One of the most impressive places in Sri Lanka is Sigiriya, a site often named the 8th wonder of the world. Sigiriya was also home to an ancient city that sat atop the monolithic rock towering 650 feet over the town of Dambulla in the Matale District of Sri Lanka. The site attracts thousands of tourists daily and has been a UNESCO heritage site since 1982. Many believe that the giant monolithic rock looks unnatural because of its perfectly flat top, which almost looks like it's been cut at a precise angle. The locals believe this ancient site was built thousands of years ago by an ancient Hindu god, named Ravana, who was part of an advanced race of beings known as the Asura. These deities are said to have come down from the sky and ruled over portions of humanity. There are strange scoop marks and holes in the rock, and at the top, there are bricks, marble blocks, and an enormous granite water tank found in the middle of the site. How all of them were built and how ancient carried the materials to the top is still unexplained.
The remote and rugged region in the North Caucasus, in the Kabardino-Balkaria Republic of the Russian Federation, is a place of towering mountains and untamed wilderness. Yet, in 2011, Arthur Zhemukhov, who is a Russian speleologist, which is the scientific study and exploration of caves, made an astonishing discovery at the Khara-Hora mountain peak. There, he found a deep, narrow, vertical shaft, seemingly swallowed by the Earth itself. It was made of parallel stone slabs that seemed perfectly geometrical as if they were artificially made. The walls were straight and polished, extending 40 meters or 130 feet deep into the mountain, before opening into a wide underground hall. The straight walls of this shaft were constructed from large megalithic blocks that fitted together at right angles with minimal gaps. There were even large stones that looked like columns. Alexander Sploshnov's Albums from his expeditions: https://vk.com/album2046795_247444491https://vk.com/album2046795_251070673
هل نحن وحدنا في الكون؟ مع وجود أكثر من 100 مليار مجرة في الكون المرئي وما لا يقل عن 500 مليار كوكب في مجرة درب التبانة وحدها، ألا تعتقد أنه كان ينبغي لنا أن نكتشف شيئًا بحلول الآن؟ حتى لو كانت نسبة ضئيلة من هذه المليارات من الكواكب تستضيف حياة ذكية، فلابد أن يكون هناك عشرات الآلاف من الحضارات خارج كوكب الأرض. ومع ذلك، لم نر أيًا منها.
في هذه الحلقة نتحدث مع الدكتور خزعل الماجدي عن الأنماط الأولية في المعتقدات الدينية لعالم النفس الشهير كارل غوستاف يونغ. يعد الدكتور خزعل الماجدي من طليعة الباحثين العرب المتخصصين في تاريخ الأديان والحضارات. يعرف بنهجه العلمي الرصين وبمنهجه الأكاديمي الصرف دون انحياز لأي ثقافة أو ديانة. حصل على شهادة الدكتوراه في التاريخ القديم من معهد التاريخ العربي والتراث العلمي عام 1996. صدر له أكثر من خمسين كتابا في مجال تخصصه أهمها: علم الأديان، حضارات ما قبل التاريخ، أنبياء سومريون: كيف تحول عشرة ملوك سومريين إلى عشرة أنبياء توراتيين؟، كشف الحلقة المفقودة بين أديان التعدد والتوحيد، مثولوجيا الخلود، بخور الآلهة وسلسلة كاملة في تاريخ الديانات والحضارات المختلفة.
The Lost City of Giants - Iram: Atlantis of The Sands
استمرت مهمات الزوجين غيفورك وغوهار فارتانيان في بلدان مختلفة أكثر من 40 عاما.. أقاما خلالها في العديد من البلدان تحت أسماء مستعارة. ولعبت المعلومات التي حصلا عليها دورا استثنائيا في سياسة الاتحاد السوفيتي الخارجية. وفي خريف العام 1986 عاد الزوجان إلى الوطن من آخر مهمة لهما في الخارج. وحتى بعد ربع قرن من العودة إلى الوطن، لم يكن بإمكان فارتانيان أن يتحدث إلا عن جزء يسير من حياته الغنية والسرية للغاية. وفي عام 2000 قام ضيفنا في هذه الحلقة نائب رئيس تحرير جريدة "روسيسكايا غازيتا" الباحث في تاريخ مخابراتنا الخارجية نيقولاي دولغوبولوف بتقديم الزوجين فارتانيان للمجتمع الروسي لأول مرة. واليوم نتحدث ببعض التفاصيل عن كتابه الجديد الذي صدر بمناسبة الذكرى المئوية لميلاد بطل الاتحاد السوفيتي وأحد أهم رجال الاستخبارات في تاريخ الاتحاد السوفيتي غيفورك فارتانيان.
