Discoverلنواجه الأمر
لنواجه الأمر
Claim Ownership

لنواجه الأمر

Author: صفية الشحي

Subscribed: 49Played: 507
Share

Description

لنواجه تساؤلاتنا الصعبة لنفتح بابا على الاحتمالات ، التجربة ترافقها المعرفة هي الحكمة التي نسعى إليها ، في هذا البودكاست نحن نعيش اللحظة ، ونتعلم من الحياة والآخرين ، ثم نقرر المواجهة على طريقتنا

مع صفية الشحي - إعلامية وكاتبة من دولة الإمارات

www.safiaalshehi.com

للتواصل مع مقدمة الحلقات
info@safiaalshehi.com
49 Episodes
Reverse
أكبر أسطورة يؤمن بها البشر هي اعتقادهم أنهم يفكرون بطريقة عقلانية ، وأن قراراتهم اليومية هي قرارات موضوعية هذه الفكرة مربكة فعلا، هل تدرك إنك مسير معظم الوقت في يومك عاطفيا ؟ وأن هناك فخاخ ينصبها لك  " الانحياز المعرفي أو الإدراكي " ؟    في هذه الحلقة أتكلم عن إشكالية  ميل العقل البشري لجانب معين دون أسباب مقنعة ، أو تفضيل معلومات على أخرى بطريقة غير موضوعية تحت تأثير أسباب عاطفية ونفسية ، وهو الأمر الذي أثبته العلم .  هذه الانحيازات تسبب لنا الوقوع في مغالطات تتعلق بالحجج التي نسوقها لأنفسنا عندما نتعرض لمواقف معينة ، كما ان هذه المغالطات لها تأثير سلبي على النقاشات ، فكيف نفهم هذه المغالطات ونتعامل معها؟ في هذه الحلقة : عشرة فخاخ إدراكية قد تكون وقعت فيها 
الشجاعة التي نسمع عنها كثيرا ، ماذا نعني بها ؟ كيف نتصور تطبيقها في حياتنا ؟ وما هو الفرق بين الجرأة الاعتباطية  والشجاعة الحقة، وربما السؤال المهم هو : كيف نطور هذه السعة فينا ونمارس الشجاعة في مواجهة الكثير من المواقف التي يعلو فيها صوت عدم اليقين في حياتنا؟ هذه الحلقة من وحي كتاب " تود هنري الجديد والذي يحمل عنوان " the brave habit  
  دائما نسمع رحلة الحياة وأنها استثنائية، وفي كتاب قرأته مؤخرا وصفها الكاتب بأنها حبل مشدود بين شاهقين، بين جبلين..وعلى هذا الحبل نحن نتأرجح، وإذا حاولنا الثبات الكامل على هذا الحبل سينتهي بنا الأمر حتما إلى السقوط. أنا أدعوك لتتعلم التأرجح وتمارس المرونة على طول هذا الحبل، وهناك بعض المحطات الأساسية التي يمكن أن تفكر بها ، وتطرح حولها تساؤلاتك، وتضع من خلال إجاباتك خارطة طريقة فعالة لحياة أفضل حلقة جديدة من لنواجه الأمر     
ما هو هدفك في الحياة؟ ما هي أهدافك المهنية، والصحية، والتعليمية، والمعرفية؟ كم من الوقت الذي تحتاجه لتحقيق هدف ما والتأكد من نجاحه؟ في الواقع هذه أسئلة معتادة وخاصة في أماكن العمل ..حيث كل شيء مرتبط بالرؤى والأهداف ، هذه الطريقة لا تشكو من شيء  بل على العكس فأنا أشجعك دائما على وضوح الرؤية من ناحية المجالات المختلفة التي تسعى لتحقيق النجاح فيها، لكن  أدعوك كذلك لأن يكون عندك هدف متسع يمس نموك وتطورك على مستوى شخصي أو حتى على مستوى الفريق ، بحيث أن كل ما تقوم به كل يوم يصب في صالح هدف النمو الذي تختار إن تركز عليه..ما هي الخطوات لتحقيق ذلك؟ ما هو نوع البيئة الذي يحفز على وضع خطط نمو مستدامة؟ وكيف تساعدك عقلية النمو على النجاح؟ الإجابات في هذه الحلقة من لنواجه الأمر  
