Discoverبودكاست الاقتصادية
بودكاست الاقتصادية
Claim Ownership

بودكاست الاقتصادية

Author: CNN Business Arabic

Subscribed: 29Played: 107
Share

Description

الاقتصاد العالمي يؤثر علينا جميعًا، لكن القليل منا من يملك الوقت للاطلاع على القضايا المهمة واستيعابها. نشرح لكم آخر أخبار المال والاقتصاد مع خبرائنا، نجري المقابلات الحصرية، ونتعمق في معرفة ما قد تعنيه تطورات الأحداث، لك ولأكثر من 400 مليون نطاق بالعربية في جميع أنحاء العالم.
57 Episodes
Reverse
وسط تحديات لا تنتهي، تشهد الشركات الناشئة بالسوق المصرية نمواً متزايداً لتجتذب التمويل والاستثمارات من مصادر متنوعة، بدءاً من صناديق الاستثمار السيادية حتى المستثمرين الأفراد المعروفين باسم المستثمرين الملائكة.و«المستثمرون الملائكة» هو مصطلح يُطلق على رواد الأعمال الذين يقومون بتمويل الشركات الناشئة الواعدة من أموالهم الخاصة مقابل الحصول على حصة معينة من الكيان الجديد، التي يتم الاتفاق عليها مسبقاً مع المؤسسين.واستضاف بودكاست CNN الاقتصادية هايدي العبد، وهي واحدة من المستثمرين في هذا المجال، التي ستتحدث عن مناخ الاستثمار الملائكي بالسوق المصرية والعربية إلى جانب أهم القطاعات الجاذبة للاستثمار الملائكي في المنطقة والعالم.
قال مازن سلهب، كبير استراتيجيي الأسواق في شركة «بي دي سويس» إن أسهم التكنولوجيا، وخصوصاً أسهم الشركات الست الكبرى التي قادت الارتفاعات القياسية للأسواق وبشكل كبير في الولايات المتحدة، باتت تعاني من بعض التضخم السعري.
جعلت التجارة الإلكترونية مهمة التسوق أكثر سهولة ويسراً، وأصبح القطاع أحد أهم القطاعات في حياة المستهلكين منذ جائحة كورونا قبل نحو أربعة أعوام وحتى وقتنا الحالي.
بيتكوين لن تقفل عام 2024 عند 100 ألف دولار، هذا ما قاله مازن سلهب، كبير استراتيجيي الأسواق في شركة «بي دي سويس» في بودكاست «CNN الاقتصادية»، مخالفاً كل توقعات المحللين التي منها ما رجّح بلوغها 100 ألف دولار، ومنها ما توقع وصولها إلى مستوى 150 ألف دولار نهاية العام الجاري.
مع الأزمات الاقتصادية التي يتعرض لها العالم في ظل التقلبات في أسعار الفائدة والضغوط الجيوسياسية، بات الوصول إلى رأس المال الخاص عملية صعبة وانتقائية.وفي خضم ما تشهده المنطقة من تحولات جذرية وسعي الدول لا سيما الخليجية منها إلى التنويع الاقتصادي من خلال خلق نظام بيئي للشركات الناشئة، بات الحمل ثقيلاً على صناديق الاستثمار المغامر التي لا تسعى إلى تحقيق عوائد مجزية فحسب، بل تتطلع كذلك إلى التأثير في محافظ استثماراتها.
من اللاجئين السوريين في أراضي الأردن، إلى نيجيريا - البلد الأعلى في العالم من حيث استخدام البيتكوين بالتحويلات المالية، وأيضا البلدان التي شهدت انهيارات مصرفية كبدت الناس فيها خسائر ضخمة في مدخراتهم، كانت العملات المشفرة الحل الأوحد لمشاكل الشمول المالي، وحتى الإعانات الإنسانية، وهي بذلك لم تكن حكراً على طبقات اجتماعية معينة، بل شكلت بديلاً لفئات واسعة من المجتمعات.
قبيل انطلاق المؤتمر الوزاري الثالث عشر لمنظمة التجارة العالمية الذي يعقد في أبو ظبي، يستضيف بودكاست سي ان ان الاقتصادية دكتور يسار جرار، الأستاذ المحاضر في جامعة HULT. يكثر الحديث هذا العام عن أهمية دور الإمارات في هذا المؤتمر كعضو فعال في منظمة التجارة العالمية يسعى لتقريب وجهات النظر في ظل التوترات الجيوسياسية التي يعيشها العالم.
