نجمةٍ

للنظر إلى ما وراء المعنى وفهم الأشياء من جديد، قد تجد هنا قصيدة، رسالة، رواية وإقتباساتٌ من كل مكان لتحلق إليها، وترفرف بجناحيها، إلى ان تصل لنجمةٍ،

كالبحر، لا ينقضي

"ضل الودق بجانبي، وزاد ياء…فودقي هو كان، وكنت انا زهرته"، اليوم اروي قصة.. حبست اثناء روايتها الدموع ولم استطع!

08-27
12:11

بُنياني المرغوب!

"رغباتنا لاتنتهي، وكما هيَّ... فالفرص امامنا لاتنتهي" ، لقد كان هذا مايجول بخاطري واردت ان اشاركه!

07-08
05:17

"مازال في ألم يُكابر"

الخداع بحلم مستحيل، الجموح والمحاربه، التخاذل والسراب!! هذه حياتنا. فأعجبُ لعينيك علّي يومًا أكون مثلها، أحارب وأنكسر... وانهض من جديد! مجددًا لمُفضلي فاروق ( مازلت اسبح في عيونك ) .

01-03
04:41

للزهر معنى أشجع من النجوم،

"كما أبدية الزهور، حياتُنا أبدية فنحن كما الورد، نذبل ونُزهر من جديد! لذا فلنتحرى ربيعنا فلا بُد أن يأتي لابُد"

10-05
02:36

أنا زورقُ الحلم العنيد

(عيناك أرضٌ لا تخون) ومن منا لا يهيم بهذه القصيدة؟ "الاشياء التي لانفهمها إما ان تُقدس، او تنبذ" لذا هنا اليوم أحاول شرح ابيات هذا الشعر العظيم،

07-26
04:35

Recommend Channels