بودكاست لِسَان | مع سالم القحطاني

هذه قصةٌ ظريفةٌ لرجل وثقَ بنفسه وظنّ أنه يستطيع السباحة، لكنه وجدَ نفسه غريقاً يواجه الموت، فهل يستطيع النجاة؟ وكيف ذلك؟

تخيلْ أنّ رجلاً أخبرك بأنه سيلتقي برسول الله ﷺ قريباً، وطلبَ منك رسالةً له، فماذا كنتَ ستقول في هذه الرسالة؟

يعود إلينا أبو العتاهية مرةً أخرى، وهو واحدٌ من أهم شعراء العصر العباسي، لينصحنا، ويذكرنا بحقيقة الدنيا وحقارتها، وسرعة زوالها.

أستضيف في هذه الحلقة الأخ الحبيب والأستاذ ثابت تكروري، من فلسطين الحبيبة، ليحدثنا عن قصته مع الأديب علي الطنطاوي، ويعرفنا به تعريفاً مشوقاً.

الأسد حيوان عظيم، نحبه ونخاف منه، ستتعرف في هذه القصة على عالم الأسد، واسم زوجه، واسم ولده، واسم المكان الذي يعيش فيه، واسم صوته، مع تفاصيل متعلقه بطوله وعرضه وشَعره.

نستضيف في هذه الحلقة الأستاذ محمد علي، معلم اللغة العربية في جزيرة المالديف، كيف يعيش العرب هناك، وكيف كان استقبال المالديفيين للعرب؟

كيف يصنع الناس القميص؟ وكيف تحول من مجرد قطن إلى قميص جميل نلبسه؟ وما هي المراحل التي مرّ بها بالتفصيل؟ وما هو الدعاء النبوي الذي نقوله إذا لبسنا القميص؟

ضيفي في هذه الحلقة هو الأستاذ الفاضل/ عياض النسيم، من جمهورية المالديف، قصته عجب عجاب، وعشقه للغات لا يُصدق، وهو رجل ذكي، ذو حس فكاهي، لا تمل حديثه، ولا ينقضي العجب من همته.

العيد يوم فرحة وسرور، وأكل وشرب، يصف الكاتب هناك أجواء عيد الأضحى، وما يتعلق بالأضحية والولائم.

قصيدةٌ لذيذةٌ لابن مكناس المصري ٧٤٥هـ، كل بيت منها يتضمنُ حكمة ونصيحة وموعظة، أنصح كل من أراد تقويم لسانه أن يحفظها.

صديقنا محمد، شاب قطري، ذهب للدراسة إلى كندا وأمريكا، يحدثنا في هذه الحلقة عن مشاهداته في تلك البلدتين.

ما أجرُ من فقدَ عينيه عند الله تعالى؟ وهل يوجد أحدٌ من العلماء العميان؟ وهل العمى عائقٌ عن العلم والتفوق؟ وما حقوق العين علينا؟

لا نبالغ إذا قلنا إن هذه الحلقة هي أجمل حلقة سجلناها مع ضيف في بودكاست (لسان)، هي حلقة ثرية مؤثرة مشجية، وهي تأريخ لحقبة حساسة في تاريخ الأمة المعاصر، هي حلقة نتمنى أن تنتشر في الآفاق، ليس لفصاحة الضيف وطلاقته فحسب بل لأنها قصة عزة وثبات في زمن الذل والضعف.

تعرّف في هذه الحلقة على عجائب خلق الله في العين، وما اسم كل جزء فوقها وتحتها وحولها، فلكل شيء اسمٌ خاصٌ في العربية، ويذكر لك الكاتب أيضاً نصائح حول كيفية المحافظة على صحة العين.

هو معلم اللغة العربية في أكاديمية إسطنبول، وله مؤلفات جميلة في تعليم العربية، ولكن الأهم من ذلك أن له قصة غريبة في سبب اهتمامه بالعربية وتعليمها، فلنسمعها منه.

نواصل في هذه الحلقة قصة السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم القيامة، ونذكر لك الستة الباقين.

الدكتور أحمد تركيّ من أصول عربية، هاجر أجداده قبل مئات السنين إلى تركيا، وهو رجلٌ ممتلئ تاريخاً ونضالاً، وقد عاصر وشهد أحداثاً مهمة وخطيرة في تاريخ تركيا، منها (منع الحجاب) الذي كان الدكتور في طليعة المحاربين لهذا القرار، فإليكم هذه الحلقة النادرة والتي تُعد أرشيفاً سيبقى للأجيال على مر العصور، شاهدةً على جهود الرعيل الأول لخدمة الدين واللغة.

يومَ القيامةِ تدنو الشمسُ من الناس جداً، ويشتدُ الحر والعطس، ويعظم الكرب، لكنّ سبعةً من أصناف الناس هم في ظلٍّ وأمانٍ، فمن هم؟ في هذه الحلقة سنذكر واحداً منهم.

الدكتور علي يعلم العربية في إسطنبول منذ سنين، يحدثنا في هذه الحلقة عن خبرته في تعليم الأتراك، وعن مسألة ثقافة الجيل العربي المهاجر، والحفاظ على الهوية.

كان رافعٌ صغيراً، لكنه شجاعٌ، لا يخاف الرجال ولا الموت، يريد أن يشارك في معركة أحد، ولكنه تحت السن القانوني! فهل يأذنُ له الرسول ﷺ بالمشاركة مع صِغر سنه؟