لا تزال السينما في العالم العربي تواجه محدودية في التمويل والإنتاج، لا سيما مع الأزمات المالية التي تعصف باقتصادات العالم، وميول المستثمرين إلى توظيف أموالهم بمشاريع مربحة وقليلة المخاطر، فالفيلم الذي لا يحقق أرباحاً تجارية فيلم خاسر لدى شركات الإنتاج، وسط محدودية مصادر التمويل والقدرة على الوصول إلى قاعدة أوسع من جمهور المهرجانات السينمائية.
كان التصنيف الائتماني وأداء الشركات في الخليج وفي منطقة الشرق الأوسط ومدى جاهزيتها للوصول إلى أسوق الدين في ظل الارتفاع في أسعار الفوائد والمخاطر الجيواقتصادية السائدة من بين عدة مواضيع للحوار الذي أجراه بودكاست «CNN الاقتصادية» مع سامر حيدر رئيس الشركات في الخليج بوكالة فيتش للتصنيف الائتماني.
مع صدور تقرير صندوق النقد الدولي لتوقعات دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، أجرت «CNN الاقتصادية» مقابلة مع جهاد أزعور، مدير إدارة الشرق الأوسط وآسيا الوسطى في الصندوق، تحدث فيها عن تطورات الحرب في غزة والتي انعكست سلباً على الدول المجاورة، وفجّرت أزمة في البحر الأحمر كانت لها تداعيات على التجارة العالمية والإمدادات، وفجّرت تخوفات باندلاع حرب واسعة النطاق في الشرق الأوسط.
سطع نجم الرموز غير القابلة للاستبدال «إن إف تي» في عام 2021 مع جائحة كورونا وربيع العملات المشفرة إلّا أنها شهدت منذ أواخر العام الماضي تراجعاً ملحوظاً في حجم التبادلات الذي لم يتجاوز هذا العام عتبة الـ9 مليارات دولار مسجلاً الثلث فقط من قيمة التبادلات خلال عامي 2021 و2022 وفق آخر إحصاءات Dappradar.وتتعدد الآراء حول أسباب هذا التراجع، ففيما يعزوه البعض إلى الجنون في المضاربة والتضخيم في التقييم وعمليات الاحتيال والإفراط في استخدام الرموز غير القابلة للاستبدال وعدم بلوغ السوق مرحلة النضج والوعي الكافيين والنقص في البيئة التشريعية، يميل آخرون الى الاعتقاد أنها سحابة صيف عابرة.ويعتقد هؤلاء أن عام 2023 كان عاماً مفصلياً نهض بهذه الأصول من وضعية التخمين والمضاربة إلى تقييم حقيقي لوظيفتها والمنفعة المرجوة منها.للوقوف عند هذه الآراء استضافت «CNN الاقتصادية» محمد عزي مبارك مدير عام سستاناكام Sastanaqqam المبادرة الشبابية التي تعمل من خلال منصتها إلى رفع مستوى تجربة الرقمنة المدعومة بتقنية البلوك تشين وتوفر معرضاً فنياً رقمياً وخدمة تأجير لعرض الأعمال الفنية ومحفظة رقمية غير احتجازية.وعدد عزي فوائد الرموز غير القابلة للاستبدال بأنها ضرورية لتثبيت الملكية وتحقيق الشفافية لا سيما إذا تم استخدامها على تقنيات البلوك تشين في عالم الفن والألعاب الإلكترونية والميتافيرس والويب 3.
تهدف منصة ألف التعليمية إلى جعل التعلم المستقل والمستدام مهارة يكتسبها الطلاب مدى الحياة.استضاف بودكاست «CNN الاقتصادية» عائشة اليماحي مستشارة مجلس إدارة ألف للتعليم التي شددت على أهمية دمج وسائل التكنولوجيا الحديثة في مُختلف جوانب العملية التعليمية، وتوظيف تقنيات التعليم الرقمي وأدوات الذكاء الاصطناعي والميتافيرس والبلوك تشين لدعم تطور العملية التعليمية في الإمارات وخارجها.وتتمثل الغاية الرئيسية من المنصة والتطبيق في تسهيل شمولية المحتوى التعليمي وتعزيز تجربة المعلمين والطلبة وزيادة كفاءة مُخرجات التعليم ومواءمتها للمتطلبات المتغيرة في عالم اليوم بهدف إعادة رسم ملامح مستقبل التعليم، كي نمضي قُدُماً نحو المستقبل بخطى واثقة، على حد قولها.وتعمل المنصة على تعزيز شراكاتها الإقليمية والعالمية مع وزارات التعليم بهدف تمكين التعليم الأخضر وزيادة الوعي حول التعليم المناخي من خلال أدوات التعليم المبتكرة والتفاعلية.ولفتت اليماحي إلى أن الطلاب يعانون من قلة الإدراك والمعرفة حول المهارات والوظائف الخضراء التي تشكل العمود الفقري لسوق العمل المستقبلي.وختمت اليماحي بأهمية دعم وزارات التعليم أنظمة التعليم القائمة على الذكاء الاصطناعي لما توفره من فرص لا سيما في مجال زيادة شغف الطلاب وتمكينهم من التعلم المستقل والمستمر.