إذا أردت اعتبر السنة الجديدة هي بدايتك ، طبعا ذلك ليس شرطا ، إذ يمكنك أن تختار أي لحظة وتقرر إنها بداية جديدة ، لكن الموضوع لا يرتبط بتحديد نقطة البداية وحسب ، بل بالتحضير والتخطيط لكل ما تود أن تتضمنه هذه البداية ، وربما أفضل خطوة هي مراجعة عاداتك اليومية وتقسيمها إلى فئتين : عادات تتسبب في تراجعك على أصعدة مختلفة، وأخرى تساهم في تقدمك ، فكما إن نجاحنا يبنى على عملية تراكمية من الممارسات التي تشكل أنماطا سلوكية تولد بدورها طبيعة ثانية لنا، كذلك التراجع والفشل يبنيان على نفس الفكرة. حضر الورقة والقلم وابدأ بالتفكير معي على الورق في حلقة جديدة من لنواجه الأمر   
هل أنت منظم جدا لدرجة لا تحتمل معها أي فوضى يحدثها الآخرين في المنزل؟ هل أنت مغامر لدرجة تضعك في مواقف ليست في صالحك ؟ ماذا لو كنت أكثر محبة للهدوء والروتين بطريقة تزعج أصدقائك بشكل كبير ؟  لماذا نحن مختلفون بهذه الطريقة ، وكيف يؤثر ذلك على سعادتنا؟ هناك اختبارات مختلفة للشخصية ، مثل اختبار الأنماط الستة عشر وديسك وغيرها، يتم استخدامها غالبا في المؤسسات من قبل الموارد البشرية والقادة للتعرف على أنماط الشخصيات في أماكن العمل والتعامل معها وفقا للسمات المختلفة، لكن في الحياة اليومية ، لا يخبرك أحد عن اختبار شخصية أخيك لتتمكن من التعامل معه ؟  الكثير من التنافر وعدم الفهم لهذه الاختلافات قد يحدث مشكلات لا تنتهي .. ماذا لو أخبرتك أن هناك نوع آخر من الاختبارات الذي يمكن أن يحدد نمط شخصيتك ويساعدك على تحقيق الفعالية بل والسعادة في حياتك اليومية؟  في سلسلة اختبارات تصوير عصبي وظيفي لآلاف الحالات قام بها الدكتور دانيل أمن وهو طبيب أمريكي يمارس الطب النفسي ومهتم باضطرابات الدماغ  ، اكتشف إن الاختلافات في أدمغتنا تؤثر بشكل كبير وتحدد سلوكياتنا وحتى مستوى سعادتنا في الحياة.  فمما هي أنماط الدماغ حسب هذا المسح ؟ قد تجدون الإجابة في هذه الحلقة من لنواجه الأمر 
  مؤخراً  تثير التحديات المادية الكثير من القلق عن الناس من حولنا ، ولا نستبعد إن إنا وانت نمر بأفكار مختلفة خصوصا عند النظر في فواتير مشترياتنا للبقالة ، التكاليف الصحية ، تعليم أبنائنا وترفيههم ..الكثير من الأمور التي نسمع عنها ونقراها ممزوجة بحقائق مثل موجة التضخم التي ما زالت تعصف بالعالم والتي ومع لأن تأثر الوضع الاقتصادي للإنسان تضعه أمام تبِعات نفسية لا يُستهان بها. فكيف يمكن أن نحتوي الموقف هذا رغم التأثير السلبي لضيق الحال المادي ؟ وكيف نستفيد من الأدوات المتاحة لنخفف من تأثيره في نفسياتنا ونتجاوزه بسلام. الإجابة قد تجدونها في حلقة جديدة من لنواجه الأمر 
  ما هو الذكاء العاطفي ؟  يؤمن دانيال غولمان مؤلف كتاب الذكاء العاطفي أن هذه المهارات مرنة ويمكن التدرب عليها على عكس معدل الذكاء ، كما أنه يقوم على عناصر هي :الوعي بالذات ، التنظيم الذاتي ، التحفيز ، التعاطف ، والمهارات الاجتماعية   هناك خمس خطوات يمكن أن تتبعها . في حالة احتجت لتنمية ذكائك العاطفي   استمع لتعرف المزيد إلى هذه الحلقة الجديدة من بودكاست لنواجه الأمر
أنت لست ضحية

