Goal-Achieving Podcast

ها انا أشارك رحلتي في تعلم اللغة، وفي الحقيقة ليست بالأمر السهل، وابدء بسرد هذه المقالة المصغرة بمقطع اضحكني شاهدته في احد مواقع التواصل الاجتماعي ! وكان بروفيسور ومحاضر في احد الجامعات بالخارج، واختصر لكم اهدافكم وأحلامكم بقوله "اشابه نجاحي بالمرأة الحامل 😂، الناس تأتي فقط لتبارك لي بالمولود". اتفق معه. فالناس لا تعلم مدى تألمّكُ في حياتك وقد يأتونك ليواسوك في محنتك، ولكن ما فائدة التعاطف الذي من شأنه أن يضعف البعض. وجودك في هذه الحياة بحد ذاتها مغامرة انت مسؤول عنها، وهي اختيارك مصداقاً لقوله تعالى (فحملها الإنسان). عليك أن تسعى أكثر وأن تتاكد انك تجوع اكثر كلما رأيت ان هناك معوقات تُرغمك على الانسحاب. قم بالتغذية العقلية المناسبة وتخطى هذه المراحل وانمو وانتقل الى المستوى واسعى دوماً للمكانه الذي يرقى بك، اما عن كرسي مريح، تبقى فيه سنين طوال، وانت كما كنت بالأمس وستكون اليوم وغداً، مرتاح، لا تشغل بالك في شيء. هنا قد قلت لنفسك "وداعاً للنمو الفكري والجسدي والروحي".

الفرص يراها الكثيرون ولكن من قرر ان يبدء فيها مباشرة دون الخوض في تحليلها او فهمها هم فقط المستحقون لها، فهنيئاً لكم. ورأيي عنكم أيها المستمعون ❤️ وما أراه فيكم هو ما ستقرأهُ الان 🥰...... “تُبحر مُنتهزاً كل الظروف حولك، تتخطى كل التحديات، تستنسخ وتطبق خطى الناجون وقد ترسم خطة ترى نهايتها جيداً او تضيف على نهج من سبقك، مستمتعاً في رحلتك، ولا تعبىء لثقل الزمن ومرور الوقت ببطىء، فأنت تعلم جيداً انك ان استيقظت في نهارك فلن تأبه لليلك والعكس صحيح، فأنت ممن يعيش اللحظة مستمتعاً بها، ولن تقظي وقتك في الامس، فانه والله لن يعود ، ولن تفكر في المستقبل لانه باللهي وتالله مجهول، فقوتك الحقيقة تكمن في جعل يومك تاريخ لن ينسى، لا تقبل بالروتين الممل الذي يعيشه غيرك، فأنت مثال للطاقة المتجددة التي تعطي يومها كل قوتها كمحول كهربائي ضخم لن يعيقه شيء الا بكارثه قاهرة حمانا الله وإياكم 🤲. أنت الفهم بأصله، تملك الرؤية البعيدة... وحتماً ستصل... حتماً سيصل”☺️❤️...... نعم هذا ما أراه فيكم جميعاً دون استثناء، مشكلتنا أننا نتعجل النتائج وهي أمر تتأتى آثاره علينا طيلة أعمارنا، كضياع فرص كثيرة نتمنى لو أنها سُلبت من أيدينا ولكنها مدت يداها ونحن تخلينا عنها...

لو كتبت في اي محرك بحث، the cost of starting a business حتلاقي صورة اوضح👌😎، لو كانت الصورة غير واضحة لك. لو كنت حتى فرد لوحدك تقدر تبني تجارتك الخاصة والأمر اصبح اسهل مما تتخيل، لو قلت لك الخدمة موجودة ، الشركة موجودة، الدعم اللوجستي! موجود، فريق الدعم، التوصيل الشحن والمتابعة حتى إنهاء الخدمة وتوصيل المنتج على اكمل وجه، موجود!.. ايش باقي لك تسويه عشان تبدء مشروعك الخاص باسمك، وتنطلق فيه !!.. لا عذر لك، كل السبل متاحة لك، والدرب أمامك يدعوك لتنتهزه او تنتشله بالأصح لتنطلق في تسعة أعشار رزقك ، الا وهي التجارة ، لا يهمني عمرك، جنسك، عرقك، يهمني ان تكون لديك روح تطمح للعلياء ولا تقبل بالقليل ، وانا هنا أساعدك في هذي الرحلة الفريدة والمتميزة من نوعها، تواصل معي عبر الرابط لتصلني رسالتك او استفسارك،✍️..وحياك باي وقت.

