DiscoverThe Biblical Truth
The Biblical Truth
Claim Ownership

The Biblical Truth

Author: Pastor Atef & Raedah Saman

Subscribed: 2Played: 7
Share

Description

To have a better life through the program, “The Biblical Truth”. This is a program that takes Truths from the Bible and helps all of us to live this truth for a better life. Jesus said in John 10:10, "The thief does not come except to steal, and to kill, and to destroy. I have come that they may have life, and that they may have it more abundantly." This program is in 2 languages Arabic & English - Same content. Season 2 is Arabic and Season 1 is English.

85 Episodes
Reverse
في ترنيمه بتقول ”نوَّر يا يسوع خللي النور يملا أرضنا“.  تخيل كيف تكون الحياه من غير نور، ظلمه ٢٤ ساعه. انا لا اقدر ان اعيش في هذه الاجواء. حقيقة اليوم تشجعنا لكي نكون نور في عالم فيه ظلام. في متى ١٤:٥ الكتاب بقول ”أنتم نور العالم.“ وفي ايه ١٦ ”فليضئ نوركم هكذا قدام الناس، لكي يروا أعمالكم الحسنة، ويمجدوا أباكم الذي في السماوات“ كل واحد منا له موهبه وهذه المواهب يجب ان تستخدم لاضائة هذا العالم. لنعمل فرقاً، نعمل اختراقات، ليس من انفسنا لكن من النور الحقيقي الذي يعكس في حياتنا لاجل الاخرين.  في مزمور ١٢:١٣٩ ”الظلمة أيضا لا تظلم لديك، والليل مثل النهار يضيء. كالظلمة هكذا النور“ خلينا نصلي، يا رب يسوع اشكرك لانك تعكس نورك في حياتنا تجعلنا نور لعالم مظلم لنرى قوتك من اجل اختراقات لتحرير هذا العالم
أحلى شيء ممكن ان تعمله ان تتلذذ بالرب ان نلهج بكلمة الرب.  حقيقة اليوم الكتابية بتقلك تلذذ بالرب فتمتلك وعود الرب.  هل انت بحاجه لشفاء - كلمة الرب بتقول انا الرب شافيك وهو لا يكذب وهو امس واليوم والى الابد.  هل بحاجه لسلام.  كلمة الرب بتقول في يوحنا ٢٧:١٤ ”سلاما أترك لكم. سلامي أعطيكم. ليس كما يعطي العالم أعطيكم أنا. لا تضطرب قلوبكم ولا ترهب“.  سلام الرب كامل وليس ناقص.  رغم الظروف الصعبه في سلام لانه من عند الرب ويجعلك فرحاً.  وهل تحتاج راحه يقول الكتاب في متى ٢٨:١١  ”تعالوا إلي يا جميع المتعبين والثقيلي الأحمال، وأنا أريحكم“ في راحه عند الرب حتى وسط التعب في راحه.  الرب بقول متى ٧:٧ ”اسألوا تعطوا. اطلبوا تجدوا. اقرعوا يفتح لكم.“ أسأل حسب ارادة الرب، حسب الكتاب المقدس. 