يؤثر التغير المناخي بشكل مباشر على الأمن الغذائي إذ إن المناخ هو العنصر الرئيسي في إنتاج الغذاء، هذا ما قاله مجيد يحيى مدير مكتب برنامج الأغذية العالمي في دبي لبودكاست «CNN الاقتصادية»، منوهاً بالعلاقة المباشرة بين التغير المناخي والجوع.وتُعد البلدان الأكثر فقراً هي الأشد تأثراً بالتغيرات المناخية، والتي لا تسهم -أو تسهم بشكل متواضع جداً- في انبعاثات الكربون، بحسب يحيى.هذا إلى جانب ما تستتبعه التغيرات المناخية من كوراث طبيعية تؤدي إلى أضرار تجبر الناس على النزوح القسري أو الهجرة، ومما يفاقم الأمور سوءاً أن قلة الموارد المتوفرة في المناطق المستضيفة للنازحين قد تتسبب في اندلاع تناحر وصراعات أخرى قد تستمر لفترات طويلة من الزمن وتزيد من أعداد الجوعى، على حد قوله.وذلك يجعل الاستجابة السريعة للكوارث الطبيعة وتوفير الغذاء الأساسي مهمّتين شبه مستحيلتين نظراً لتعطل المواصلات وغياب الأمان.وبينما لا يزال قرابة 850 مليون شخص يعانون من الجوع حول العالم تأتي التغيرات المناخية والصراعات السياسية والاقتصادية لتزيد الوضع تعقيداً، الأمر الذي يضع المنظمات الإنسانية أمام مأزق حقيقي وتحديات للوصول إلى أهداف التنمية المستدامة التي وضعتها الأمم المتحدة والمتمثلة بالقضاء على الجوع وتوفير الأمن الغذائي وتعزيز الزراعة المستدامة بحلول عام 2030.وشدد يحيى على أن تحديات التمويل ما زالت من التحديات الأساسية، لا سيما أن البرنامج قد أعلن منتصف هذا العام بلوغ ذروة الفجوة التمويلية التي سجلت مستوى قياسياً وصل إلى 60 في المئة.ودعا يحيى إلى ضرورة تكثيف التعاون مع القطاع الخاص منوهاً بأن مؤتمر الأطراف كوب 28 سيشكل فرصة لاستكشاف الحلول والتقنيات التي يوفرها القطاع الخاص لا سيما شركات تكنولوجيا المناخ الزراعية.