لاتظن ابداً أن أحداً سياتي لإنقاذك يوماً ما.. كما كنت في بطنها لوحدك.. وتموت في قبرك لوحدك.. نجاحك وفشلك هما لك،، لوحدك...ومع الأسف ..💔.. لن تجد أرباب عمل يأخرون قراراتهم من أجلك أنت.. ولو كان ضدك وفيه ضرر كبير جداً عليك.. مصلحتهم تأتي بصورة أولية سائدة وأقرب إلى أن تكون دكتاتورية.. فنادراً ما تجد قائد بمنشأة يهتم بجنوده ومستعد أن يأخذ مكانك ويحفظها لك في غيابك.. فنحن في زمن اشاد لها الحبيب صلى الله عليه وسلم كما تعلمون.. يصدق في الكاذب ويؤتمن فيه الخائن..

اثري عقلك بما تستحقه ولاتقدم على اضاعته طوال الوقت بالتفاهات التي ستجرح بها نفسك لتدفع ثمنها لاحقاً وتتجرعها بمرارة او تجعل أيضاً ممن حولك يتجرعونها بسبب بصورة مباشرة او غير بأخرى.. فمن الأفضل ان تحذر من طريقتك في قضاء وقتك ولا تتوقع ابداً ان "إلوين ماسك" سيعطيك يوماً ما جهاز تأخذك للماضي او تعود بالزمن 😂.. لتقوم ببعض التغيير في وقتك الثمين الذي تعيشه اليوم .. فالله هو الدهر والزمن .. هناك كتاب اسمه " قوة الان" يشرح لك بعض النعم التي تعيشه وان كنت حتى في دولة مليئة بالحروب والمخاطر... لتجد الثغرة المناسبة وتعبر من خلالها للتغير من عقلك وتستخدمه في الطرق مستعيناً بالمنهجية الصحيحة الذي تريده.. فالتغيير سنه كونية.. الان وان تسمع او تقرا هذه المقالة ملايين الخلايا في جسدك قامت بالتجديد،، هنا الكثير من المجريات في خلاياك قد قامت بتغييرات جذرية ولا مجال أبداً للعودة إلى الوراء.. فخلايا الدم البيضاء التي هي كجندي قوي يتم إنشاءه وتدريبه في معسكر بمجرد ان يتخرج ويقتل الخلية المفيدة يتم نفيه والتخللص منه !! لان مهمته قتل البكتيريا، الفيروسات، الخلايا الضارة وحماية باقي القطيع 🐑 من الخلايا المسالمة التي تحتاجها أنت او يحتاجها جسدك.. فلا تستغرب ممن حولك من البشر الذين يتغيرون ولا تتعجب من ذاك العالم الجليل الذي كان يحمي احد فرضياته واليوم يحاربها بشتى الطرق 🔥 ..وقد يستغرق منه ذلك طيلة حياته لتصحيحها كنوع من الاعتذار .. فتباًّ لمن يظن أن تغيير الرأي ضعف شخصية وأن الثبات هو المنهج الصحيح لشخصك وكيانك..😡 فربما نهايتك ستكون كنهاية الطغاة الذين حاربوا الأنبياء والرسل لاعلاء كلمة الله عز وجل.. وهم الان في قبورهم يتجرعون مرارة قراراتهم ويقولون •ربي لا تُقم الساعة• اللهم اجعل برزخنا روضة من رياض الجنه..🤲..

