DiscoverAdab Podcast أدب بودكاست
Adab Podcast أدب بودكاست
Claim Ownership

Adab Podcast أدب بودكاست

Author: أدب بودكاست - Adab Podcast

Subscribed: 80Played: 329
Share

Description

أهلا بكم في أدب بودكاست.. بودكاست باللغة العربية الفصحى أشارككم فيه تجربتي الأدبية من كتابة شعر ورواية
32 Episodes
Reverse
صديقي اللدود شعر محمد الطماوي من ديوان غربة الصوفي
زيديني عشقاً.. زيديني يا أحلى نوبات جنوني يا سفر الخنجر في أنسجتي يا غلغلة السكين.. زيديني غرقاً يا سيدتي إن البحر يناديني زيديني موتاً.. عل الموت، إذا يقتلني، يحييني.. جسمك خارطتي.. ما عادت خارطة العالم تعنيني.. أنا أقدم عاصمةٍ للحب وجرحي نقشٌ فرعوني وجعي.. يمتد كبقعة زيتٍ من بيروت.. إلى الصين وجعي قافلةٌ.. أرسلها خلفاء الشام.. إلى الصين في القرن السابع للميلاد وضاعت في فم تنين عصفورة قلبي، نيساني يا رمل البحر، ويا غابات الزيتون يا طعم الثلج، وطعم النار.. ونكهة شكي، ويقيني أشعر بالخوف من المجهول.. فآويني أشعر بالخوف من الظلماء.. فضميني أشعر بالبرد.. فغطيني إحكي لي قصصاً للأطفال وظلي قربي.. غنيني.. فأنا من بدء التكوين أبحث عن وطنٍ لجبيني.. عن حب امرأة.. يكتبني فوق الجدران.. ويمحيني عن حب امرأةٍ.. يأخذني لحدود الشمس.. نوارة عمري، مروحتي قنديلي، بوح بساتيني مدي لي جسراً من رائحة الليمون.. وضعيني مشطاً عاجياً في عتمة شعرك.. وانسيني أنا نقطة ماءٍ حائرةٌ بقيت في دفتر تشرين زيديني عشقاً زيديني يا أحلى نوبات جنوني من أجلك أعتقت نسائي وتركت التاريخ ورائي وشطبت شهادة ميلادي وقطعت جميع شراييني...
عجبتُ منك ومنِّي يا مُنْيَةَ المُتَمَنِّي أدنيتَني منك حتَّى ظننتُ أنّك أنِّي وغبتُ في الوجد حتَّى أفنيتنَي بك عنّي يا نعمتِي في حياتِي وراحتي بعد دفنِي ما لي بغيرك أُنسٌ من حيث خوفي وأمنِي وإن تمنيْت شيْئًا فأنتَ كلُّ التمنِّي
أبو العتاهية الخَيــرُ وَالشــَرُّ عــاداتٌ وَأَهـواءُوَقَــد يَكــونُ مِـنَ الأَحبـابِ أَعـداءُلِلحِلـمِ شـاهِدُ صـِدقٍ حيـنَ مـا غَضـَبٌوَلِلحَليــمِ عَــنِ العَــوراتِ إِغضـاءُكُــلٌّ لَــهُ ســَعيُهُ وَالسـَعيُ مُختَلِـفٌوَكُــلُّ نَفـسٍ لَهـا فـي سـَعيِها شـاءُلِكُـــلِّ داءٍ دَواءٌ عِنـــدَ عـــالِمِهِمَن لَم يَكُن عالِماً لَم يَدرِ ما الداءُالحَمـدُ لِلَّـهِ يَقضـي مـا يَشـاءُ وَلايُقضـى عَلَيـهِ وَمـا لِلخَلقِ ما شاؤوالَـم يُخلَـقِ الخَلـقُ إِلّا لِلفَنـاءِ مَعاًنَفنــى وَتَفنــى أَحــاديثٌ وَأَسـماءُيـا بُعـدَ مَـن مـاتَ مِمَّن كانَ يُلطِفُهُقــامَت قِيــامَتُهُ وَالنــاسُ أَحيـاءُيُقصـي الخَليـلُ أَخـاهُ عِنـدَ ميتَتِـهِوَكُـــلُّ مَــن مــاتَ أَقصــَتهُ الأَخِلّاءُلَـم تَبـكِ نَفسـَكَ أَيّـامَ الحَياةِ لِماتَخشــى وَأَنـتَ عَلـى الأَمـواتِ بَكّـاءُأَسـتَغفِرُ اللَـهَ مِـن ذَنبي وَمِن سَرَفيإِنّــي وَإِن كُنــتُ مَســتوراً لَخَطّـاءُلَـم تَقتَحِـم بي دَواعي النَفسِ مَعصيةًإِلّا وَبَينــي وَبَيــنَ النـورِ ظَلمـاءُكَـم راتِـعٍ فـي ظِلالِ العَيـشِ تَتبَعُـهُمِنهُـــنَّ داهِيَـــةٌ تَرتَــجُّ دَهيــاءُوَلِلحَــــوادِثِ ســــاعاتٌ مُصـــَرَفَةٌفيهِــنَّ لِلحَيــنِ إِدنــاءٌ وَإِقصــاءُكُــلٌّ يُنَقَّــلُ فــي ضـيقٍ وَفـي سـَعَةٍوَلِلزَمـــانِ بِـــهِ شـــَدٌّ وَإِرخــاءُالحَمـــدُ لِلَّــهِ كُــلٌّ ذو مُكاذَبَــةٍصـارَ التَصـادُقُ لا يُسـقى بِـهِ الماءُ
بِاللَهِ يا حُلوَةَ العَينَينِ زوريني قَبلَ المَماتِ وَإِلّا فَاِستَزيريني هَذانِ أَمرانِ فَاِختاري أَحَبَّهُما إِلَيكَ أَو لا فَداعي المَوتَ يَدعوني إِن شِئتِ موتاً فَأَنتِ الدَهرَ مالِكَةٌ روحي وَإِن شِئتِ أَن أَحيا فَأَحيِيني يا عُتبَ ما أَنتِ إِلّا بُدعَةٌ خُلِقَت مِن غَيرِ طينٍ وَخَلقُ الناسِ مِن طينِ كَم عائِبٍ لَكَ لَم أَسمَع مَقالَتَهُ وَلَم يَزِدكِ لَدَينا غَيرَ تَزيِينِ كَأَنَّ عائِبَكُم يُبدي مَحاسِنَكُم وَصفاً فَيَمدَحُكُم عِندي وَيُغريني ما فَوقَ حُبِّكِ حُبّاً لَستُ أَعلَمُهُ فَلا يَضُرُّكِ أَن لا تَستَزيديني إِنّي لَأَعجَبُ مِن حُبٍّ يُقَرِّبُني مِمَّن يُباعِدُني مِنهُ وَيُقصيني لَو كانَ يُنصِفَني مِمّا كَلِفتُ بِهِ إِذاً رَضيتُ وَكانَ النِصفُ يُرضيني يا أَهلَ وُدِّيَ إِنّي قَد لَطَفتُ بِكُم في الحُبِّ جُهدي وَلَكِن لا تُبالوني الحَمدُ لِلَّهِ قَد كُنّا نَظُنُّكُمُ مِن أَرحَمِ الناسِ طُرّاً بِالمَساكينِ أَمّا الكَثيرُ فَلا أَرجوهُ مِنكِ وَلَو أَطمَعتِني في قَليلٍ كانَ يَكفيني
الإمام الشافعي رضي الله عنه: إِذا المَرءُ لا يَرعاكَ إِلّا تَكَلُّفاً فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا فَفي الناسِ أَبدالٌ وَفي التَركِ راحَةٌ وَفي القَلبِ صَبرٌ لِلحَبيبِ وَلَو جَفا فَما كُلُّ مَن تَهواهُ يَهواكَ قَلبُهُ وَلا كُلُّ مَن صافَيتَهُ لَكَ قَد صَفا إِذا لَم يَكُن صَفوُ الوِدادِ طَبيعَةً فَلا خَيرَ في وِدٍّ يَجيءُ تَكَلُّفا وَلا خَيرَ في خِلٍّ يَخونُ خَليلَهُ وَيَلقاهُ مِن بَعدِ المَوَدَّةِ بِالجَفا وَيُنكِرُ عَيشاً قَد تَقادَمَ عَهدُهُ وَيُظهِرُ سِرّاً كانَ بِالأَمسِ قَد خَفا سَلامٌ عَلى الدُنيا إِذا لَم يَكُن بِها صَديقٌ صَدوقٌ صادِقُ الوَعدِ مُنصِفا