الاختراق يعني أنك تجاوزت كل حاجز وعائق كان يمنعك من تحقيق رغبات قلبك. لقد دمرت تماما محاولات الشيطان للسرقة والقتل والتدمير. هذا شيء لا يستطيع العالم فعله.  يتفق معظم المسيحيين: الله معنا ، والله معنا. ولكن كم من الناس يعرفون ويعيشون بحقيقة أن الله فينا؟ يقول يوحنا١٧:١٤ " وأما أنتم فتعرفونه لأنه ماكث معكم ويكون فيكم" لا يستطيع الاقتراب أكثر من ذلك!ما تؤمن به هو ما ستقوله. إذا كنت لا تعرف أن قوة الله الحي في داخلك - القوة التي تشفي ، القوة التي تحرر ، القوة التي تسدد الاحتياج - لن تتحدث بهذه الكلمات في حياتك .كلماتك مهمة. لديها القوة ، وهي تشكل عالمك.كما في امثال ٢١:١٨ ”الموت والحياة في يد اللسان، وأحباؤه يأكلون ثمره.“قد لا تتمكن من تغيير ظروفك ، ولكن يمكنك اختيار الكلمات التي تتحدثها. يمكنك تغيير مستقبلك لأن اختراقك هو في كلامك.  خلينا نصلي يا رب يسوع اشكرك من اجل هذا الاعلان لكي انال الاختراق في حياتي.  علمني اتكلم كلام الايمان واحيا لتمجيد اسمك و امتداد ملكوتك.  و اشكرك يا رب لانك سمعت واستجبت باسم الرب يسوع المسيح  امين امين 
حقيقة اليوم الكتابية تؤكد لنا انه لا يحصل اي شئ في حياتنا دون التدخل الالهي.  في متى ٢٩:١٠ - ٣١ ”أليس عصفوران يباعان بفلس؟ وواحد منهما لا يسقط على الأرض بدون أبيكم. وأما أنتم فحتى شعور رؤوسكم جميعها محصاة. فلا تخافوا! أنتم أفضل من عصافير كثيرة!“بابا يسوع يهتم فينا يستجيب صلواتنا كما في متى ٧:٧ - ٨  ”«اسألوا تعطوا. اطلبوا تجدوا. اقرعوا يفتح لكم. لأن كل من يسأل يأخذ، ومن يطلب يجد، ومن يقرع يفتح له.“
اذا كنت تريد حياتك ان تكون مليانة ببركة الرب، فكن مستعد ان تعطي، ان تكون معطيا ليس فقط بالمال لكن بوقتك، بالمواهب الي الرب اعطاك اي ياها.  في لوقا ٣٨:٦  ” أعطوا تعطوا، كيلا جيدا ملبدا مهزوزا فائضا يعطون في أحضانكم. لأنه بنفس الكيل الذي به تكيلون يكال لكم“، الكتاب المقدس واضح اذا انت تعطي يوجد بركة.  في ملاخي ١٠:٣ ”قال رب الجنود، إن كنت لا أفتح لكم كوى السماوات، وأفيض عليكم بركة حتى لا توسع.“  يوجد هذا النوع من البركه حتى لا توسع.  خلينا نصلي:  يا رب يسوع اشكرك لانك تعلمني ان اعطي ليس فقط من مالي لكن من وقتي من طاقتي من كل ما هو لي لاكون سبب بركه للاخرين و اكون قناة لامتداد ملكوتك و اشكرك يا رب لانك سمعت واستجبت باسم الرب يسوع المسيح  امين امين
هل لك حيرة لموضوع معين.  لا تعرف ماذا تعمل.  حقيقة اليوم الكتابية بتقلك في يعقوب ٥:١ ”وإنما إن كان أحدكم تعوزه حكمة، فليطلب من الله الذي يعطي الجميع بسخاء ولا يعير، فسيعطى له“  نحن اولاده والله ابونا سخي بالعطاء و خصوصاً لما نطلب منه كاولاده.  