Discoverمعرفـــش! بس لـــو…
معرفـــش! بس لـــو…
Claim Ownership

معرفـــش! بس لـــو…

Author: Amr Sayed

Subscribed: 4Played: 16
Share

Description

بودكاست بسيط بدون قواعد أو أهداف محددة، مجرد مساحة مفتوحة للأفكار والتساؤلات اللي بتدور في دماغي. كل حلقة بتتناول فكرة أو تساؤل معين، وأحاول أتخيل مواقف وأسأل نفسي: "لو أنا في الموقف ده، هعمل إيه؟"

مش هنا علشان أديك إجابات، بس ممكن أساعدك تفكر بصوت عالي. أحيانًا هكون لوحدي، وأحيانًا هستضيف ناس شايف إن عندهم وجهات نظر تستحق إنها تتسمع.

لو بتحب التفكير بدون قيود، يبقى مكانك معايا هنا.
9 Episodes
Reverse
في الحلقة التاسعة من "معرفش.. بس لو!"، بنسأل سؤال بسيط بس بيخبط في حتة عميقة جوانا..لو كل الناس بتقرأ أفكارك، هتبطل تفكر؟تخيل لو كان في لحظة معينة كل اللي حواليك يقدروا يعرفوا بالضبط إنت بتفكر فيه؟ هتكون شخص تاني؟ هل هتبدأ تحط حدود لأفكارك عشان متكشفش كل حاجة؟في الحلقة دي، هنتكلم عن فكرة الشفافية التامة، عن تأثير إنك تبقى عارف إن كل كلمة، كل فكرة، كل إحساس جواك ممكن يظهر لأي حد حواليك. هنتساءل مع بعض: هل دا هيخلينا أكتر صدق مع نفسنا؟ ولا هيدفعنا للهرب من أفكارنا وإخفاء مشاعرنا علشان نعيش حياة أسهل؟في الحلقة دي، هنفتح النقاش عن تأثير الشفافية على حياتنا اليومية، واللي ممكن يخليك تسأل: لو كل الناس بتقرأ أفكارك، هتبطل تفكر؟
في الحلقة التامنة من "معرفش.. بس لو!"، بنسأل سؤال بسيط بس بيخبط في حتة عميقة جوانا..لو هتعرّف نفسك بس من غير ما تقول شغلك، ولا اللقب بتاعك، هتقول إيه؟هل هتعرف تحكي عن نفسك بشخصيتك، بأفكارك، بأحلامك، من غير ما تحتمي ورا كلمة "أنا شغال كذا"؟في الحلقة دي، هنفكر مع بعض إحنا مين بعيد عن شغلنا، عن دورنا الاجتماعي، عن اللي الناس متعودة تعرفه عننا.تعالوا نهدى شوية ونشوف.. لو كنت بتحكي عن نفسك، كنت هتبتدي منين؟
في الحلقة السابعة من "معرفش.. بس لو!" هنتناقش عن فكرة مجنونة شوية، وهي لو بكرة هو نهاية العالم، هتعمل إيه؟ هنفكر مع بعض في السيناريوهات اللي ممكن تحصل لو اكتشفنا إن الوقت خلاص انتهى. هل هتحاول تعيش اللحظات الأخيرة زي ما أنت عايز؟ ولا هتندم على الحاجات اللي ما عملتهاش؟ هل هتكون مشغول بالأشياء التافهة، ولا هتدور على الفرص لتقضي الوقت مع الناس اللي بتحبهم؟هنتكلم عن إزاي إن لحظات النهاية دي ممكن تكشف لنا حاجات كتير عن حياتنا وتخلي كل حاجة تباين أكتر. هل هتكون الفرصة لتكون صريح مع نفسك؟ ولا هتبقى غرقان في الخوف والندم؟ ولسه في وقت نقدر نغير فيه حاجات؟تعالوا نفكر مع بعض في ده ونشوف لو كنت في مكانك، إيه القرار اللي هتخده
