DiscoverMarMina Family
MarMina Family

MarMina Family

Author: Mar Mina

Subscribed: 2Played: 3
Share

Description

MarMina Family in Egypt
107 Episodes
Reverse
20251120 - أبونا بوعز - قبول الله ليَّيركز على قصة المرأة التي أُمسكت في ذات الفعل (إنجيل يوحنا 8)، ليوضح نظرة الله لكيفية تعامله مع الإنسان الواقع في الخطية.المحور الأساسي للدرس هو أربع حركات قام بها المسيح لإظهار طريقة تعامل الله مع الخاطئ:جاء الكتبة والفريسيون بالمرأة التي أُمسكت في الزنا في وسط الهيكل، ليوقعوا المسيح في فخ (ليجربوه). فإذا حكم عليها بالرجم يكون قد خالف رسالة الرحمة، وإذا رفض الرجم يكون قد خالف الناموس (شريعة موسى).الحركات الجسدية للمسيح (الرمز للخلاص):بعد ذهاب المشتكين، تحدث المسيح مع المرأة وحدها وقدم لها أربع عطايا روحية للتعامل مع ضعفها:الاحترام (يا امرأة): خاطبها بـ "يا امرأة"، وهو أعلى لفظ كرامة يقال للمرأة في ذلك الزمان. هذا يوضح أن المسيح يحترم الإنسان ويقدره وهو في عمق الخطية.الأمان: سألها: "أين هم أولئك المشتكون عليك؟". بعدما لم تجد أحداً يريد موتها، شعرت بـ الأمان.الغفران: قال لها: "ولا أنا أدينك". يعطي المسيح الغفران الكامل مهما كان حجم الخطية.النصيحة (التقويم): قال لها: "اذهبي ولا تخطئي أيضًا". يضع المسيح النصيحة في النهاية، بعد منح الاحترام والأمان والغفران، لأنه يريد للإنسان أن يتحسن ويحسن من نفسه.1. الإطار والموقف الإلهي2. الحركات الإلهية الأربعة في التعامل مع الخاطئ
20251113 - مجدي نبيل - إنت مقبول موضوع قبول الله للإنسان، مركزاً على مثل الابن الضال لتوضيح أن هذا القبول مبني على قيمة ثابتة للإنسان كـابن وليس على استحقاقه أو أعماله.إليك ملخص موجز لأهم النقاط:دافع المثل: قصة الابن الضال جاءت رداً على تذمر الفريسيين والكتبة الذين قالوا عن المسيح: "هذا يقبل خطاة ويأكل معهم".الأبناء الضالون: المثل يحكي قصة ابنين. الابن الأصغر كان ضالاً "في الخارج" (في الكورة البعيدة) بعد أن بدد ميراثه مع الزواني. أما الابن الأكبر، فكان ضالاً "في الداخل"، إذ كان بجوار أبيه لكنه لم يعرف قيمته ولا علاقته به، وكان يفكر بمنطق الأجرة.القبول اللا مشروط: الابن الأصغر عاد إلى أبيه بسبب الجوع [5، 8]، وهو مستعد ليُعامَل كـ"أجير". لكن الأب، بينما كان الابن "لم يزل بعيداً"، رآه فتحنن وركض ووقع على عنقه وقبله [5، 6، 18].الاستعادة الكاملة للمكانة: الأب لم يسمح للابن بأن ينزل إلى مرتبة العبد أو الأجير، بل منع الابن من إكمال طلبه، وأمر العبيد بإحضار الحلة الأولى (أفضل لباس)، ووضع الخاتم في يده (رمز السلطان) [7، 18]. وأقام الأب فرحاً عظيماً وذبح العجل المسمن [9، 10].قيمة الابن هي الأساس: قبول الله مبني على قيمة الابن المزروعة في داخل الإنسان [12، 16، 21]. هذه القيمة "غير متزعزعة". حتى لو عاد الابن برائحة سيئة أو حالة رثة (كما كان الابن الضال يرعى الخنازير) [12، 22]، فالأب يقبله بمسرة عظيمة لأنه ابنه [12، 21].غاية القبول: الله يقبلنا "كما نحن" (بحالتنا)، لكنه لا يريدنا أن نستمر في الضعف [16، 19، 22]. بل يريد أن يقود الابن ويقوّمه لكي "يكبر" ويبتعد عن الخطأ، مع الحفاظ على العلاقة الأبوية [16، 19].المحبة الأبوية: محبة الله للإنسان وقبوله تشبه حنان الأم التي لا تنفر من ابنها حتى وهو في أضعف حالاته [14، 15]. رجوع الابن هو سبب مسرة للأب.
