كون

كيف تتحول المنتجات المادية إلى أماكن تخزن الأشياء المعنوية والأفكار؟ 🌎💡 متجر كون؛ هو براند معرفي يخزّن آثاره ومشاعره في المنتجات المادية لكي يتربّصها العقل ويبصرها ويكرر بذهنه كل المعاني المستدرجة بداخل هذه المنتجات! هو مثل تحفيز معنوي ينشّط في العقل مفاهيم وأفكار معينة تنفعه وتزيد من قوته ومرونته في السعي والوصول وتحرير أفكاره وخياله! مثل شيء يحفّز الخيال ويحرر الأفكار ويتصّل مباشرة مع اللاوعي ويتحد مع مسارَه لتحقيق أعظم الإنجازات الفكرية. يهدف كون بأعماله إلى تنوير العقل ومنحه البصيرة العميقة في إدراك المعاني وتأملها عبر اللوحات والأفكار المجسدة، ويهدف إلى التعبير عن المعرفة والأفكار من خلال الفن العميق الملامس لوريدِ القلبِ وخلايا الفكر، ويربط كون في أعماله الطبيعة مع الفكرِ والشعور، حيثُ أعمال كون متوَّجة بالمشاعر الجامحة والوحي المندفع نحو استكشاف الكونِ وسرائر هذه الحياة. أعمال ولوحات كون: خيال مجسَّد ومسافات عميقة من الفكرِ كامنة وراءَ المعانِي الممثلة في اللوحة، حيث تتكون لوحات كون من؛ معاني مشفَّرة وفراشات حقيقية 🦋 من الكون جميعها منسوجة داخل إطار واحد. "يومًا ما سأطير كالفراشِ في هذا الكون" ✨ أهلًا بكم في عالم الإلهام والخيال المجسَّد؛ عالم كون 🪐🌈🦋 https://www.instagram.com/kounstore.7?igsh=eXp0aGF0dml4ZDY2&utm_source=qr

رؤية ذاتية حول "عادات لتدريب العقل على تحقيق المحالات" تم ذكر أربعة عادات لجعل العقل يتسع للمحالات ويتمكن من استدراجها؛ كلما بلغ درجةً أكبر من العمقِ والتوسّع، وكلما تمكن من خلال مرونته الفكرية وإمكانيته في التناقل بين الأفكار والحلول احتضان آلامه ومصاعبه كونها تلك الآلام التي ستذوّب حدود عقله وأسوارهُ وتمنحه التوسع في الأفكار، وهي ذاتها الآلام التي ستمنحه الجسرَ والوجهة ليخطي خطواته نحو تحقيق المحالات. وكلما كان إيجابيًا في نفسه، ومؤيدًا لقدراته، ومتجددًا في مهاراته كلما دلَّ نفسه إلى الحرية العميقة التي ستصلُ بأبعادها إلى ملامسة هذه المحالات. تابعو موت على تويتر : https://x.com/mout_7?s=21&t=EuG7tn2oedKE6wcqtSp16w تابعو متجر كون على الانستا : https://instagram.com/kounstore.7?igshid=OGQ5ZDc2ODk2ZA%3D%3D&utm_source=qr

الاستجابة للولوج بداخل حياة انسان آخر وعيشها بالأسلوب الحقيقي الذي يلامس شيئًا منك، ويدفعك إلى ممارسة آماله معه أو آلامُه، وأن تتجانس بهِ حدّ أنك تعيش منه أفكاره وأحداثه وأسراره وصفاته. "حيث تعيش كل انسانٍ كحياة جديدة تفتح أبوابها لك" - موت

