Discover
قضية

30 Episodes
Reverse
في هذه الحلقة من بودكاست قضية نستضيف الفريق المتقاعد الدكتور فهد الدوسري، مدير عام الأدلة الجنائية حتى عام 2015، صاحب خبرة تتجاوز 45 عامًا في مجال الأدلة الجنائية، للحديث عن فلسفة العمل الجنائي وتطوره. يناقش الدكتور فهد شخصية "المفتش عمر" التي تمثل مفهوم التعامل العلمي والمنظم مع الجرائم، مؤكدًا أن علوم الأدلة الجنائية مجموعة متكاملة تشمل القانون، الطب الشرعي، الفيزياء، الكيمياء، والشريعة.يتناول اللقاء أهمية الربط المنطقي والتحليل العلمي في مسرح الجريمة، مع أمثلة واقعية مثل قضية بالكويت التي كشفت رائحة الفلفل الأبيض أن القاتل امرأة، بالإضافة إلى أهمية العمل الجماعي وتجنب الانحياز أو الإسراع في إغلاق مسرح الجريمة قبل استكمال التحقيق.كما يسلط الضوء على تحولات الأدلة الجنائية الحديثة، من استخدام تقنيات الإضاءة والكاميرات إلى الأدلة الرقمية والذكاء الاصطناعي، مع التركيز على قضايا مثل "إيداهو فور" التي أظهرت قوة التحليل الرقمي والتتبع، مؤكدًا أن العنصر البشري يظل ضروريًا للمراجعة والتدقيق، وأن التخصصات الجنائية الحديثة ستظل مطلوبة عالميًا.
هل يمكن أن يتحوّل الحب إلى لعنة تقود نحو الدم والانتقام؟في هذه الحلقة من «بودكاست قضية»، يروي محمد الشيباني قصة سارة التي وجدت نفسها بين زواجٍ إجباري لا تريده، وبين قلب اختار الهروب مع علاء الدين نحو حلم الحرية، قبل أن ينقلب كل شيء في لحظة مأساوية لم يكن أحد يتوقعها. رحلة الهروب إلى الإمارات لم تكن سوى بداية لصراع أكبر، إذ سرعان ما وصل شقيقها ليحوّل الخلاف الأسري إلى مواجهة دامية انتهت بأربع طعنات غيّرت المصير إلى الأبد.القصة ليست مجرد حكاية عن جريمة قتل، بل عن قرارات عاطفية متسرعة، وضغوط اجتماعية خانقة، وكيف يمكن للانتقام أن يلتهم حياة كاملة في دقائق معدودة. ستعيش تفاصيل الهروب، لحظات المواجهة، والانعطاف الأخير الذي قلب قصة حب إلى مأساة حقيقية تحمل رسالة عميقة لكل أب وأم ولكل شاب وشابة يفكرون بالهروب من الواقع بدل مواجهته.🚀 هذه الحلقة أكثر من مجرد رواية؛ إنها تحذير حيّ عن ثمن القرارات الخاطئة، ورسالة صادقة عن خطورة السيطرة الأبوية العمياء، وكيف قد يقود الغضب والانتقام إلى نهاية لا عودة منها.💬 نود أن نسمع منك:هل تعتقد أن الضغط الأسري هو ما يدفع الأبناء لاتخاذ قرارات مأساوية؟ شاركنا رأيك في التعليقات 👇
بعد رحلتنا الشيقة في كواليس محاكم التنفيذ خلال حلقتنا الماضية، والتي كشفت النقاب عن تحولات تاريخية ومفاهيم جديدة للعدالة في نظامنا القضائي، نعود إليكم اليوم بحلقة جديدة من بودكاست لنغوص أعمق في أدق تفاصيل قضايا التنفيذ والإفلاس.ماذا يحدث عندما لا تُنتج الإجراءات الإلكترونية الأولية ثمارها المرجوة؟ وكيف يمكن الوصول إلى الحقوق المستحقة عندما تختفي أموال المدين خلف الستار الرقمي؟مع ضيفنا، المستشار القانوني، الدكتور إبراهيم المبدل من شركة صكوك المالية، نفتح ملفات ما بعد الإجراءات الأولية، ونكشف عن مسارات غير تقليدية لتتبع ثروات المدين وكيفية تحصيل الحقوق المستعصية.في هذه الحلقة، ستكتشفون أسرار تتبع الأموال المخفية من المركبات بمختلف أنواعها، وصولاً إلى الاستدلال على العقارات من خلال عدادات الكهرباء والمياه.نعرض أيضًا القوة الخفية للمادتين 17 و 47، كيف تُستخدم المادة 47 في الاستجواب الفعّال للمدين لاستخلاص المعلومات الحقيقية حول أسباب عدم السداد أو الكشف عن مواطن الأموال، والمادة 17 كأداة لمنع سفر موظفي الشركات لإجبارهم على الإفصاح عن قوائمها المالية وتدفقاتها النقدية.نكشف لكم خبايا المزادات القضائية وحقوق المدين وصلاحيات القاضي كما نستعرض نظرة معمقة على تداخل نظام الإفلاس مع التنفيذ، وتصحيح المفاهيم الخاطئة حوله.هذه الحلقة دليل عملي لكل باحث عن حقوقه أو راغب في تسوية أموره القانونية بكفاءة. انضموا إلينا في «بودكاست قضية» لتكتشفوا الطبقات المخفية في نظام التنفيذ والإفلاس، نكشف لكم عن أسرار وحلول عملية في قلب محاكم التنفيذ!مشاهدة مثرية!