سامح فكري - مقيمون في النعمة - سلاح الله الكامل ٢٣ أكتوبر ٢٠٢٥ملخص موجز حول موضوع "النعمة" (Grace) الذي قدمه سامح فكري:يدور هذا الحديث حول موضوع النعمة، مستندًا بشكل أساسي إلى رسالة القديس بولس إلى أهل رومية، الأصحاح الخامس.النعمة هنا لا تُعرَّف فقط كـ "عطية مجانية لمن لا يستحقها"، بل كـ "نمط حياة" أو "مجال" أو "مكان إقامة" ندخل إليه.يُشار إليها بـ "النعمة التي نحن فيها مقيمون"، مثل شخص مقيم في بلد، حيث كل حياته مُحتواة داخل هذا الكيان.هذا المجال يُشبه "غلافاً جوياً آخر" اسمه النعمة.عرِّفت النعمة سابقاً بأنها "حياة المسيح".كيفية الدخول: يتم الدخول إلى هذا المجال الجديد بالإيمان.المصالحة: لقد حصل لنا "الدخول بالإيمان إلى هذه النعمة" بعد أن صالحنا الله. فبينما كنا لا نزال خطاة وأعداء، مات المسيح لأجلنا، وهذا فتح لنا الباب للدخول في النعمة مجانًا (بلا تكلفة منا).الخلاص: فبالأولى كثيرًا، ونحن الآن مصالحون، نخلص بحياته ونخلص به من الغضب.الحياة في النعمة لها عطايا كثيرة، منها:المصالحة، الغفران، المجد، والحب (محبّة الله قد انسكبت في قلوبنا).النصرة: النصرة لنا في النعمة، وهي مثال لحروب تُحارب بالنعمة، مثل قصة أريحا.الفخر في الضيقات: يُدعى المؤمنون إلى الفخر ليس فقط برجاء مجد الله، بل أيضًا بالضيقات. فالضيق ينشئ صبرًا، والصبر ينشئ تزكية، والتزكية رجاء.السلام: في النعمة، هناك سلام مع الله وسلام يتركه المسيح لتلاميذه (سلامي أعطيكم)، فلا يخاف القلب من تقلبات العالم كالحروب والاقتصاد والغلاء.الاختيار اليومي: نحن مدعوون لحياة مختلفة عن حياة العالم. لا يمكن للمرء أن يعيش في المجالين معاً. السؤال المطروح هو: "أين تريد أن تعيش؟ العالم أم النعمة؟".الجهاد للبقاء: الإيمان هو باب الدخول، لكن البقاء في حالة النعمة يتطلب جهادًا يوميًا وقرارًا يوميًا.الابتعاد عن العالم: يتضمن الجهاد ألا تزوغ العين على العالم وألا نفكر بطريقة العالم. فمن يحاول أن يعيش بشهوات وأطماع العالم، سيسقط من النعمة.تجنب البغضة (الحقد): يجب الحذر من أن يدخل القلب البغضة أو الكراهية تجاه الآخرين، حتى في المطالبة بالحقوق، لأن "كل من يبغض أخاه هو قاتل نفس".التوبة: إذا ضل الإنسان أو دخل في العالم (تهت شويه)، فإن التوبة تسمح له بالعودة مرة أخرى إلى دائرة النعمة.الملاحظة المتبادلة: نحن مدعوون لملاحظة بعضنا البعض وتشجيع بعضنا البعض على المحبة والأعمال الحسنة، لتذكير بعضنا بالدعوة التي دُعينا إليها.النعمة: حالة إقامة جديدةالدخول إلى النعمة (الباب)عطايا وخصائص الحياة في النعمةقرار الإقامة والبقاء في النعمة