إشارات هامة تتهافت علينا ونقرر بلا وعي ان تكون هي فلسفتنا ودربنا الذي نسير فيه بهذه الحياة. نتجرع أفكار سمعناها من أُناس قد لا يربط بيننا وبينهم أي صلةٍ أصلاً !.. وأقرب مثال المسلسلات التي تعرض نشاهد حفلة عرس وفي ديننا الإسلام الحنيف الذي يعلمنا الأخلاق وأسماها الحياء، يعتبر الزواج في هذه المرحلة حقيقة إن إستوفت الشروط، وبعد فترة الزوجين يُعلنان الإنفصال وهنا نتوقف إجلالاً لقوله تعالى ( * لا تخرجوهن من بيوتهن ولا يخرجن * ) والآية موجهة لكل مسلم ومسلمة غيورين على دينهم أن يطبقوا هذه الخطوة بعد الطلاق وطبعاً في بداية الآية هناك الكثير من المراحل التي يجب علينا السير فيه قبل كسر البيت. لا يجوز للمرأة الخروج من البيت .."انا رايحة ❌ بيت اهلي😬"..☝️ والسبب تجدونه في آخر الآية. للأسف إن كان تلفازاً أو جهازاً لوحياً يتحكم في عقولنا ليصبح فلسفتنا الخاصة 😅؟!.. واسمحوا لي أن أسميها روايات رخيصة.. فلا تستغربوا حين تشاهدوا رجال ونساء كبار في العمر يتابعون البرامج التافهة ناهيك عن الشباب والمراهقين ومن لم يبلغ الحلم. نحن في زمن تكاد تقول في نفسك من كثرة الفتن، ربي أقم الساعة لتتخلص وتتجاوز كل هذه الصدمات التي تأتيك. أصبحنا نظن أننا سنعيش إلى الأبد إللا من رحم الله، ولنعلم جيداً أن خروج الروح أمر محتدم لا نقاش فيه.. لتخرج أرواحنا ونحن راضين عن كل ما قدمناه في هذه الدنيا لنلقى حصادها في أُخْرانا..🤲 بإذن الله.

هي أحلامك ولن يأتي لتحقيقها غيرك.. وأخشى أن ان فكرتك قد تنقذ وتساعد الكثير من الأمم حولنا او ربما يفيدك أيضا في آخرتك كما ستكون بكل تاكيد مفيدة بدنياك ، وتكون تحت الثرى بعد عمرٍ طويل ان شاء الله ولا احد يعلم عنها.. أُحرِّص على هذا بصورة او بأخرى بشكل مستمر لانني تمنيت لو ان احدهم ذكرني او نبهني للجري وراء حلمي .. لم أنسى تلك المرة حينما كنت صغيراً وسألتني امي، "حفظ الله لكم أمهاتكم وآبائكم 🤲 ورحم من كان تحت الثرى من احبابكم" عن أحلامي وتحدثت طويلاً، ثم سالتها وادهشني ردها ولم استطع ان اعلق بعد هذا الحوار الجميل وكان جوابها عن لسان كل أم وأب أو حتى ولي أمر كان من كان "أن تحقق أحلامك".

من الطبيعي ان تطمح للصعود والتربع على عرش أحلامك بعد تحقيقها. 😎، ولن تتوقف فقط عندها، بل ستتولد لك أحلاماً جديده وتستمر بالصعود دون توقف.. رحلة مليئة بالدروس والمواقف الجميلة، 😇وسيبدء المولى يسخر لك عباداً يرشدوك الى طرق متعددة لتجاوز كل التحديات.. تأخذ نفس عميق، تنزل لعمق البحر، ينفذ الأكسجين.. 😣السطح بعيد.. يصيبك الذعر ،، ولا تدري هل كُتب لك عمر لتخرج .... وتحدث المعجزة وتخرج 😍..وتاخذ نفس جديد.. وعندما تخرج تحمد الله ،، وتتذكر المسافة التي قطعتها لتصل الى البحر وتشكره على نعمه ومنه وفضله ان اعانك سبحانه لتصل الى هنا. ثم تفكر هل تعود للبحر وتدخل الى أعماقه لتكتشف وترى جماله 😃؟ ام فقط تبقى على السطح وقد أشغلت عقلك بالتجربة المرعبة التي عشتها لتخرج من اعماق البحر🙃؟ وربما قد اسميتها محيط، 😅..لتقنع نفسك ان الأمر ليس بالسهل!!.. لا تتوقف ،، ☝️..استرح قليلاً وعد من جديد .. شيئاً فشيئاً تجد رئتيك اعتادت الأمر وأصبحت تبقى في الأعماق لفترات طوال جداً ⛓ ويقوم الزمن بصقل تلك المهارة دون ان تشعر،، لتجد نفسك يوماً قد اجتزت الهدف التي كنت تصغوا اليه .. نعم لأنك تستحق ،، وليكن شعارك الجديد " كن مُجتازاً لأهدافك " 👏👏👏 .. حذيفة بافضل..

