صلى الله عليه وسلم يفقه أم المؤمنين عائشة رضى الله عنها بأمر المنافقين
لنجعل فى دعائنا كثيرا لاحول ولاقوة إلا بالله وهى كنز من كنوز الجنة
لنجعل كثيرا من كلامنا وكتاباتنا وما ننشره يحوى أسماء الله تعالى الحسنى
لنقم بأعمالنا الواجبة والمستحبة وما هو أولى من أنواع المباحات وندع الكسل
إن أحسن قصص الدنيا كلها هو ما قصه الله تعالى علينا فى القرآن الكريم
التوكل على الله تعالى فى الرزق ببذل السبب ذهابا وعملا وأملا فى الله الرزاق ذى القوة المتين
لنكررهذا الدعاء العظيم اللهم إنى أسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى
من منا يستغنى عن هذا الدعاء فيما يصعب أو يعسر عليه اقتداء بالنبى صلى الله عليه وسلم
كان هذا من دعاء سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فانظروا أثره على القلوب وذهاب الهموم