في هذه الحلقة من قضية نغوص مع محمد الشيباني في واحدة من أكثر القضايا التي حيّرت الرأي العام: قضية جيبسي ووالدتها ديدي بلنشارد. البداية كانت مع منشور صادم على فيسبوك يقول: «لقد قمت…»، لينقلب كل شيء رأساً على عقب. لم يتوقع أحد أن هذا المنشور سيكون الشرارة التي قادت إلى اكتشاف جثة ديدي، وفتح الباب أمام أسرار صادمة عن حياة ابنتها جيبسي.نستعرض تفاصيل دقيقة من لحظة العثور على الجثة، مروراً بالرسائل التي كشفت خيوط الجريمة، وصولاً إلى المثلث الإجرامي الذي جمع بين ديدي، جيبسي، ونيكولاس. هل كانت جيبسي ضحية لسنوات من الخداع الطبي والنفسي؟ أم شريكة في جريمة مدبرة؟الحلقة ليست مجرد سرد للأحداث، بل تحليل عميق لنمط السلوك، العقبات الأخيرة، والدروس التي يمكن أن نتعلمها من هذه القصة المعقدة. إذا كنت من عشّاق محتوى تحليل الجرائم بالعربي أو تبحث عن فهم أعمق لهذه القضية التي أثارت ضجة عالمية، فهذه الحلقة ستمنحك صورة أوضح وأقرب للحقيقة.اشترك في القناة وفعل الجرس لتصلك حلقاتنا القادمة عن أشهر القضايا الجنائية، حيث نكشف التفاصيل المخفية ونفكك العقدة وراء كل قصة.
أكثر من نصف سكان المملكة العربية السعودية هم من الشباب، هذه الأغلبية الواعدة تواجه تحديات مصيرية، حيث تتحول أفعال غير محسوبة أو تُرتكب بحسن نية إلى جرائم قانونية بعواقب وخيمة.في هذه الحلقة من بودكاست «قضية»، نتعمق في عالم الشباب السعودي مع د. خالد بن ناصر الحجاج محامي ومستشار قانوني، دكتوراه من المعهد العالي للقضاء. نناقش كيف يمكن لاندفاع المراهقة، والرغبة الملحة في الاستقلال أو البحث عن انتماء، أن يفتح أبوابًا مظلمة تؤدي إلى الابتزاز الجنسي، الإدمان، وحتى السجن.نستكشف قصصًا صادمة لشباب وفتيات سقطوا ضحايا لتصرفات تبدو بسيطة، كالمشاركة في ترندات وسائل التواصل الاجتماعي التي تجرمها القوانين، أو البحث عن الثراء السريع عبر المراهنات الاحتيالية وغسيل الأموال، أو حتى محاولة تكوين علاقات عبر تطبيقات المواعدة، لينتهي بهم المطاف في دهاليز الاستغلال المالي والابتزاز الجنسي والنفسي الذي يدمر مستقبلهم وسمعتهم.تسلط الحلقة الضوء على أهمية دور الأسرة في احتواء هذه الفئة العمرية الحرجة، وكيف يمكن لغياب الحوار والثقة أن يجعل الأبناء فريسة سهلة للمجرمين والشلل الفاسدة. كما نؤكد على الدور المحوري للجهات الأمنية في حماية الضحايا وسرية البلاغات، وأن السكوت يفاقم المشكلة.حلقة ضرورية لكل شاب وولي أمر، تكشف فخاخًا خفية وتضيء على طرق النجاة من عواقب قد تكون وخيمة وتدمر الحياة والمسيرة المهنية. مشاهدة واستماع مثري!لا تنسوا مشاركة آرائكم في التعليقات..