للاسف ✅ ننجرف وراء كل شيء ينجرف اليه الناس،، ولكن حينما يأتي الوقت الذي نستحق فيه ان ننجرف وننطلق وراء اهدافنا 🙃.. نتقاعس ونجلس وبالعامية ندندن ونقول: (( الآن دراسة ودوام ومشاغل، قبل الاختبارات حبدء وحيكون الوقت مناسب باذن الله،، جاء الاختبار،، لإخلاص مع بداية الإجازة حبدء فيه،، وبعدين نقول: لا لسه الإجازة حتبدء ترى احتاج ارتاح يومين،، ⏰ ويستمر الأعذار والتأجيل ،، ونقول: خليني بس انزل تطبيق يرتب جدول أعمالي، خليني اشوف اعلان المسلسل وتراه مسلسل تاريخي رائع عن العصر المش عارف،، وشوي نقول احنا الان اخر السنه خليها مع بداية السنة الجديدة .. بعد العيد،، قبل لا نسافر )).. والله يعني احترفنا مجال التسويف ونستحق أوسكار للتسويف في مجالنا،، وصار سهل جدا نستمر بالتواجد في المكان اللي يخلينا بس مبسوطين🙏،، ما نحب نتعب وما نحب نعمل شيء وما نتمنى الا سلامة الصدر والروح ورضا الرحمن والوالدين 🤲،، طيب ممتاز🌹، لكن بكل استفهام وتعجب ما زلنا نتمنى انه تتحقق امانينا بضربة حظ،، او يجي فارس الأحلام يحققهم لنا وللا فارسة الأحلام اللي حتخلينا إنسان افضل وتشجعنا انه ننطلق😅.. للأسف كلها وهم ⛓وسجن لذاتك ،، إذا أنت جالس تنتظر احد يمد لك يده عشان يحقق لك كل أحلامك وآمالك،، ترى أنسى 🙂☝️،، لانه محد جاي.. غير ضيف واحد بس 😍،، وأبشرك الضيف هذا انا متاكد انه عندك ،، اسمع للبودكاست،، وانبسط فيه😄.. وادعيلي.. #حذيفه_بافضل#

من واجب الإنسان السعي في مناكب الارض من ان تشرق الشمس الى ان تغرب. الجلوس والراحة غير مفيدان لصحتك، وان لم تستطع حتى الحراك لمرض او كنت من ذوي الهمم.. رسالتي لك، القلب لا يتوقف عن النبض، ومفيد صحياً ان تتحرك لتعيش هذه المضغة ، جلوسك والراحة تعني راحة القلب، وراحة القلب في هذه الحالة تعني التوقف، والموت والرحيل دون ان تقوم إنجازاتك بوداعك💔.. بصراحة هي اشبه بالانتحار ،، ببطىء،، لماذا؟.. اتعبتك هموم الحياه ؟.. هل ترى ان الاستسلام اختيار حكيم؟.. آلن تترك رسالة؟.. لماذا لا تجد المخرج من منطقة راحتك؟.. اصنع مخرجاً الان .. وانطلق وابدء.. أحد أنبياء الله عليه وعليهم السلام جميعاً.. مكث ١٠٠٠ سنه إللا ٥٠ عاماً يدعوا الى عبادة الله.. كم ستعيش في هذه الأرض ؟ كم مكثت من السنين دون القيام بتغيير حقيقي تشعر تجاهها في اخر اليوم بالراحة التامة !! بعد ان بدئت يومك وكنت تقوم بكل شيء وتشعر بعكس الراحة ؟... هل تريد اليسر والسعادة والبركة في الصحة والوقت ؟ ادخل العسر وأتعب واجتهد من بداية اليوم،، لتجني ثمارها لاحقاً في اخر اليوم وتنام وأنت في يسرٍ وسلام حقيقي تفخر بها ذاتك أولاً ويحكيها الزمن لغيرك تاركاً أثراً لعلها تكون المُنجيه بالدنيا والاخره.. حذيفه بافضل