قراءة من رواية لقلق رواني من تأليفي وصادرة عن دار ثقافة للنشر والتوزيع والرواية تحكي عن رحلة المصوّر الفوتوغرافي ألماني/دنماركي الأصل أحمد نوراني كراوْزِن إلى الجنوب المصري في تسعينات القرن الماضي.. وكيف غيّرت رحلاته الجنوبية من نظرته للحياة.. وتقارن الرواية على طول الخط بينه وبين طائر اللقلق في رحلاته الدائمة إلى الجنوب بحثًا عن الدفئة. وتصوّر الرواية حالة تشظي الذات بين عالمين مختلفين "شمال/ جنوب" وتحولها إلى هوية إشكالية. زمن الرواية عشرة أيام مدّة معرض الصور الذي نظّمه بطلُ الرواية بساقية الصاوي في أبريل عام 2008. رُصّت الصورُ في أربع صالات رئيسيّة في المعرض، وكذلك قُسّمتْ فصولُ الرواية.. يسردُ البطلُ حكايات تحتويها الصور عن رحلته إلى الجنوب.. ويرجع بالذاكرة إلى عشرين عامًا زمن الرحلة.. إلى القاهرة.. أسوان.. الوادي الجديد.. إسطنبول.. المجر.. بريطانيا.. فرنسا.. ألمانيا.. الدنمارك.. إيطاليا.. وغيرها من الأماكن التي سجّلها الراوي بقلبه قبل عدسته.. من أجواء الرواية: "كنت أستغرب ذلك الطائر الكبير يترك أعشاشه وبيضًا لم يفقس ثم يهاجر إلى الجنوب.. وتساءلت حينها لماذا يقترن الرحيل بالحزن؟ ولماذا يترك طائر اللقلق عشّه ويرحل؟ أقنعتني مراقبتي لهجرة اللقلق أن أرتحل جنوبًا بحثًا عن إجابة.. في إجازتي كنت دائم السفر إلى الجنوب الأوروبي القريب.. ورأيت كيف أن التوغل جنوبًا يزيدُ من حيرتي.. فاللقلق الذي ذهبتُ خلفه تركني وعبر البحر.. كنت أطارده كالمجنون في البلدان الأوربية كل خريف.. وفي إيطاليا رأيته ينضمّ إلى رفاقه المهاجرين يحلّق في سماء زرقاء وقد انتظموا كحبّات لؤلؤ في عقد كبير ينفرط.. وراقبت فرحته وهو ينظر بعينين لامعتين صوب الجنوب.. وسمعته ينشد أغنية ملأت بناياتٍ رومانية عتيقة.. وفي تلك اللحظة احمرّ وجهي وأُرهقت عيني تتابع العقدَ يتضاءلُ حجمُه ويذوب في سماء باهتة الزرقة حتّى غاب في الأفق." https://www.neelwafurat.com/itempage.aspx... https://www.goodreads.com/book/show/54959927 Arab Scientific Publishers الدار العربية للعلوم ناشرون Samer Chebaro Eckhard Nurani Krausen ثقافة للنشر والتوزيع #لقلق_نوراني #رواية #محمد_الطماوي
