"ضل الودق بجانبي، وزاد ياء…فودقي هو كان، وكنت انا زهرته"، اليوم اروي قصة.. حبست اثناء روايتها الدموع ولم استطع!
"رغباتنا لاتنتهي، وكما هيَّ... فالفرص امامنا لاتنتهي" ، لقد كان هذا مايجول بخاطري واردت ان اشاركه!
الخداع بحلم مستحيل، الجموح والمحاربه، التخاذل والسراب!! هذه حياتنا. فأعجبُ لعينيك علّي يومًا أكون مثلها، أحارب وأنكسر... وانهض من جديد! مجددًا لمُفضلي فاروق ( مازلت اسبح في عيونك ) .
"كما أبدية الزهور، حياتُنا أبدية فنحن كما الورد، نذبل ونُزهر من جديد! لذا فلنتحرى ربيعنا فلا بُد أن يأتي لابُد"
(عيناك أرضٌ لا تخون) ومن منا لا يهيم بهذه القصيدة؟ "الاشياء التي لانفهمها إما ان تُقدس، او تنبذ" لذا هنا اليوم أحاول شرح ابيات هذا الشعر العظيم،