أنت لست ضحية

2023-07-1807:11

وعي الضحية أو دور الضحية يعني باختصار: هو حدوث الحياة لك عوضا عن مشاركتك الفعالة فيها ، هو ليس مجرد سلوك ، بل أسلوب حياة يختار أن يتبعه بعض الأشخاص ، وأصل كل ذلك يأتي من النشأة والأسرة التي تشكل معتقداتنا حول أنفسنا ، وكذلك مواقفنا اللاحقة من الحياة. الخبر الحلو هو إن رفع نسبة وعيك بهذه العملية التي تحدث في اللاوعي معظم وقت ، سيغير حياتك للأفضل ..   ما هي مراحل الوعي الخمسة؟ وما هو مثلث الدراما ؟ وكيف نتعامل مع دور الضحية ؟   الإجابات في هذه الحلقة من لنواجه الأمر   
من الطبيعي أن يقع كثر منا في هذا الفخ ، وخصوصا مع التقدير الكبير المصحوب بالدهشة والذي يتعامل فيه معظم الناس من حولنا مع المواهب التي لا يملكونها. فالشخص القادر على حساب العمليات الرياضية في ذهنه بمنتهى السرعة، قد يقع في فخ الغرور بهذه الآلية المدهشة غافل عن خطورة التعامل مع الموهبة من هذا النوع كأنها كل الحكاية، وليست نقطة بداية لتصميم مسار مهني قائم يستفيد من هذه المهارة ولا يقوم عليها بشكل كلي. ولك أن تتخيل عدد المواهب المدفونة بسبب هذا النوع من السلوك والذي ينحو صاحبه إلى الكسل في التعامل مع هذا الكنز. يختلف الإمر عن الثقة بقدراتك ، فالغرور هو حالة غير صحية من التضخم في الأنا مصحوبة بالتمحور حول الذات والجهل. الغرور هو الصوت الداخلي الي يخبرك بأنك أفضل مما أنت عليه في الواقع.    ما هي المراحل التي يظهر فيها الغرور ؟ وكيف نتعامل مع الأمر   الإجابة في هذه الحلقة من لنواجه الأمر  
  في البساطة سحر لا يضاهيه شيء، وفي السعي نحو الكمال جهد قد يؤتي أكله أو لا يفعل، وهذا هو المفهوم الذي يناقشه كتاب قرأته مؤخرا يحمل عنوان "متعة الكمال" لكاتبه ديمون زهاريادس، في محاولة لتقديم مفهوم جديد لقياس النجاح، وأساليب للتوقف عن المماطلة، والبدء في النظر إلى الأمور بصورة باعثة على الإنجاز والتحقق. فما هو الكمال وأنواعه، وكيف يمكن أن يحرمنا هذا السعي من تحقيق أهداف حياتنا؟ حلقة جديدة من لنواجه الأمر تطرح موضوع الكمال من زاوية جديدة     
سنة جديدة ، ميلادية أو هجرية ، ذكرى ميلادك ، ذكرى زواجك ، ذكرك أول يوم عمل ، أو ذكرى تجربة جوهرية في حياتك كلها تقدر تستخدمها حتى تضع لنفسك خط بداية ونهاية في مرحلة معينة من حياتك .. وستجد كثر يتكلمون باستخفاف عن الشغف والأهداف والقيم ، والأخيرة بالذات يتم ترديدها كمسلمات ، لكن لا أحد يعتني بتأملها والتأكد منها وربطها بمراحل الحياة المختلفة ، وعلى النقيض كثر متمسكون بالفكرة ، بالمسطرة والقلم ، وبالنسبة لهم ولا ممكن تعيش حياة ناجحة بدون ما تكون على بينة ووضوح من كل خطوة تخطوها في الحياة ، لكن الحياة كذلك ليست منظمة بهذه الطريقة بحيث عن تعطيك ما تريد ووقت ما تريد وبالطريقة التي تريدها .. فماذا يمكن أن تفعل استعدادا للمرحلة القادم؟   إليك بعض التذكيرات والأفكار المقترحة لعادات جيدة في هذه الحلقة من لنواجه الأمر 