كلمة الخميسمقيمون في النعمة «الإفخارستيا» - مجدي نبيل - ٢ أكتوبر ٢٠٢٥الهدف الإلهي والوحدة (Goal and Unity):إن خطة الله أو فكره تجاه الإنسان هي أن نكون في كمال الاتحاد معه وأن نكون واحدًا مع بعضنا البعض. هذه الوحدة هي أعمق من مجرد "الشركة". لا يمكن أن تتحقق هذه الوحدة ما لم ننل من المسيح مجد البنوة. تتم صياغة هذا الهدف في قول المسيح: "أنا فيهم وأنت فيّا ليكونوا مكملين إلى واحد".متطلبات تحقيق الخطة (Prerequisites):لتحقيق فكر الله، يجب توفر أمرين أساسيين:أن يكون المسيح فينا.أن ننال مجد البنوة.1. مجد البنوة والولادة الجديدة (Glory of Sonship and New Birth):مجد البنوة يشير إلى اكتساب طبيعة جديدة (خليقة جديدة). يتم تحقيق هذه الطبيعة من خلال الولادة الجديدة في سر المعمودية. المعمودية تُعتبر "بوابة" للانتقال غير الزمني، حيث "ندفن معه بالمعمودية للموت حتى كما أقيم المسيح من الأموات لمجد الآب هكذا نسلك نحن أيضًا معه في الحياه الجديدة". فالمعمودية تجعلنا "متحدين معه بشبه موته" ونصبح "خليقة جديدة". هذه الولادة الجديدة هي التي تسمح لنا باستقبال النعمة لاحقًا.2. المسيح فينا وسر الإفخارستيا (Christ in Us and the Eucharist):الآلية الثانية لتحقيق كمال الاتحاد هي أن نأخذ المسيح بداخلنا. المسيح صمم ميكانزماً ليجعله فينا، وهو سر الإفخارستيا (السر المبدع رقم اثنين).الأساس الكتابي: يعتمد هذا السر على قول المسيح في يوحنا 6، حيث قدم نفسه على أنه الخبز الحي النازل من السماء. وقد أكد المسيح بـإلحاح على أنه "إن لم تأكلوا جسد ابن الإنسان وتشربوا دمه فليس لكم حياة فيكم".الوحدة والمصالحة: في الإفخارستيا، يُخلق الاثنان (اليهود والأمم، أو البشر عمومًا) "في نفسه إنسانًا واحدًا جديدًا". وقد ابتكر الله هذه الوسيلة (التناول من جسده الواحد) ليوحدنا بالرغم من اختلافاتنا.سر الشكر: يُسمى هذا السر أيضًا سر الشكر (الخارستيا) لأن المسيح أخذ الخبز "وشكر".الاتحاد والموت والحياة: التناول من الجسد والدم هو "اتحاد حقيقي" مع المسيح. الجسد يتكلم عن حياة المسيح، والدم يتكلم عن موت المسيح. بالتناول، نموت تدريجيًا عن الإنسان العتيق وننمو تدريجيًا في الإنسان الجديد المخلوق حسب الله.الاستمرارية: التناول يتم بشكل مستمر (وليس مرة واحدة كالمعمودية) ليعمل عمل الغذاء المستمر (كالعصارة في الأغصان)، ولأن الخطية تفصلنا باستمرار.النعمة (Grace):الإفخارستيا هي سر تثبيتنا المستمر ونمونا الدائم في المسيح. يُعرّف النعمة بأنها الشركة أو الاشتراك في حياة المسيح. ففي كل مرة نتناول، نسحب جزءًا من حياة المسيح ونضيفها إلى ما سبق (نعمة فوق نعمة).شروط المنفعة (Conditions for Benefit):لكي يخرج المتناول "مليئًا بحياة المسيح"، يجب أن يكون لديه إيمان و رغبة و وعي بالسر.