في هذه الحلقة من «قضية»، يغوص محمد الشيباني إلى أعماق واحدة من أكثر القضايا غموضاً وروعة في لبنان: قضية البيت اللبناني.نكشف عن بيتٍ كان بمثابة قلعة من الرعب، عاشت خلف أسواره عائلةٌ بالكامل في عزلة تامة عن العالم الخارجي لأكثر من 64 عاماً. بيتٌ لم يكن مجرد منزل، بل كان سجناً، كنيسة، ومقبرةً في آنٍ واحد.لماذا كانت جثث أفراد العائلة مدفونة في غرفة واحدة؟ وكيف عاش الأخوة حياةً لا تختلف عن سجنٍ موحش؟ وما السر وراء اعتراف خريستو، الأخ الوحيد الباقي على قيد الحياة، بجرائم قتل ارتُكبت داخل جدران هذا البيت المرعب؟نتعمق في التحليل النفسي والاجتماعي لهذه العائلة المنعزلة، ونكشف كيف يمكن لـ العزلة التامة والتربية المشوهة أن تُنتج مجتمعاً مصغراً بقوانينه الخاصة، حيث الموت يصبح جزءاً من الروتين اليومي.نغوص في تفاصيل الاعترافات الصادمة، والتحقيقات الجنائية، والصور النادرة للبيت الذي أشاع الرعب في قرية كفرشيما الهادئة.وأخيراً.. نسأل معاً: هل كانت العائلة هي الضحية الأولى لأفكار الجد المتطرفة؟ وكيف انتهى الأمر بآخر الناجين إلى تسليم نفسه طوعاً للسلطات؟اشترك الآن وفعّل التنبيهات (🔔) لتحصل على:- تحليل عميق لأغرب قضايا العزلة الاجتماعية والجرائم الأسرية. - قراءة نفسية لشخصيات أفراد العائلة وآثار العزلة الطويلة على العقل البشري. - مقاطع حصرية من داخل البيت اللبناني وتفاصيل التحقيقات.شاركنا برأيك في التعليقات: هل العائلة هي من تصنع المجرم؟
تخيل للحظة أن قرارًا واحدًا، وقع في مكان ما، يمكن أن يعطّل حياة آلاف الأشخاص بين ليلة وضحاها. أن تجد نفسك فجأة عاجزًا عن تجديد رخصة قيادتك، أو حتى فتح حساب بنكي بسيط، كل ذلك بسبب هاجس يُسمى "قضية تنفيذ".في حلقة اليوم من «بودكاست قضية»، ندعوكم لرحلة استثنائية داخل كواليس التحول التاريخي في النظام القضائي السعودي.برفقة ضيفنا المميز، المستشار القانوني إبراهيم المبدل من شركة صكوك المالية، سنغوص بعمق في قلب محاكم التنفيذ 2025 ونسبر أغوار التحولات الكبرى التي أعادت تشكيل مفهوم العدالة.نستعرض معًا قصة إلغاء الحبس التنفيذي، ذلك القرار الجريء الذي هز أركان المشهد القانوني، ونتتبع آثاره المباشرة على حياة الأفراد ومسار الأعمال. لنكتشف كيف تطور نظام التنفيذ ليصبح أكثر مرونة وإنسانية، وكيف انعكس ذلك على نسيج المجتمع بأكمله.كما نكشف النقاب عن ظهور محاكم الأسرة المتخصصة، التي أصبحت ملاذًا يحفظ كرامة الأسر ويحل نزاعاتها بمهنية عالية، بعيدًا عن براثن التعقيدات التقليدية.ولا ننسى أن نحكي لكم قصة "قرار 46" الغامض، ذلك القرار الذي حمل بين طياته تغييرات جذرية، تاركًا وراءه قصصًا إنسانية وآثارًا عميقة على حياة أناس عاديين.انضم إلينا في هذه الرحلة لاكتشاف كيف تتغير العدالة من داخلها، وما الذي يخبئه المستقبل لنا جميعًا. إذا كنت شغوفًا بفهم القانون، أو مهتمًا بمصير محاكم التنفيذ، إيقاف الخدمات، أو حتى قضايا الأسرة، فإن هذه الحلقة تحمل لك الإجابات التي تبحث عنها.استعد لسماع القصة كاملة، من داخل الغرف المغلقة حيث تُصنع القرارات وتتغير الأقدار.