في ٢يوحنا ٢٧ الكتاب المقدس بقول النا ”وأما أنتم فالمسحة التي أخذتموها منه ثابتة فيكم، ولا حاجة بكم إلى أن يعلمكم أحد، بل كما تعلمكم هذه المسحة عينها عن كل شيء، وهي حق وليست كذبا. كما علمتكم تثبتون فيه“  الهنا سخي بالعطاء وهو يعطينا المسحه التي تعلمنا كل شيء. خلينا نصلي:  يا رب يسوع انا بحط كل موضوع فيه غباش انه نعرف الحق و نعمل به.  يا رب انا بحاجه لحكمتك و لمسحتك   ان عندي حيرة لموضوع معين و انا واثق فيك و في يدك و حكمتك التي تعطيها بسخاء ولا تعير . و اشكرك يا رب لانك سمعت واستجبت باسم الرب يسوع المسيح  امين امين  
الرب خلق كل واحد منا فريداً بمواهبنا و باسلوبنا من كل جهه من حياتنا واعطى كل منا مواهب مميزه لكي نعمل بها لمجده.  الرب اعطانا مركز معياً لكي نمد في ملكوته.  لكن في اوقات كتيره بننظر لحياتنا و بنقارن في المواهب الي موجوده عند اختي او اخي و نستصغر الي عنا.  حقيقة اليوم الكتابية بتقلك كن انت ولا تقارن نفسك بأحد.  أنت مبارك اي مفضل من الله،  لقد تم اختيارك، لقد جعلك مقدسًا بلا لوم، لقد تم تبنيكم كأبناء من خلال يسوع المسيح، انت مخلص، اشترينا بثمن غالي.  الرب اعلنها في كلمته في افسس ١.  باركنا بكل بركه روحية اية ٣، كما اختارنا فيه ، لنكون قديسين اية ٤، اذ سبق عيننا للتبني يسوع المسيح لنفسه اية ٥.  الا تجعلك هذه الكلمات تقفز من الفرح.  نحن محبوبين لعمله.  اذا كان عندك اي شك في مكانتك في المسيح اقرأ افسس اصحاح ١ مرة و تنين و تلات مرات حتى تدخل هذه الكلمات قلبك و تؤمن بمكانتك بالمسيح.
اول ذكر لابراهيم بعد نسله في تكوين ١:١٢   ”و قال الرب لابرام اذهب من ارضك و من عشيرتك و من بيت ابيك إلى الأرض التي اريك“ ويقول الكتاب في عدد ٤ ”فذهب ابرام كما قال له الرب“  لم يحد عن الكلام لكن ذهب ابرام كما قال له الرب.  وفي اصحاح ٢٢ عندما امتحن الرب ابراهيم بابنه يقول الكتاب في تكوين ٣:٢٢  ”فبكر إبراهيم صباحا“ كان انسان مطيع يطلب ارضاء الرب في كل طرقه حتى في الاوقات الصعبة.  و نحن ايضاً في حياتنا مع الرب نحتاج الى الطاعة حتى عندما لا ندرك.  في عبرانيين  كلمة الرب تعطينا لمحة عن طبيعته في اصحاح  ٨:١١ ”بالإيمان إبراهيم لما دعي أطاع أن يخرج إلى المكان الذي كان عتيدا أن يأخذه ميراثا ، فخرج وهو لا يعلم إلى أين يأتي“ فهو مضي حسب ما كان يرشده الرب دون ان يعلم الي اين يذهب هو فقط يثق في الرب.  انا بصلي للرب يعطينا هذه النوعية من الطاعة حتى لو مش عارفين الاسباب يكون لنا الثقة والطاعة.  خلينا نصلي يا ابي السماوي ان بطلب معونة لكي اطيعك حتى وانا مش فاهمة لكن عندي ثقة انك انت الهي و تهتم بي و اطيعك في كل طلب صغير او كبير.   اشكرك يا رب لانك سمعت واستجبت باسم الرب يسوع المسيح  امين امين