بإجماع العلماء يتم توليد الأفكار من خلال نشاط مليارات الخلايا في البنية الأكثر تعقيدا في الكون المستكشف ألا وهي الدماغ البشري. ولكن قد يبدو من المثير للدهشة أن التركيز على أهمية الدماغ في التفكير والعواطف أمر حديث نسبيا. إذ تظهر الحقائق التي نعرفها من التاريخ أن معظم الشعوب في الماضي اعتبرت القلب، وليس الدماغ، العضو الرئيسي للتفكر والشعور. فهل من أدلة علمية تؤكد على دور القلب في توليد المشاعر إلى جانب الدماغ؟ هذا ما سنتحدث عنه في الحلقة الثانية مع الصحفي المختص بالشؤون العلمية أليكسي بايفسكي والذي يعمل لسنوات طويلة في مجال دراسة الدماغ البشري ويتناول هذه المسألة من وجهات نظر علمية متنوعة جدا.
بإجماع العلماء يتم توليد الأفكار من خلال نشاط مليارات الخلايا في البنية الأكثر تعقيدا في الكون المستكشف ألا وهي الدماغ البشري.. ولكن قد يبدو من المثير للدهشة أن التركيز على أهمية الدماغ في التفكير والعواطف أمر حديث نسبيا. إذ تظهر الحقائق التي نعرفها من التاريخ أن معظم الشعوب في الماضي اعتبرت القلب، وليس الدماغ، العضو الرئيسي للتفكر والشعور. هذه الآراء المنتشرة في أرجاء مختلفة من العالم مفهومة تماما إذ تتفق مع تجربتنا اليومية فالقلب يغير إيقاع نبضه مع تغير العواطف. وهذا هو السبب في الحفاظ على هذه المعتقدات القديمة حول "مركزية القلب" فهي تتوافق مع كيفية إدراكنا لجزء مهم من حياتنا كما أن المنطق تحديدا هو الذي دفع الناس للاعتقاد بأن الشمس هي التي تدور حول الأرض باعتبار أنها هي التي تصعد للسماء من المشرق وتغطس تحت الأفق الغربي. ولكن متى بدأ الوضع يتغير ليبدأ الناس باكتشاف آليات عمل الدماغ ووظائف أجزاءه؟ هذا ما سنتحدث عنه في هذه الحلقة مع الصحفي المختص بالشؤون العلمية أليكسي بايفسكي والذي يعمل لسنوات طويلة في مجال دراسة الدماغ البشري ويتناول هذه المسألة من وجهات نظر علمية متنوعة جدا.
اندلعت في عام 1853 واحدة من أضخم الحروب في التاريخ الأوروبي، عرفت بتسميات مختلفة كـ "الحرب الشرقية" و"الحرب التركية" و"حرب القرم"، علما بأن العمليات الحربية شملت القوقاز، وإمارات الدانوب، وعدة بحار هي: البلطيق وبارنتس والأبيض وآزوف والأسود؛ وكذلك المجرى الأسفل لنهر آمور، وكامتشاتكا وجزر الكوريل أيضا. ولكن حدة المعارك بلغت أقصاها في القرم تحديدا. وفي سنوات 1853 - 1855 من تلك الحرب وقفت كل من إنكلترا وفرنسا وتركيا وسردينيا ضد روسيا. وبسبب النطاق الواسع لهذه الحرب أطلق عليها بعض المؤرخين تسمية "الحرب العالمية صفر". واليوم نناقش في الحلقة الثانية من هذا اللقاء دروس حرب القرم مع دميتري أولينيكوف الدكتور في علوم التاريخ، مؤلف كتاب سيرة الإمبراطور "نيقولاي الأول".
يمكن مقارنة الاتحاد السوفييتي في مطلع الثمانينيات بطائرة ضخمة، كانت تحلق في الجو، وبدا أن محركاتها تعمل من غير أعطال، بيد أن الطيارين وراء مقودها كثيرا ما كانوا يتبدلون.لماذا انهار الاتحاد السوفييتي؟ فيلم وثائقي جديد يلقي نظرة على اللحظات التاريخية والشخصيات المركزية التي تعتبر مفتاحا لفهم أسباب انهيار أكبر دولة في العالم.