الله هو العامل فيكم - د. مايكل سمير- نبذة مختصرة :في هذا التأمل المؤثر، يتحدث مايكل سمير عن قوة كلمة الله في تشكيل حياتنا الداخلية، مستعرضًا رسالة بولس الرسول من السجن إلى أهل فيلبي. يشاركنا كيف رأى بولس ضيقه وخيانة البعض له كفرصة لتقدم الإنجيل، وكيف أمكنه أن يفرح ويجاهر بالمسيح، واثقًا بأنه لن يُخزى في شيء. يؤكد مايكل على أن حفظ وتطبيق كلمة الله يغسل أذهاننا، ويمنحنا قلباً ثابتاً لا يخشى خبر السوء، ويجعلنا نرى تعظم المسيح في كل ظروف حياتنا، حتى في أصعبها. تشجيع لتخصيص وقت يومي مع كلمة الله والصلاة لتجربة هذا التحول الداخلي.ملخص إرشادي - كلمة الله وقوة التحول الداخليالمتحدث: مايكل سمير (أسرة أسنان)المناسبة: لقاء مع أسرة هندسة حول نعمة الله ودور الإنسان.المقدمة:في هذا اللقاء، يشاركنا الأخ مايكل سمير من أسرة أسنان رؤيته حول قوة كلمة الله في تشكيل حياتنا الداخلية. يربط الحديث بين نعمة الله التي تسند الإنسان ودور الإنسان في التجاوب معها، مؤكداً على أن الله يطلب منا طلبات لكنه يعيننا على تحقيقها.الفكرة المحورية: تأثير كلمة الله على الإنسانيركز مايكل سمير على أن الكتاب المقدس يزرع فينا أموراً لا يمكن لأي شيء آخر أن يزرعها. هو يتأمل في كلمة الله ليس كمفهوم عام، بل في ما تفعله الكلمة داخل الإنسان.دروس من رسالة بولس الرسول إلى أهل فيلبي (أصحاح 1: 12-26):تحويل الضيق إلى فرصة لتقدم الإنجيل:كان بولس الرسول في السجن. المنطقي أن يعيق السجن عمله، لكن بولس يقول: "إن أموري قد آلت أكثر إلى تقدم الإنجيل".يرى بولس أن ضيقه، وحتى قيوده، صارت ظاهرة في المسيح في كل مكان، مما شجع إخوة كثيرين على التكلم بالكلمة بلا خوف.هذا يكشف عن راحة داخلية وتركيز على الهدف الأعظم وهو انتشار الإنجيل، مما يجعله يفرح رغم الظروف الصعبة.التعامل مع الخيانة والانقسام:يلاحظ بولس أن بعض الإخوة يكرزون بالمسيح "عن حسد وخصام"، بينما آخرون "عن محبة". هؤلاء الذين عن حسد كانوا يظنون أنهم يضيفون ضيقاً إلى قيود بولس.يشير مايكل إلى أن هذا النوع من "التحزب" أو "الخصام" يحدث حتى داخل الكنائس ويكون جرحاً موجعاً جداً، ربما أصعب من ألم السجن نفسه، خاصة عندما يأتي من أشخاص خدمهم الإنسان واهتم بهم.رغم هذا الجرح العميق، يعلن بولس: "فماذا؟ غير أنه على كل وجه... ينادى بالمسيح وبهذا أنا أفرح بل سأفرح أيضاً". هذا يعكس ثقة بأن كل الأمور ستؤول إلى الخلاص بصلوات الإخوة ومؤازرة روح يسوع المسيح."لا أخزى في شيء" و"قلب ثابت":يؤكد بولس على رجائه وثقته بأنه "لا أخزى في شيء". هذه العبارة صعبة وعميقة، وتدل على قناعة راسخة اختبرها بولس مراراً.يستشهد مايكل بمزمور 112: 7-8 الذي يقول عن الإنسان الصديق: "لا يخشى من خبر السوء، قلبه ثابت متكل على الرب... قلبه ممكن فلا يخاف". يرى مايكل أن هذه الحالة من الثبات وعدم الخزي تتكون داخل الإنسان الروحي القريب من كلمة الله والروح القدس.تمجيد المسيح في كل الظروف:يختتم بولس بالقول: "بل بكل مجاهرة كما في كل حين كذلك الآن يتعظم المسيح في جسدي سواء كان بحياة أم بموت".يسأل مايكل: كيف يتعظم المسيح في الموت أو في الضيق؟ ويؤكد أن هذه الفكرة غريبة وصعبة، لكنها تعكس منظوراً إيمانياً يتجاوز الظروف الظاهرة.كيف نختبر هذا التحول الداخلي؟ (دورنا):حفظ وتكرار كلمة الله:يؤكد مايكل على أهمية "حفظ كلمة الله" وتكرارها يومياً.يشرح أن عملية الحفظ والتكرار تجعلنا نلاحظ تفاصيل وكلمات لم ننتبه إليها من قبل، مما يغسل أذهاننا ويشكل طريقة تفكيرنا ويغير مشاعرنا في أوقات الضيق.قضاء وقت "قاطع" مع كلمة الله والصلاة:يجب أن يكون الالتزام بكلمة الله والصلاة "أمراً قاطعاً" يومياً.هذا الوقت يساعد الدماغ على الهدوء ويتيح لنا التعرض للحق الذي يغيرنا ويجعلنا نبدأ اليوم بشخصية مختلفة، قادرة على رؤية الأمور بمنظور مختلف.الصلاة بالمشاعر والتساؤلات:في أوقات الزعل والضيق، ينصح مايكل بالصلاة وسؤال الله: "يا رب هل أنا مختص بالحق؟ هل مشاعري دي مظبوطة؟". هذه الصلاة تساعد في تصحيح المشاعر وتلقي الإرشاد الإلهي.يجب أيضاً أن نضع في الاعتبار الهدف الأكبر، وهو عدم كسر "الجسد" (المجتمع أو الخدمة) حتى لو كان هناك جرح من الآخرين، وأن ندوس على أنفسنا من أجل تمجيد المسيح.الخلاصة:إن كلمة الله هي من أعظم الأشياء التي جاءت إلينا. الالتزام بحفظها وتكرارها يومياً، والصلاة بها، يساعد على بناء كيان داخلي ثابت لا يخاف خبر السوء ولا يخزى في شيء، بل يرى تعظم المسيح في كل ظروف الحياة، سواء بحياة أو بموت. هذا التحول ليس سهلاً، لكنه ممكن لمن يمد يده إلى الله ويلتزم بقوانينه.
اجتماع الخميس ٤ سبتمر فادي فتح اللهأولاً، فيه تشبيه لشخصين سمعوا كلام الله وقرروا يمشوا معاه، لكن واحد بنى بيته على الصخر وواحد بنى بيته على الرمل بدون أساس. البيت ده بيمثل النمو في العلاقة مع الله. لما جه عليهم النهر والفيضان، بيت اللي بنى على الرمل وقع، وبيت اللي بنى على الصخر فضل ثابت."الحفر والعمق" هو ده اللي عمله الإنسان الأولاني. ده بيمثل:• بذل جهد: "الحفر دي يعني خد جهد مش سهلة".• الدخول لعمق النفس: "دخل جوه نفسه... قعد يدور ويفكر لحد ما أدرك قيمة الأشياء".• تنظيف الحياة: "قعد ينظف" الحاجات اللي مالهاش لازمة في حياته.• التلامس مع الروح القدس/المسيح: "الصخرة هنا هي المسيح. فالتلامس مع الله بيحصل في عمق الإنسان". لما بنعمل كده، ربنا بيدينا نعمة عشان نثبت وقت الفيضان، اللي هو التجارب والحروب من إبليس.قصة الشاب الغني: المسيح قابله وقال له "اذهب بع كل ما لك وأعطي الفقراء... وتعالى اتبعني حاملاً الصليب". الشاب مضى حزيناً لأنه كان ذا أموال كثيرة. النقطة هنا إن المسيح مش قصده إنك متكنش غني بالمال، لكن "ما تبقاش مربوط بفلوسك... تبقى مربوط بالمسيح".التخلي عن الأولويات: المسيح هنا كان عايز الشاب يتخلى عن أكتر حاجة هو ممتلكها، وهي الفلوس. الموضوع ده مش سهل ومحتاج نعمة. "أنا ممكن أكون غني بإيه؟ ممكن أكون غني بأصحابي ممكن أكون غني بعيلتي ممكن أكون غني بشخصيتي". السؤال هو: هل أنا مستعد أتخلى عن كل الحاجات دي؟.• الأولويات: المشكلة إن أولويات الشاب كانت الفلوس. "مش غلط إن أنا يبقى معايا فلوس بس غلط إن حياتي كلها تكون بتدور حوالين الفلوس، غلط إنه حياتي كلها تكون الأولويات بتاعتها مش الله". "عشان تخليها تنزلها من أولوياتك فانت محتاج تتخلى".