في الحلقة السادسة، هنحكي عن لحظة بيعدّي بيها كتير مننا… اللحظة اللي تكتشف فيها إنك دايمًا كنت بتختار الناس، بس عمرك ما كنت المُختار.هنفتح كلام عن المواقف اللي عملت فيها كل اللي تقدر عليه عشان تفرّح الناس، وتكون موجود وقت ما كانوا محتاجينك… بس في المقابل، ملقتش حد سأل: "إنت عامل إيه؟"عن التعب اللي بيجي من إنك دايمًا الجندي المجهول، واللي بيتحمل، وبيعدي، وبيضحّي… بس مفيش حد اختار يعمل نفس الحاجة علشانك.هل يا ترى المشكلة فيك؟ولا في الناس اللي اتعودت تاخد وتنسى تدي؟وهل اختيار نفسك بقى غلط؟ولا هو أول خطوة للنجاة؟استنى الحلقة دي… يمكن تلاقي نفسك فيها، وتفهم قد إيه اختيارك ليك مش أنانية… دي نجاة.
في الحلقة الخامسة، هنتكلم عن الإحساس اللي بنحاول نخبّيه حتى عن نفسنا.. الإحساس إننا عمرنا ما كنا كفاية.هنفتح كلام عن لحظات فضلنا فيها ندوّر على القبول، وعن أصوات جوانا فضلت تكرّر إنك ناقص، مهما عملت.يا ترى، لو كنت اتربيت على فكرة إنك تستاهل من غير ما تثبت ده، كانت حياتك هتكون شكلها عامل إزاي؟وهل فعلًا إحنا مش كفاية… ولا اللي حوالينا عمرهم ما عرفوا يقولوا لنا إننا كده تمام زي ما إحنا؟
معرفش، بس لو فكرت فيها.. هل فعلًا اللي فات مات؟ ولا الماضي لسه عايش جوانا بشكل أو بآخر؟ في الحلقة الرابعة، هنتكلم عن القرارات اللي افتكرنا إننا تجاوزناها، والأشخاص اللي سابوا أثر رغم إنهم مش موجودين، واللحظات اللي فاكرين إنها انتهت، لكنها لسه بتشكل جزء من حياتنا.. يا ترى، لو الماضي فعلاً اختفى بدون أثر، كان إيه اللي هيتغير فيك؟
معرفش، بس لو فكرت فيها.. ساعات بتحس إن الحياة بتجري منك، وكل حاجة بقت سريعة لدرجة إنك مش عارف إمتى وقفت وعشت بجد؟ في الحلقة التالتة، هنتكلم عن اللحظات اللي بننسى فيها الوقت، والذكريات اللي بتحسسنا إننا عشنا بجد.. يا ترى إمتى آخر مرة حسيت كده؟
معرفش، بس لو فكرت فيها.. هتلاقي إن أكتر معركة بتدور يوميًا مش بينك وبين العالم، لكن بينك وبين الصوت اللي جوا دماغك. الصوت اللي دايمًا بيحكم، بينتقد، ويفكر في أسوأ السيناريوهات. بس لو فجأة سكت؟ لو منحك لحظة هدوء حقيقية؟ هتحس بإيه؟في الحلقة دي، هنتكلم عن الصراع المستمر بيننا وبين أفكارنا، عن تأثير الصوت الداخلي علينا، وإزاي ممكن نحوله من عدو لصديق.. ولو صوتك الداخلي دلوقتي بيهدا، كنت هتسمع إيه؟
معرفش، بس لو فكرت فيها.. هتلاقي إن زمان الناس كانت بتسمع بعض أكتر. دلوقتي كله بيتكلم، بس مين بيسمع؟ في الحلقة الأولى، هنتكلم عن فكرة إننا بقينا محاصرين في دوائر مغلقة، بنستهلك كلام أكتر ما بنتكلم بجد.. ولو العالم كله بيسمعك دلوقتي، كنت هتقول إيه؟
Comments 
loading