اندلعت في عام 1853 واحدة من أضخم الحروب في التاريخ الأوروبي.. وعرفت الحرب بتسميات مختلفة كـ "الحرب الشرقية" و"الحرب التركية" و"حرب القرم"، علما بأن العمليات الحربية شملت القوقاز، وإمارات الدانوب، وعدة بحار هي: البلطيق وبارنتس والأبيض وآزوف والأسود؛ وكذلك المجرى الأسفل لنهر آمور، وكامتشاتكا وجزر الكوريل أيضا. ولكن حدة المعارك بلغت أقصاها في القرم تحديدا. وفي سنوات 1853- 1855 من تلك الحرب وقفت كل من إنكلترا وفرنسا وتركيا وسردينيا ضد روسيا. وبسبب النطاق الواسع لهذه الحرب أطلق عليها بعض المؤرخين تسمية "الحرب العالمية صفر". واليوم نناقش بمزيد من التفصيل مقدمات حرب القرم والأحداث التي شهدتها أواسط القرن التاسع عشر مع دميتري أولينيكوف الدكتور في علوم التاريخ، مؤلف كتاب سيرة الإمبراطور "نيقولاي الأول".
كانت الهند قبل مجيء البريطانيين أغنى بلد في العالم. بيد أن هذا المؤشرَ في أثناءِ الحكمِ البريطاني انخفض إلى المكان المشؤوم الخمسين أو الثلاثين. حتى كلمة "لُوت" التي تعني "السرقة"، دخلت اللغة الإنجليزية من الهندية، أي أن البريطانيين سرقوا حتى كلمة "السرقة".
عالم الأرواح في الثقافة السامية ومن أين أتت تصورات العرب عن الجنّ؟
في بداية العملية العسكرية الخاصة سنة 2022 كان يُجبر الأطفال الذين كانوا في ديار الأيتام على حفر الخنادق لدعم القوات المسلحة الأوكرانية.دعمت المنظمات الدينية الأجنبية بنشاط تحويل الأطفال إلى قتلة. ويُعثر على آثار هذه المنظمات في جميع المناطق المحررة في دونباس.
الكشف عن رعب القنبلة الذرية السوفيتية الأولى - يا للهول
بما تميزت ديانة روما عن الديانات الأخرى في الشرق الأوسط وحوض المتوسط؟ لماذا لم تكن ممكنة الحروب الدينية في روما؟ لماذا بقي لقب الحبر الأعظم موجودا حتى بعد أن أصبحت المسيحية ديانة رسمية للدولة الرومانية؟ هذا ما سيحدثنا عنه بالتفصيل أندريه سمورتشكوف الدكتور في علوم التاريخ، البروفيسور في معهد الثقافات الشرقية والعصر القديم في "الجامعة الروسية الحكومية للعلوم الإنسانية".. البروفيسور في قسم تاريخ العالم القديم "بالمدرسة العليا للاقتصاد".
وضع الرومان القدماء مشروع دولة فريدا من نوعه والذي صار فيما بعد بمثابة النموذج الأولي للتشكيلات السياسية المعاصرة. وبعد زوال الإمبراطورية ذاتها بقي إرث روما حيا وماثلا للعيان..ولم يتوقف عن المساهمة في تشكيل حضارات أخرى. تتمثل إحدى مساهمات روما المدهشة حقا في الفصل بين فروع السلطة: التنفيذية والتشريعية والقضائية، بما يضمن التوازن والرقابة المتبادلة بينها وبحيث لا يتمتع أي فرع بسلطة استثنائية. كيف كان العالم الروماني في عهد كل من الجمهورية والإمبراطورية؟ هذا ما سيحدثنا عنه بالتفصيل أندريه سمورتشكوف الدكتور في علوم التاريخ، البروفيسور في معهد الثقافات الشرقية والعصر القديم في "الجامعة الروسية الحكومية للعلوم الإنسانية".. البروفيسور في قسم تاريخ العالم القديم "بالمدرسة العليا للاقتصاد".
في هذه الحلقة نستضيف الدكتور يفغيني كوزميشين وهو باحث متخصص في تاريخ الحركات الباطنة والجماعات السرية ونظريات المؤامرة حولها. وهو عضو في مجلس رابطة الباحثين الدوليين في الباطنية والروحانية. ومن أبرز أعماله البحثية: "الماسونية المصرية في العالم وفي روسيا", "مراحل الترسيم في الماسونية", " الحركات الروحانية - الباطنية في النظرية والتطبيق" و"البناؤون والماسونيون". ومن أهم كتبه: "أليساندرو كاليوسترو في هجاء المعاصرين له" وكتابه الجامع بعنوان "الماسونية". في هذه الحلقة نتحدث مع الدكتور يفغيني كوزميشين عن الممهدات التاريخية والظروف الاجتماعية - السياسية والدينية التي أدت إلى ظهور البنائين الأحرار.
كُـونوا أنصـار اللّه
لماذا لم تعودوا تنشروا مواد باللغة العربية ؟؟