باتت سندات مصر السيادية تُصنف بأنها سندات عالية المخاطر منذ أن خفّضت ثلاث وكالات عالمية التصنيف الائتماني لمصر، بسبب الأزمة الاقتصادية الشديدة التي تعاني منها البلاد منذ العام الماضي.وتعرضت مصر لخفض التصنيف الائتماني من وكالة موديز للتصنيف الائتماني مرتين هذا العام، ليستقر عند (Caa1) مع نظرة مستقبلية مستقرة، ثم تبعها خفض جديد من وكالة ستاندرد آند بورز إلى (-B) مع نظرة مستقبلية مستقرة، وأخيراً خفضت وكالة فيتش التصنيف الائتماني لمصر إلى (-B).ويُعرّف معهد المحللين الماليين الأميركي التصنيف الائتماني بأنه تصنيف تُقاس من خلاله قدرة الدول أو الشركات على الحصول على قروض ومدى وفائها بسداد فوائد ديونها، أو الأقساط المترتبة عليها ومدى احتمالية التخلف عن السداد.وتستند الوكالات في تصنيفها للدول على الأداء المالي والاقتصادي والاستقرار النقدي للدولة، وتساعد التصنيفات الائتمانية المستثمرين والمقرضين على فهم المخاطر المرتبطة بالدول والشركات التي تقرضها.وتعاني مصر من نقص حاد في الدولار، تسبب في انخفاض حاد في سعر الجنيه مقابل الدولار، كما ارتفع معدل التضخم في مصر لمستويات قياسية، ونما نشاط السوق الموازية في مصر لسعر الدولار.خلال هذا الأسبوع نناقش مع المحللة الاقتصادية حنين المهدي، ماذا يعني خفض التصنيف الائتماني؟ وما مستقبل تصنيف مصر الائتماني؟ وما السبيل للخروج من أزمة مصر؟
مع تصاعد الهجوم الإسرائيلي على غزة وتزايد المشاهد المأساوية للقتلى والجرحى، لا سيما الأطفال، تعالت الأصوات المنادية بالمقاطعة للعديد من العلامات التجارية العالمية التي اعتُبرت داعمة لإسرائيل، مثل ماكدونالدز وبابا جونز وستاربكس من بين آخرين.لكن ثمة أيضاً من يندد بدعوات المقاطعة في ضوء آثارها السلبية على الاقتصاد المحلي، قائلين إن الوكيل المحلي والوظائف المحلية هي التي تتأثر بشكل أكبر.ضيفنا في «بودكاست الاقتصادية» الخبير التسويقي والاستشاري الاقتصادي محمود إبراهيم الذي يحدثنا عما إذا كانت نظرية المقاطعة الشعبية مجدية بالأساس أم لا تحدث فرقاً.
يعد الحياد المناخي أحد الركائز الأساسية لتحقيق التنمية المستدامة، ويأتي في صدارة القضايا المهمة التي سيتناولها مؤتمر الأطراف كوب 28، في ظل المساعي نحو تحفيز شركات القطاع الخاص بخفض انبعاثات الغازات الدفيئة.يربط يحيى عانوتي، رئيس منصة الاستدامة في «بي دبليو سي» الشرق الأوسط، بين الحياد الكربوني والتنمية الاقتصادية لشتى القطاعات، كالطاقة والصناعة والنقل والزراعة والنفايات والبناء. وهذا ما أكدته استراتيجية الإمارات للحياد المناخي، التي من المتوقع أن تسهم في تحقيق نحو ثلاثة في المئة نمواً في الناتج المحلي الإجمالي وتعزز نمو الصادرات المحلية.عانوتي هو شريك في «إستراتيجي أند» التابعة لشركة PWC وخبير متخصص في التنمية المستدامة، وعمل سابقاً في قسم الطاقة والصناعات الاستخراجية في «البنك الدولي»، وقسم التنمية المستدامة في «الأمم المتحدة».وقال عانوتي لـ بودكاست الـCNN الاقتصادية إن منطقة الشرق الأوسط تزخر بفرص لا متناهية تمكنها من قيادة العالم في تحقيق الاستدامة، مشدداً على أن الاستثمار في التمكين البشري ومراكز الأبحاث والتطوير وإنتاج الطاقة المتجددة والصناعات الخضراء هو نقطة التحول التي ستصنع فارقاً في طموحات الحياد الكربوني، وأن الواقع يبقى رهناً باستراتيجيات الدول والقطاع الخاص في توظيف الاستثمارات بطرق ذكية ومؤثرة تضمن الانتقال نحو الاقتصاد الأخضر. وفند عانوتي المزاعم التي تتهم شركات النفط بأنها المسؤول الأكبر عن انبعاثات غازات الميثان، التي تصل إلى 35 في المئة من إجمالي الانبعاثات عالمياً، وفق الأمم المتحدة، لافتاً إلى ضرورة النظر إلى شركات النفط بوصفها تمتلك القدرة على إيجاد الحلول المطلوبة للانتقال إلى الاقتصاد الهيدروجيني أو النظيف، الذي قال إن شركات النفط ستقوده، إذ إنها رافد أساسي للنهوض بالاقتصاد.وأضاف «حتى اليوم لا يمكننا الاستغناء عن الوقود الأحفوري بشكل كامل لما يترتب على ذلك من ضخ استثمارات مستدامة لتلبية الطلب العالمي المتزايد على الطاقة، إلى جانب أعباء التكلفة المترتبة على ذلك بالنسبة للدول الفقيرة أو تلك التي في طور النمو».وبحسب عانوتي، فإن «التغيير المناخي يشهد فترة حرجة تتطلب ضخ استثمارات طويلة الأمد، وتضافر الجهود من كل الأقطاب سواء حكومات أوصناديق سيادية أو مؤسسات، للانتقال بمكافحة التغيير المناخي من مرحلة الأقوال إلى التنفيذ».وكشفت النسخة الأحدث من مؤشر «الاقتصاد الصافي الصفري» الذي تصدره بي دبليو سي حجم التباطؤ الذي تشهده مسيرة نزع الكربون، إذ لا تزال أدنى من المستويات المطلوبة ضمن خطط الحفاظ على معدل درجة حرارة سطح الأرض عند نطاق الـ1.5 درجة مئوية.وذكر تقرير بي دبليو سي أن وكالة الطاقة الدولية تقدّر أن نحو ثلث عمليات تخفيف الانبعاثات لعام 2050 تعتمد على تقنيات لا تزال قيد التطوير، تزامناً مع شح قنوات تمويل الشركات الناشئة وتكنولوجيا المناخ.