في واحدة من أغرب قضايا القتل التي عرفها العصر الحديث… لم يكن الشاهد إنسانًا، بل جهازًا منزليًا ذكيًا!في هذه الحلقة، نأخذكم إلى تفاصيل واقعية وموثقة لقضية أنجي وايت، التي بدأت باتصال اعتراف صادم، وانتهت بحكم مؤبد بعد أن تكلمت "أليكسا".كيف تحوّل جهاز منزلي يعمل بالأوامر الصوتية إلى شاهد رئيسي في جريمة قتل؟ما الذي سجلته أليكسا بالضبط؟ولماذا اعتبر القاضي أن شهادة الذكاء الاصطناعي دليلًا قانونيًا حاسمًا؟اكتشفوا معنا كيف غيّر الذكاء الاصطناعي قواعد التحقيقات الجنائية إلى الأبد، في أول قضية تُحل بتسجيل صوتي من جهاز ذكيحلقة مليئة بالمفاجآت، واللحظات الصادمة، والحقائق الموثقة. مشاهدة ممتعة.
قرية في بنغلاديش، يعيش فيه أكثر من 6000 شخص بكلية واحدة فقط! لماذا؟ لأنهم فقراء، فأصبحوا ضحايا لجريمة منظمة تُدار عبر حدود الدول، ويُستغل فيها جسد الإنسان كسِلعة.في هذه الحلقة من «قضية» نحلل شبكات تجارة الأعضاء: من المزورين والسماسرة، إلى الأطباء المتورطين والمستشفيات التي تجري العمليات... كل ذلك في منظومة إجرامية عابرة للقارات.كما نستعرض كيف يتم استدراج الضحايا، ولماذا تُعد هذه الجريمة مختلفة عن بقية الجرائم المنظمة، وماذا تقول تقارير الأمم المتحدة عن أبعادها العالمية.فى النهاية نتوقف عند سؤال هل تجارة الأعضاء جريمة سببها الفقر؟ أم أنها انعكاس لتشوه أخلاقي عالمي؟شاركنا رأيك فى التعليقات و مشاهدة ممتعة..
في هذه الحلقة من بودكاست «قضية»، نغوص مع د. عبد الكريم بن حسن الشمري، المحامي والمدرب القانوني، في عالم الابتزاز المعقد الذي يتجاوز مفهوم التهديد التقليدي. يكشف الدكتور الشمري أن الخوف هو الوقود الأساسي للمبتز، وأن الضحية نفسها قد تساهم، دون قصد، في نسج دائرة الابتزاز حولها.نسلط الضوء على أخطر أشكال الابتزاز وأكثرها صدمة: من الابتزاز المنظم لتشويه السمعة بفبركة الصور والهاشتاجات، إلى القصص المرعبة للزوج النرجسي الذي يستدرج زوجته لأخطاء لتخدم أهدافه، مروراً بجرائم بيئة العمل التي قد تصل إلى استدراج الموظف لارتكاب أفعال كبرى كالتحرش بهدف الابتزاز.كما نكشف عن المخاطر الخفية في العالم الرقمي، مثل استهداف الأطفال عبر ألعاب الإنترنت لجمع معلومات حساسة، وتحول المبتز نفسه إلى ضحية في ظاهرة الابتزاز العكسي.ويؤكد أن النظام يتعامل بسرية تامة مع الضحايا، وأن الابتزاز جريمة موجبة للتوقيف ولا يشملها العفو، محذراً من مخاطر التستر على المجرمين.حلقة تكشف كواليس عالم الإجرام بأساليب غير تقليدية، وتدعو إلى الوعي والوقاية كخط الدفاع الأول لحماية الأفراد والمجتمعات من الوقوع في شرك هذه الجرائم الخفية.مشاهدة مثرية..