الروح بصيرة! وبصيرتها الإيمان! الروح واسعة ولها امكانيات عظيمة في عيش الحياة بالأسلوب المتجانس، ولكن لها احتياجاتها اللازمة لحتى توصل لذروة الممارسة والإنتاج، واحتياجها هو خالقها! احتياجها الإيمان اللي ينعشها ويفتح بوجهها أبواب واسعة من الوجود. كل الأسرار والأحداث والأحلام والأسباب تطلب منك إنك تؤمن بها حتى تستجيب لك، فما بالك برغبة الروح؟ إذا آمنت بروحك فإنك تؤمن بالله! لأن الروح هي خلقة الله! وهي من أنفاسه! أي منه. ولأن أساسًا هالروح إذا سلمتها حريتها وأفلتها من بين يديك بتجدها تطرق أبواب الإله لترتبط به! لحتى إنه يضمّها بنورِه، ويتخلل هالنور إلى كل زواياها. نور الله هي حاجة هذه الروح! فهي ماتبصر حقيقتها الا بهالنور اللي يملأ داخلها ويكشف لها قيمتها. هذه الروح معنوية وهذا الإيمان معنويّ، ولكن الله منحنا طريقة للتعبير عن هالروح وعن هالإيمان المرتبط بهالروح من خلال الجسد! بالرمز المجسِّد لكل المعاني والأفكار، ولامتلاكنا روح وجسد! فالإيمان وجب إنه يكون حيّ بالروح وبالجسد. الإيمان ممارسة وإتقان! تمارس هالإيمان بجوارحك مثل ماانت تتقنه بثنايا روحك، وجب عليك العمل بهالإيمان، ولا وش فرقت إنت عن إبليس اللي آمن بقلبه وما آمن بجوارحه من أمره الإله يسجد لآدم وماسجد؟ كان طول مدته مؤمن بالله بقلبه ولكن من أمره الله السجود! مارضخ! فإذا آمنت بالله بالروح وبالجسد وبكل خلية إنت تملكها بتجد هالشيء اللي تمارسه يفتح لك كل الأبواب بوجهك! بتكتشف إن كل شيء كان مرتبط بالإيمان! وبهالأسلوب حياتك كلها تتغير! لأن رؤيتك للحياة بتكون أوسَع، وتكون أوضح! لأنك مابتحاول بيوم إنك توقف أمام تيار هائج أو ترفض حدث حاصل أو إنك تعاند أقدار مكتوبة! بتدرك كيف تعيش حياتك على أسلوب يلائم غاية الإله! وبنفس الوقت بالأسلوب اللي يلائمك! إذا هاللحظات وهالدقائق عشتها على طبيعتها وانسيابك فيها بتكسب هاللحظة وحكمتها ونتيجتها، اللي أساسًا هالنتيجة ماتنكشف الا بشيء ينفعك! وكذلك مع كل هذا بتكسب بآخرتك حسنات على انسيابك فيها وتقبلك لها نتيجة إيمانك بالله وبالأمور اللي كتبها لك، وكذا بيكون إيمانك أفعال ورضا! لأنك بالنتيجة قدمت هالروح كلها لحِكَم وقرارات الإله اللي إنت تحبه واللي هو يحبك؛ لأنه خلقك ودائمًا بيكون رحيم ولطيف عليك.💗💗 آمل أني كنت لكم أمل ومنفعة، ونبراتي تمكنت إنها تلامس أرواحكم :)

أهلا أنا موت وهذا كوني الواسع يرحب بكم هنا تجد المعرفة العظيمة تتسلل في نبرات منسجمة بالإلهام برفقتكم انسانة ملغمة بالمعرفة وتكتب كلماتها بالنور ونبراتها وجود وأوجدت هذا الكون العظيم من إلهام جرح مقهور, وأدركت فيم بعد بأن آلامها كانت شفاء وإحياء لغيرها ولهذا السبب ولأسباب وجودية أخرى أبدعت هذا الكون. من غاية كون العظيمة : - بعث الحياة والمعرفة مني إلى كل الكون, وإنتاج من موت واحدة حيوات كثيرة, ومن عقل إبداعي واحد عقول أكثر إبداعا وإنتاجا كون هو السر العميق الذي يكشف الانسان.