كم مرة سمعت كلمة اتبع شغفك وما تحب ، وحسيت إن هذه العبارة ما تعنيك ، ويمكن تتضايق من تكرار هذا الكلام ، وبعدين تمر عليك شكوك حول مدى أهميتك في هذه الحياة  بدون شغف واضح ؟ مشكلة هذه العبارة لما تنزع من سياقها تخلينا نسأل هل الشغف بالضرورة سبب من أسباب النجاح ؟ وهل لو كان خيار الشغف غير صحيح ولا يتماشى مع ميدان العمل نفسه ، هل معناه إني أغرد خارج السرب ؟ وهل العمل يجب أن يكون مبني على شغف؟ ماذا لو كنت محتاج للوظيفة ووافقت عليها بس هي ما تمثل ما أحبه في الدنيا وهو الفن أو الرياضة أو الطبخ أو حتى الكتابة؟ يعني خلال ما أقدر أكون سعيد ومنتج في نفس الوقت؟ حلقة جديدة من لنواجه الأمر
كم مرة منعكم الشعور بالذنب من التقدم خطوات في حياتكم ؟ لدرجة إنه تحول إلى حالة   ماذا تفعل إذا رفض طفلك الذهاب إلى المدرسة ، أو اتصل بك صديق وبدأ بمعاتبتك لأنه لم يرك منذ فترة طويلة ؟ هل تقرع نفسك ، أم تنظر إلى الأمور بصورة أكثر انفتاحا على  خياراتك والحلول التي يمكن تطبيقها لمعالجة الموقفين ؟صحية مسيطرة ومدمرة ؟   حلقة جديدة من بودكاست لنواجه الأمر ، قد تحمل لك بعض الإجابات   
هناك شكوى من الإجهاد والإرهاق بسبب طول ساعات العمل ، ويقابل ذلك نسب عالية من الرفاهية والأمان والفرص التي تشكل عناصر جذب للكثير من الناس خاصة من غير الإماراتيين ، لذلك النسبة تشير إلى إن ٩٠٪ من المقيمين  لهذا النوع من المعاناة ، طبعا بشكل عام المدن المكتظة والحيوية هي من أكثر المناطق إرهاقا للبشر في أي مكان بسبب طبيعة الحياة السريعة والمتطلبات الكثيرة لكن بعد هذا كل السؤال هو : هل صحتك النفسية تأتي أولا ؟ وكيف تتعامل مع القلق اليومي ، الخوف ، التوتر .؟ الإجابة قد تجدونها في هذه الحلقة الجديدة من بودكاست لنواجه الأمر 
  الحدود هي المسافة الواضحة التي تفصل بين ما تفكر به وتشعر به وتختبره جسديا ونفسيا وعقليا ، وبين الآخرين ، وهي التي تجعلك تطور علاقة صحية ومتوازنة معهم. وما يختبره كثيرون من صعوبة في الحفاظ على هذه المسافة له جذور في طريقة نشأتهم في الصغر ، يأتي ذلك مباشرة من تربية الوالدين أو أحدهما أو أي شخص يقدم الرعاية لهذا الطفل ، وهو جاهل أو غير مدرك لخطورة غياب أو ضبابية هذه الحدود بينه وبين الطفل. ما هي الحدود؟ وماذا يعني أن تضعها؟ قد تجدون الإجابة في هذه الحلقة الجديدة من لنواجه الأمر