في هذه الحلقة من «بودكاست قضية» نستضيف المحامي عبدالإله العمار في حوار معمّق حول عالم الجرائم المالية المعقدة، بداية من قضايا الميراث التي تتحول إلى ساحة لصراعات أسرية وجرائم منظمة، مرورًا بعمليات الاحتيال التي تُدار عبر شبكات محلية ودولية، وصولًا إلى غسيل الأموال الضخم الذي يتم عبر شركات وهمية تعمل كواجهة قانونية لتحريك ملايين الدولارات عبر الحدود. نتطرق لأساليب تزوير المستندات، واستغلال الثغرات القانونية، ودور بعض الأفراد والمؤسسات في تسهيل هذه العمليات، كما نناقش طرق استدراج الضحايا وتحويلهم دون وعي إلى أطراف في جرائم مالية. نستعرض أيضًا القوانين والأنظمة التي تهدف إلى مكافحة هذه الممارسات، وأبرز النصائح العملية لحماية الأفراد والشركات من الوقوع في فخ الاحتيال أو التورط في غسيل الأموال، مع رصد أبرز القضايا التي عالجها ضيفنا وخلاصات خبرته في هذا المجال.لا تنسوا أن تشاركونا تعليقاتكم وأسئلتكم فى التعليقات..
ما الذي يدفع الإنسان لارتكاب جريمة؟هل يولد المجرم؟ أم أن هناك سلسلة من التراكمات التي تخلق بداخله وحشًا صامتًا؟في هذه الحلقة من «بودكاست قضية» مع محمد الشيباني ، نغوص في أعماق العقل الإجرامي ونكشف كيف تتشكل الجريمة داخل الإنسان قبل أن تظهر على أرض الواقع.بدءًا من الإدراك المبكر للمدخلات الحسية في الطفولة، مرورًا بما يُعرف بالتجلط السلوكي، وصولًا إلى التراكمات التي تعيد إنتاج نفس المشاعر القهرية عبر مراحل الحياة المختلفة. تسلط الحلقة الضوء على كيف يمكن لتجربة واحدة، تتكرر بصور مختلفة، أن تصنع انفجارًا داخليًا يقود إلى الجريمة.لا تنسَ الاشتراك لمزيد من الحلقات ومشاهدة ممتعة..
في هذه الحلقة من «بودكاست قضية»، نروي واحدة من أغرب وأعمق القضايا الجنائية في التاريخ الحديث.قضية القرن في كوريا الجنوبية، حيث ساهمت ثغرة قانونية في إنقاذ أخطر قاتل متسلسل من عقوبة الإعدام، بعد أن حيّر الشرطة ونجا من العدالة لأكثر من ثلاثة عقود!نغوص معكم في تفاصيل سلسلة جرائم وحشية طالت نساءً من أعمار مختلفة، وارتُكبت بطريقة واحدة غامضة، دون أن يترك المجرم أثرًا واضحًا…كيف استطاع القاتل الإفلات كل هذه المدة؟! وكيف اكتشفوا الحقيقة؟! وما علاقة هذه الجريمة بأولمبياد كوريا؟!كل هذا وأكثر سنكتشفه معًا فى هذه الحلقة مع «محمد الشيباني» و «حماد الشلوي»، نناقش أيضًا الدوافع النفسية للمجرم، وأسباب اختياره للضحايا، ونتعمق في أخطاء التحقيق الجنائي التي أخّرت العدالة، وأدت إلى واحدة من أسوأ الإخفاقات في تاريخ الشرطة الكوريةلا تنسوا الإشتراك و مشاركتنا آرائكم فى التعليقات، ومشاهدة ممتعة...