علمني حبك أن احزن وأنا محتاج منذ عصور لأمرأة.. تجعلني احزن لأمرأة.. ابكي فوق ذراعيها مثل العصفور لأمرأة .. تجمع أجزائي كشظايا البلور الم……ور علمني حبك .. سيدتي أسوأ عادات علمني أفتح فنجاني في الليلة آلاف المرات وأجرب طلب العطارين .. وأطرق باب العرافات علمني أخرج من بيتي ..لأمشط أرصفة الطرقات وأطارد وجهك في الأمطار .. وفي أضواء السيارات أطارد ثوبك في أثواب المجهولات أطارد طيفك حتى في أوراق الإعلانات س علمني حبك كيف أهيم على وجهي ساعات بحثا عن شعر غجري تحسده كل الغجريات بحثا عن وجه .. عن صوت .. هو كل الأوجه والأصوات أدخلني حبك سيدتي .. مدن الأحزان وأنا من قبلك لم ادخل مدن الأحزان لم اعرف أبداً أن الدمع هو الإنسان وان الإنسان بلا حزن .. ذكرى إنسان
إني خيرتك فاختاري ما بين الموت على صدري.. أو فوق دفاتر أشعاري.. إختاري الحب.. أو اللاحب فجبنٌ ألا تختاري.. لا توجد منطقةٌ وسطى ما بين الجنة والنار.. إرمي أوراقك كاملةً.. وسأرضى عن أي قرار.. قولي. إنفعلي. إنفجري لا تقفي مثل المسمار.. لا يمكن أن أبقى أبداً كالقشة تحت الأمطار إختاري قدراً بين اثنين وما أعنفها أقداري.. مرهقةٌ أنت.. وخائفةٌ وطويلٌ جداً.. مشواري غوصي في البحر.. أو ابتعدي لا بحرٌ من غير دوار.. الحب مواجهةٌ كبرى إبحارٌ ضد التيار صلبٌ.. وعذابٌ.. ودموعٌ ورحيلٌ بين الأقمار.. يقتلني جبنك يا امرأةً تتسلى من خلف ستار.. إني لا أؤمن في حبٍ.. لا يحمل نزق الثوار.. لا يكسر كل الأسوار لا يضرب مثل الإعصار.. آهٍ.. لو حبك يبلعني يقلعني.. مثل الإعصار.. إني خيرتك.. فاختاري ما بين الموت على صدري أو فوق دفاتر أشعاري لا توجد منطقةٌ وسطى ما بين الجنة والنار..
لا تسـألوني... ما اسمهُ حبيبي                      أخشى عليكمْ.. ضوعةَ الطيوبِ  زقُّ العـبيرِ.. إنْ حـطّمتموهُ                      غـرقتُمُ بعاطـرٍ سـكيبِ  والله.. لو بُحـتُ بأيِّ حرفٍ                      تكدَّسَ الليـلكُ في الدروبِ  لا تبحثوا عنهُ هُـنا بصدري                      تركتُهُ يجـري مع الغـروبِ  ترونَهُ في ضـحكةِ السواقي                      في رفَّةِ الفـراشةِ اللعوبِ  في البحرِ، في تنفّسِ المراعي                      وفي غـناءِ كلِّ عندليـبِ  في أدمعِ الشتاءِ حينَ يبكي                      وفي عطاءِ الديمةِ السكوبِ  لا تسألوا عن ثغرهِ.. فهلا                      رأيتـمُ أناقةَ المغيـبِ  ومُـقلتاهُ شاطـئا نـقاءٍ                      وخصرهُ تهزهزُ القـضيبِ  محاسنٌ.. لا ضمّها كتابٌ                      ولا ادّعتها ريشةُ الأديبِ  وصدرهُ.. ونحرهُ.. كفاكمْ                      فلن أبـوحَ باسمهِ حبيبي