أخصائي جراحة تجميلية وترميمية ومتطوع مع اطباء بلا حدود
أخصائي جراحة تجميلية وترميمية ومتطوع مع اطباء بلا حدود
أخصائي جراحة تجميلية وترميمية ومتطوع مع اطباء بلا حدود
البلوكتشين هي تقنيات تعزز النمو الاقتصادي والتنمية المستدامة وتبني مجتمعات مرنة وأكثر شفافية إلى جانب قدرتها على أن تكون ركيزة أساسية لدفع عجلة الاقتصادات الناشئة قدماً. وكشف عبدالله الظاهري لبودكاست «CNN الاقتصادية» النقاب عن مشروعه الجديد (بلوك زيرو) المتوقع الإعلان عنه قبل نهاية هذا العام، مركزاً على وظيفة الرموز غير القابلة للاسترداد (NFT) في توفير قنوات جديدة لتمكين الشركات من زيادة قاعدة رأس المال.ويقوم المشروع على المزج بين الذكاء الاصطناعي والبلوكتشين ما سيسمح للشركات، لا سيما الصغيرة والمتوسطة، بمعالجة البيانات الكبيرة لديها على شبكات السلاسل وتمكينها من تحليل المعلومات بوقت أسرع وبتكلفة أقل.وعبدالله الظاهري أول شاب عربي أدخل تقنيات البلوكتشين إلى الإمارات، وهو رائد أعمال وخبير ومستشار في الأمن السيبراني قدم خبراته إلى العديد من مشاريع الويب 3 والرموز غير القابلة للاستبدال، لدى عبدالله اليوم براءتا اختراع في البلوكتشين والرموز غير القابلة للاستبدال وهو مؤلف كتاب «نحو مستقبل التكنولوجيا» الذي سلط فيه الضوء على أهمية نظام البلوكتشين والذكاء الاصطناعي وتحديات الكمبيوتر الكمي Quantum Computer ملخصاً فهمه المتعمق للأمن السيبراني، وتقنية بلوكتشين، والمشهد التكنولوجي الشامل.وتطرق الظاهري إلى التحديات التي تعتري هذه التقنيات مركزاً على الفوائد والتجارب الناجحة لدفع عجلة الابتكار قدماً «وذلك من خلال التفكير خارج الصندوق وابتكار حلول للمشكلات المستجدة».ونفى عبدالله ما يشاع عن البلوكتشين أنها أكذوبة كبيرة تجعل الغني أغنى والفقير أفقر، مشدداً على حسنات تطبيق هذه التقنيات التي ستخلق ثورة في أساليب الحياة وإدارة الأعمال، لا سيما من حيث إدارة المعاملات الرقمية وتخزين المعلومات والقدرة على خلق منصات لا مركزية توفر التحكم بالبيانات وتعزز الأمان والشفافية.وأسهم تبني تكنولوجيا بلوكتشين في دولة الإمارات في تحقيق وفورات تتجاوز 3 مليارات دولار (11 مليار درهم)، إضافة إلى الحد من استخدام 398 مليون ورقة مطبوعة، وتوفير 77 مليون ساعة عمل سنوياً من خلال توظيف تقنيات البلوكتشين في معالجة المعاملات اليومية، وفق تقرير أصدره مركز الإمارات للثورة الصناعية الرابعة في الإمارات بالتعاون مع المنتدى الاقتصادي العالمي ومؤسسة دبي للمستقبل.
loading
Comments 
loading
Download from Google Play
Download from App Store