أرجوك توقف عن التفكير بسلبية وأنك تائه ولاتعرف ما تريد..الحياة تحتاج الى شخص يقوم باختبار كل شيء متاح فيها، وليس فقط التواجد من أجل المتعة وثم الممات والرحيل من هذه الدنيا.. يجب أن تقوم بتجربة كل شيء، هل تذكر عندما كنا صغاراً وبدئنا نتعرف على الاشياء من حولنا؟ التخصصات والمهن والخطط والوظائف والمشاريع... كم أحب المشاريع إن نجحت فنسعد وان فشلت فنسعد ايضاً لانها تحوي دروس قيمة جداً... و كلها تبدء بمخيلة احدهم ويأتي آخر ويكتبها له بطرق هندسية صحيحة، ثم شركة تقوم بتبني الفكرة وأخذ التراخيص اللازمة والموقع الجغرافي والكروكي التنظيمي والصكوك ومراجعة من خبير بالهندسة المدنية وثم خبيرة بالهندسة المعمارية وثم مصمم ديكور... ويجب أن تتعامل مع نفسك كأنك مشروع حياة لبناء ذاتك..جرب وانطلق، وان كان هناك مدرباً أو موجهاً أو شخصاً تحتذي به، فأنت محظوظ وإللا فاستعن بعد الله بالكتب التي تحتوي على عدة صفحات تلخص خبرة أنسان عاش لسنين طويلة طورها وانطلق وشاركني قصة نجاحك. حذيفه بافضل

تلك الحوارات التي نطلقها من أفواهنا ليسمعها ويتغذى بها من حولنا، يندرج تحت تصرفاتنا وتعاملنا مع صحتنا الروحية والجسدية. إن إطلاق لغة الكلام بطرق تملؤها العنصرية أو الإنحياز لعرق معين لهي مسئلة أزلية بدئت منذ القدم. ولا تنحصر أبداً في بلاد واحدة، بل هو موجودة بشتى بقاع الأرض. الأجيال الفائتة والقادمة تتغذى على هذا النمط التفكيري، ويتوارثها جيل بعد آخر. ونحن كمسلمين كما أن الأجور والحسنات للأعمال الصالحة يتلقاها الفاعل ومن قام بإرشاده لها أو تعليمه،،، نفس الأمر حينما نقوم بزرعه في أبنائنا وفلذات أكبادنا دون أن نعي أو نفكر بشكل منطقي.. تغذية محزنة ومنتشرة بشكل لا يوصف.. والبعض أصبحت بالنسبة له كأنها وجبة خفيفة يغذي بها نفسه وعقله، ظناً منه أنه أمر جيد ويجب القيام به قبل النوم وعند الاستيقاط وقبل القيلولة وبعدها يتجرعها كأنها دواء لروحه !! وهي كل الداء والله المستعان على ما نصف.. حذيفه بافضل..

الحمدلله أن ألهمني على تسجيل هذه الحلقة لكم وهي عن... تذكرة سفر يحملها الجميع وهي مفقودة، أو شبه منسية.. ولطالما وصلنا إليها وقمنا بالتفكير في شرائها ولكننا لم نفعل ولم نستقطع الوقت الكافي لإتخاذ هذا القرار.. البعض قد يجد هذه التذكرة أمامه بشكل يومي ويتجاهلها، وقد تأتي على هيئة شخص قريب لك أو لك به صلة إلى حد ما جيدة، وأنت بصراحة محظوظ لو تجد هذه التذكرة بصورة مستمرة أو حتى متفاوتة، ولكن من منا يقرر أن يشتريها؟ إنها تذكرة نجاحكم.. لا تنحصر في نيتش أو في تخصص أو أمر معين، النجاح تفسيرها يعتمد على طريقة إستخدامكم لها... فهي قد تكون بمثابة تجربة ناجحة فريدة من نوعها ، وقد تكون خبرات متعددة ومنها تهبط بك إلى الوجهة الصحيحة عاجلاً أو آجلاً، سواءً كان هذا الآمر الآن أو لاحقاً... كل ما عليك هو أن تبدء وتنطلق،، عزيزي الراكب رقم 1%... توجه إلى البوابة.. رقم %%،، #رحلة_سعيدة.

هذي الحلقة للتجربة ومش مرتب لها 😂.. يعني تجربة ونشوف ردة فعلكم.. تعليقاتكم.. أنا بصراحة مهتم بالتسويق بشكل مختلف على ارض الواقع ومهتم بتطوير الذات و اقرأ عن مجالات مختلفة من القيادة وريادة الأعمال .. هذي فقط للتجربة ممكن نتخلص من الحلقة بعدين على حسب الوضع يعني🌝.. اسأل الله لي ولكم التوفيق والسداد،، واحرصوا على الاحسان لمن ترونه ولو بابتسامة ،، اراكم دوماً بأعلى المراتب بالدارين .. احبكم في الله .. --- This episode is sponsored by · Anchor: The easiest way to make a podcast. https://anchor.fm/app --- Send in a voice message: https://anchor.fm/hudaifa-bafadal/message

--- Send in a voice message: https://anchor.fm/hudaifa-bafadal/message