هل سمعت عن مفهوم متلازمة المحتال أو " إمبوسترسندروم "  ؟   متلازمة المحتال  حقيقية و تم تشخيصها لأول مرة في عام ١٩٧٨ من قبل عالمتي النفس بولين كلانس و سوزان إيمز ، وكان التركيز فيها أكثر شي على النساء الناجحات ،حيث تمت ملاحظة إن بعضهن ممن يمتلكن مستويات عالية من المهارات الاجتماعية، ممكن يسقطون في فخ الشك حول مهاراتهم وذكائهم ، الأمر الذي قد يتحول إلى حالة عقلية منهكة تحرمهم من الاستمتاع بحياتهم وتحقيق الفائدة لمحيطهم ومجتمعهم , ومع مرور الوقت برزت أسماء لشخصيات نسائية في عالم السياسة والمال والأعمال والترفيه ، ممن اعترفن بمعايشة هذه التجربة مثل ميشيل أوباما و شيريل ساندبرغ . هل هذا الأمر له علاقة بالنساء فقط ؟ وما هي المؤشرات ؟ وكيف نتعامل في حالة تعرضنا لهذه الأزمة؟ قد تجدون بعض الإجابات في هذه الحلقة من لنواجه الأمر   
كم مرة كنت تتحدث مع أحدهم وشعرت إنه لا يستمع إليك ؟ وكم مرة ألقيت اللوم عليه ؟ في المقابل ، كم مرة تحدث إليك أحدهم وواجهت تحدي في الاستماع إليه ، وألقيت باللوم على أسلوبه وطريقته وشخصيته ؟ المفتاح هو : أن تعتني بطريقة استماعك كما تعتني بطريقة حديثك، والذكاء لا يكمن في طلاقتك وتعبيرك ، بل وكذلك في معرفتك متى تتحدث ومتى تصمت .  كيف نطبق ذلك ؟ الإجابة قد تجدونها في هذه الحلقة الجديدة من لنواجه الأمر
تعيش موظف كل يوم ، لكن ماذا عن كونك فرد؟ هل ما تقوم به يوميا في مكتبك هو ما تريد القيام به فعلا؟ هل تؤمن بضرورة أن تكون متميزا ضمن المجموع ؟ وإذا اخترت أن تفكر بمسارك المهني  بشكل مختلف ، ما هي المهارات التي تحتاج أن تركز عليها؟  ربما الفكرة الأساسية هنا هي في أن تبحث عن مسارك المهني بنفسك ، فما هو  الذي يجعل  مسارك المهني ذو هدف ومعنى ؟  ما هي الأفكار والخطوات التي يمكن اتخاذها ؟ وما هي المهارات التي تحتاجها ؟ قد تجدون الإجابة في هذه الحلقة الجديدة من لنواجه الأمر    
أيهما يأتي أولا، قيادة الذات أم الاخرين ؟ وأيهما أصعب؟ وإذا قلنا قيادة الذات تأتي أولا، لماذا نجدها أصعب بكثير من التعامل مع الآخرين وتحفيزهم والتواصل معهم ؟ أحد الأسباب التي تجعل الأمر يسبب الكثير من التحديات هو أننا نادرا ما نلتفت إلى النقاط العمياء في شخصياتنا ، مما يمنعنا بشكل كبير من رؤية أسباب المشاكل التي تحدث في فرق العمل ،  كيف نحدد هذه النقاط العمياء ؟ و كيف نتعامل معها ؟  قد تجدون الإجابة في هذه الحلقة من لنواجه الأمر  
loading
Comments 
Download from Google Play
Download from App Store