انتقام، قوة، سيطرة، تعويض… لكل قاتل دافع.في هذه الحلقة من بودكاست قضية، لا نحكي عن القاتل… بل نحاول أن نفهمه. برفقة حمّاد الشلوي الباحث الاستقصائي، نفتح أخطر ملفات الجريمة في العالم العربي، حيث لا يكون المجرم دائمًا كما نتخيله… بل أحيانًا، يكون المظلوم الذي لم يسمعه أحد.نستعرض قصصًا حقيقية لأشهر السفاحين العرب:الطفل الذي أُلقي من القطار ليعود لاحقًا ويغتصب ويقتل أطفالًا بنفس الطريقةنساء استدرجن نساء إلى منزل تحوّل إلى مقبرةوجندي أطلق النار باسم مجتمع يشعر بالمهانة وغيرهم من القصص والقضايا.ثم نكشف الفارق الصادم بين القاتل العربي والغربي… ولماذا لا نُوثّق جرائمنا كما يفعل الآخرون؟ما الذي نخسره حين ندفن الجريمة دون أن نفهم دوافعها؟هذه الحلقة ليست عن المجرمين… بل عن دوافعهم..🎧 حلقة عميقة، مثيرة، ومليئة بالتحليلات النفسية والواقعية. مشاهدة ممتعة.
سيدة غامضة تظهر في شوارع برشلونة فى شكل كابوس للأطفال…بدأت كمربية في بيوت الأغنياء، لكن طمعها للمكانة و الثراء دفعها إلى طريق مظلم، طريق تجاوز كل حدود الجريمة.صنعت من جماجم الأطفال صابون سحري كانت سيدات المجتمع يتهافتن عليه، دون أن يعرفن ما يخفيه خلف رائحته العطرة.كيف أصبحت هذه المرأة رمزًا للرعب في أذهان الأطفال؟ولماذا تحوّلت قصتها إلى أسطورة حضرية تروى حتى اليوم؟استمع معنا لحكاية تقشعرّ لها الأبدان فى بودكاست قضية تقديم محمد الشيباني…
قتلتهم بدافع الانتقام... ثم أنهت حياتها برسالة انتحار غامضة!حلقة تحكي واحدة من أعقد القضايا في عالم الجريمة السلوكية.قاتلة متسلسلة تستدرج السياح إلى غرف الفنادق، تخدرهم، تقتلهم بدم بارد، ثم تنتزع أعينهم قبل أن تختفي. لا بصمات، لا شهود، فقط نمط متكرر وجثث بلا عيون.ما سر العيون المسروقة؟لماذا كانت كل ضحية تحمل نفس التوقيع؟وكيف كشفت رسالة الانتحار الحقيقة الكاملة؟📌 هذه الحلقة تكشف الجانب المظلم من الانتقام،في واحدة من أعقد القضايا في عالم الجريمة السلوكية. كل هذا فى حلقة اليوم من «بودكاست قضية» مع محمد الشيباني محلل السلوك الإجرامي.شاركونا آرائكم فى التعليقات..
«ما يراه المجرم منطقياً نراه جنون مطلق»في هذه الحلقة من بودكاست « قضية »، في قبو مظلم من أقبية الجريمة العربية، نفتح مع ضيفنا الباحث الاستقصائي حمّاد الشلوّي ملفاتٍ ستجبرك على النظر مرتين خلف ظهرك.. نكشف الغطاء عن حقائق لم تسمع عنها لنكتشف: هل تحوَّلت عواصمنا إلى مسرحٍ لـ قتلة متسلسلين ينسجون خيوط جرائمهم بين زحام الشوارع؟ ومن يستحق لقب السفاح الحقيقي في سجلات الجريمة؟ نتوقف عند ظاهرة مروّعة: اغتيال سائقي سيارات الأجرة.. لماذا يتحول موقف التاكسي العادي إلى فخ مميت؟ ونكشف الغموض حول الجريمة اللبنانية الأخيرة: هل هي جريمة إرهابية مُقنَّعة، أم مجرد جريمة سفاح! ثم نتحدث عن واحد من أكبر القتلى المتسلسلين في الوطن العربي «فيكتور عوّاد» ونغوص في تحليل عميق لشخصيته وجرائمه.وأخيراً.. «سفّاح التجمع الخامس» الذي صدّحَ به تيكتوك: كيف استطاع منشئ محتوى مشهور أن يتحوّل إلى كابوس يطارد الأحياء؟ حلقة تخلع الأقنعة عن وجوه القتلة، وتعيد تعريف الخطر الذي قد يكون جالساً في مقعد السيارة المجاورة، أو يظهر على شاشتك بابتسامة مألوفة.