• طلب النعمة: لو فكرت إنك تعملها بنفسك مش هتنجح، لازم تطلب من ربنا نعمة "اديني نعمة ان أنا أتخلى عن ده".الاحتياج لله: "أنا لازم أكون مجاوب السؤال ده جوايا... أنا محتاج لله في إيه؟". الله خلق الإنسان عنده احتياج ليه، لكن الإنسان بيخدع نفسه ويروح لحاجات تانية يسد بيها الاحتياج ده. لو أنا مش محتاج لله، كل الكلام الحلو اللي بسمعه مش هيأثر فيا.الصعوبات في الطريق مع الله:• الخوف من المجهود: لو مش عايز تبذل مجهود "فمش هحفر فمش هخش للعمق فمش هبني على الصخر".• لوم الله: لما تيجي مشكلة، الإنسان ممكن يلوم ربنا.• الخوف من الناس: الخوف من رد فعل الناس اللي حوالينا لو قررنا نمشي مع الله بجدية.• الخطية المحبوبة: الارتباط بشيء معين لا نستطيع التخلي عنه.• قلة الإيمان والمعرفة: "قلة الإيمان وقلة ثقتي فيه" وده ناتج عن عدم المعرفة.• الكسل والاعتماد على الذات: "كسر التراب" يعني بعد ما الواحد يمشي كويس يكسل ويعتمد على نفسه بدل الله.• الحرب الشديدة: "الحياة مع الله مش هيصعب... ابليس مش هيقف يسيبني كده بل بالعكس الدنيا هتبقى الحرب اشد". لكن "في نعمة في نعمة الله بيديها لنا".• عدم التذمر: "افعلوا كل شيء بلا دمدمة والمجادلة يعني ما افضلش أقعد اتذمر واقعد طب ليه أعمل كده".دور الله وعمله فينا: "الله هو العامل فينا". "هو اللي بيدينا نعمة إن إحنا نمشي بجدية معاه". الله هو اللي بيعمل فينا إننا نريد وإننا نعمل "من أجل المسرة".أهمية الشراكة والوقت مع الله:• المرشد الروحي والكنيسة: "أنا محتاج حد يمشي معايا". "محتاج مرشد روحي معايا". ده بيخلينا نشجع بعض ونقوم بعض.• تخصيص وقت لله: "هل أنا عندي استعداد إن وقتي في اليوم أقص منه حتة وأديها لله؟". "أقدر أقرر اليوم في ساعة في اليوم بلاش ساعة خلينا نبدأ في نص ساعة في اليوم دي هتبقى لله هقعد أنا والله هقرأ في الإنجيل وهصلي". هذا الوقت يجب أن يكون مخصصاً في مكان هادئ وليس في المواصلات مثلاً.• معرفة الله: عشان تتعرف على الله "لازم تكون بقعد مع الله واتكلم معاه... في الصلاة وفي الإنجيل".خلاصة: الله "حبنا وبذل ابنه عشان ما نهلكش". المشكلة مش في الأموال بحد ذاتها، ولكن في الاتكال عليها. "الله مش عايزنا نكون متكلين على غيره". نحن "أغنياء قوي" فيه. نحتاج أن نعلن إرادتنا لله وأن نستقبل منه.
20250821 - القداسة في حياة العذراء مريم - بيشوي صفوت
تعلموا مني لأني وديع ومتواضع القلب - سامح فكري ١٤ / ٨ / ٢٠٢٥
الإتضاع في حياة العذراء مريم - بيتر ماهر ٧ / ٨ / ٢٠٢٥
اجتماع الخميس - م. باسم فوزى
20250717 - الثبات في المسيح - أمير رفيق
20250710 - أبونا جوناثان رفعت - غلبة العالم
اجتماع الخميس يوم ١٩ يونيوم. باسم فوزى
20250605 - Fady Fathalla - Elro7 Elkodos
20250522 - بيتر ماهر - يسوع هو الطريق
سامح فكرى - يسوع النور
20250501 - فادي فتح الله - أنا هو خبز الحياة
حفلة عيد القيامة ٢٠٢٥ - سامح فكرى
20250313 - مجدي نبيل - خطة الله
اجتماع الخميس - م. سامح فكرى٢٠ فبراير ٢٠٢٥
loading
Comments 
loading