الموسم الثاني من أدب بودكاست هو تسجيلات بصوت محمد الطماوي لقصائد عربية مشهورة  نبدأ الموسم بقصيدة عن الموت للشاعر العباسي المشهور أبي العتاهية، والتي كان مطلعها:  إِنَّ  الفَنـاءَ  مِـنَ  البَقـاءِ  قَريـبُ     إِنَّ  الزَمــانَ  إِذا  رَمــى  لَمُصـيبُ      إِنَّ  الزَمـــانَ  لِأَهلِـــهِ  لَمُــؤَدَّبٌ     لَـو  كـانَ  يَنفَـعُ  فيهِـمُ  التَأديبُ      صــِفَةُ  الزَمـانِ  حَكيمَـةٌ  وَبَليغَـةٌ     إِنَّ  الزَمـــانَ  لَشــاعِرٌ  وَخَطيــبُ      وَأَراكَ  تَلتَمِــسُ  البَقـاءَ  وَطـولُهُ     لَـــكَ  مُهــرِمٌ  وَمُعَــذِّبٌ  وَمُــذيبُ      وَلَقَــد  رَأَيتُـكَ  لِلزَمـانِ  مُجَرِّبـاً     لَـو  كـانَ  يُحكِـمُ  رَأيَـكَ  التَجريبُ      وَلَقَــد  يُكَلِّمُـكَ  الزَمـانُ  بِأَلسـُنٍ     عَرَبِيَّـــةٍ  وَأَراكَ  لَســـتَ  تُجيــبُ
مَـنْ كَـانَ يَمْلِـكُ دِرْهَمَيْـنِ تَعَلَّمَـتْ   شــَفَتاهُ أَنْــواعَ الكَلامِ فَقَــالا وَتَقَـدَّمَ الفُصـَحاءَ فَاسـْتَمَعوا لـه   وَرَأَيْتَــهُ بَيْــنَ الـوَرى مُخْتـالا لــولا دَراهِمُـهُ الَّـتي فِـي كِيسـِهِ.  لَرَأَيْتَــهُ شــَرَّ البَرِيَّــةِ حــالا إِنَّ الغَنــيَّ إِذا تَكَلَّــمَ كَاذِبــاً   قَـالوا صـَدَقْتَ وَمـا نَطَقْـتَ مُحالا وَإِذا الفقيرُ أَصابَ قالوا لَمْ تُصِبْ   وَكَــذَبْتَ يــا هـذا وَقُلْـتَ ضـلالا إِنَّ الـدَّراهِمَ فِـي المَـواطِنِ كُلّها   تَكْســُو الرِّجَــالَ مَهابَــةً وجَلالا فَهْـيَ اللِّسـانُ لِمـنْ أَرادَ فَصـاحةً   وَهْــيَ السـِّلاحُ لِمَـنْ أَرادَ قِتـالا
وطني ، غبار الذكريات، نثرته فوق المرايا كي أرى أحزاني من قصيدة "العنكبوت" من ديوان "وصايا الطوفان" القاهرة ٢٠٢٠. Sound track in the background has been modified from the original:  Despair and Triumph copyright Despair and Triumph by Kevin MacLeod is licensed under a Creative Commons Attribution 4.0 license. https://creativecommons.org/licenses/by/4.0/ Source: http://incompetech.com/music/royalty-free/index.html?isrc=USUAN1400012 Artist: http://incompetech.com/
وبيت يحضن النخلة.. ويشرب من نهود الرمل حيطانا.. وسقف يطعم الجيران من عيني ألحانا
"أنتم تسيرون خارج القضبان.. العربة خرجت عن القضبان وأنتم تسيرون في الاتجاه الخاطئ!"
من ذا يراهن في التراب وأننا جثث وطال بقاؤها 
مثل الذباب، البندقية لا تفرق بين جرح عدوها وصديقها
وقع الزناد على الأصابع كلها!
هي ميتة دون احتضار
لماذا  يظنّ كثير من الناس أنّ رحلة ما بعد الموت تبدأ برؤية ضوء أبيض كثيف يغشى  البصر؟ لماذا لا تكون بداية الرحلة، رحلة ما بعد الموت، داخل عربة قطارٍ  تمرّدتْ على قضبان الحياة؟
loading
Comments 
loading
Download from Google Play
Download from App Store