في هذه الحلقة من بودكاست « قضية »، نغوص مع محمد الشيباني في أحد أغرب ملفات الجريمة التي هزت شوارع أوروبا، حيث تتحول أوراق اللعب إلى نذير للموت.نكشف الغطاء عن حقائق لم تسمع عنها لنكتشف: هل كانت بطاقات اللعب القاتلة مجرد توقيع لمجرم واحد، أم تحدياً من مجموعة قتلة متسلسلين؟ ولماذا كانت الشرطة الإسبانية في حيرة أمام سلاحٍ أطلق رصاصاتٍ لا تُنسى؟نتوقف عند القضية المروّعة التي بدأت بجثة سائق حافلة في مدريد عام 2003 ، واستمرت عبر ضحايا متزايدين تم العثور على أوراق الكؤوس بجانب أجسادهم، من الرقم 1 وصولاً إلى الرقم 6، بالإضافة إلى ضحية سابقة لم تُربط بالقضية إلا لاحقاً.ونكشف الغموض حول القاتل الحقيقي جولان، الذي تواصل مع السلطات برموزٍ غريبة، وادعى أن دافعه للقتل كان نوعاً من القوة والتحكم في مصير ضحاياه. نغوص في تحليل عميق لشخصيته وجرائمه، وكيف قادت متلازمة ما بعد الصدمة (PTSD) التي عانى منها بسبب خدمته العسكرية في البوسنة، إلى تحويل شوارع مدريد إلى ساحة معركة شخصية.وأخيراً.. رحلة بحث الشرطة المضنية عن سلاحٍ نادر في مكبات نفايات تقدر بـ 14000 طن، وكيف قاد اعتراف القاتل الغريب بنقطة زرقاء على أوراق اللعب إلى حل اللغز.حلقة تخلع الأقنعة عن وجوه القتلة الذين يتواصلون بالرموز، وتعيد تعريف الخطر الكامن في العقول التي ترى في القتل لعبة تمنحهم السيطرة.
في حلقة جديدة من بودكاست قضية نغوص في عالم التحليل الجنائي اللغوي: كيف يمكن لبضع كلمات أن تكشف هوية الجاني؟ وهل تُصبح اللغة أداة عدالة… أم خيط إدانة؟نكتشف كيف تحول اهتمام د. محمد الشهراني المستشار والخبير فى التحليل اللغوي والجنائي، وأول مختص سعودي في هذا المجال.نتناول قضايا حقيقية صادمة، منها جريمة قتل أُعدم فيها الزوج بالخطأ، قبل أن تفضح الكلمات القاتل الحقيقي بعد 5 سنوات، وقصة عالم الرياضيات كازينسكي الذي احتارت فى هويته فيه الشرطة حتى فضحته كلمة واحدة من بين 35 ألف من خلال التحليل اللغوي الجنائي.كما نكشف كيف استطاع د. الشهراني تحديد العمر والمستوى التعليمي لمُبتز من 3 كلمات على سناب شات ونتحدث عن رسائل الابتزاز، والهندسة الاجتماعية، ونفهم كيف يمكن للثقة أن تكون أول خيط في عملية احتيال.نناقش أيضًا العلاقة بين اللغة والهوية، وكيف أصبحنا بحاجة ماسة لمحللي لغة جنائية أكثر من أي وقت مضى.مشاهدة مثرية..
في هذه الحلقة، نغوص في أعماق جريمة قتل بشعة هزت قرية بني مزار في مصر، حيث يروي محمد الشيباني تفاصيل مذبحة لم تُحل بعد. هل كانت جريمة عادية؟ أم كان هناك دافع آخر وراء هذه الجريمة البشعة؟نحلل معًا الأدلة الغامضة التي تركها القاتل، بداية من الحمام المذبوح وصولًا إلى العلامات الغريبة التي وجدها المحققون في مسرح الجريمة. هل كان القاتل يسعى وراء كنز فرعوني؟ أو كان وراءه دوافع شخصية؟هل القاتل واحد؟ أم أن الجريمة تترك وراءها علامات أخرى تشير إلى قضية أكبر؟ تابعوا التحليل الذي يفتح أمامكم أبوابًا جديدة من الغموض، حيث نكشف عن أسرار خفية وتفاصيل قد تُغير مجرى التحقيقات.تابعوا الحلقة كاملة لتكتشفوا كيف تم تحليل هذه الجريمة المرعبة...