في ايام في حياتنا نحتاج الى قوة للشفاء لانه الاطباء عجزوا في هذا المرض ولم يقدروا ان يكملوا. رجل اسمه يايرس كان في هذا الموقف اذ ابنته تحتضر وهو لا يعلم ماذا يفعل يقول الكتاب المقدس في لوقا ٤١:٨ - ٤٢ ”وإذا رجل اسمه يايرس قد جاء، وكان رئيس المجمع، فوقع عند قدمي يسوع وطلب إليه أن يدخل بيته، لأنه كان له بنت وحيدة لها نحو اثنتي عشرة سنة، وكانت في حال الموت.“ يمكن انت بتمر بنفس هذا الظرف و تحتاج الى معجزة.  الرب يسوع هو امس و اليوم والى الابد لم يتغير و يقدر ان يشفي.  تعال عند قدميه و اصرخ.  يايرس كان رئيس مجمع لم ينظر الى الناس و لم يخجل ان يقع عند قدمي الرب يسوع لينال شفاء ابنته.  تعال واصرخ للرب وصلي معي:  يا رب يسوع انا من غيرك لا اقدر ان احصل على الشفاء اريدك ان تاتي و تلمس بيتي , اولادي, عائلتي من كل احتياج كان جسدي , نفسي, مادي, صحي او روحي  و اشكرك يا رب لانك سمعت واستجبت باسم الرب يسوع المسيح  امين امين  
عندما مرض أخزيا في ٢ ملوك ١ أرسل رسلا وقال لهم «اذهبوا اسألوا بعل زبوب إله عقرون إن كنت أبرأ من هذا المرض. ولم يسأل انبياء الرب.  فأرسل الرب ملاكه لإيليا التشبي: «قم اصعد للقاء رسل ملك السامرة وقل لهم: أليس لأنه لا يوجد في إسرائيل إله، تذهبون لتسألوا بعل زبوب إله عقرون؟.  في أرميا ٥:١٧ الكتاب المقدس يعلن لنا  ”ملعون الرجل الذي يتكل على الإنسان، ويجعل البشر ذراعه، وعن الرب يحيد قلبه.  خلي عيونا على الرب الذي معه أمرنا.  وفي نفس اصحاح ارميا ١٧  الكتاب بقول في اية ٧   مبارك الرجل الذي يتكل على الرب، وكان الرب متكله، فإنه يكون كشجرة مغروسة على مياه، وعلى نهر تمد أصولها، ولا ترى إذا جاء الحر، ويكون ورقها أخضر، وفي سنة القحط لا تخاف، ولا تكف عن الإثمار. خلينا نصلي  يا رب علمني اتكل عليك اتكال كامل ولا نجعل البشر ذراعنا ولكن نحط امورنا عندك 
ما اجمل هذا الحب العظيم, ان الرب يسوع يصلب و يموت ليكون لنا حياة ابدية ولكنه لم يبقى في القبر لكن قام في اليوم الثالث لتبريرنا.   في الصليب حمل كل خطايانا. لا يذكر اي منها كلها الماضي والحاضر والمستقبل ليس لاجل اي شيء نقوم به لكن لانه هو حملها و سمرها على الصليب لاجل كل شخص يأتي اليه و يؤمن بغفرانه ويكون له ادراك بقيامته في اليوم الثالث.  الكتاب المقدس بقول في رومية ٨:١٠ - ١٠  ” «الكلمة قريبة منك، في فمك وفي قلبك» أي كلمة الإيمان التي نكرز بها:9 لأنك إن اعترفت بفمك بالرب يسوع، وآمنت بقلبك أن الله أقامه من الأموات، خلصت.10 لأن القلب يؤمن به للبر، والفم يعترف به للخلاص.“. امين  صلي معي و خد هذه خطوة الايمان و سلم قلبك ليه خليه هو الملك على حياتك:  يا رب يسوع اشكرك لانك مت على الصليب عشاني, دفعت تمن كل خطاياي واشكرك لانه قمت في اليوم التالت لتبريري لاكون معك في السماء الى الابد.  انا بحبك و اشكرك يا رب لانك سمعت واستجبت باسم الرب يسوع المسيح  امين امين  
في يوحنا ٢١:١٧ الكتاب يعلن لنا صلاة الرب يسوع من اجل الكنيسة و يقول ”ليكون الجميع واحدا، كما أنك أنت أيها الآب في وأنا فيك، ليكونوا هم أيضا واحدا فينا، ليؤمن العالم أنك أرسلتني.“ هذه الصلاة تعلن لنا انه من الممكن ان نكون واحد.  وحدة الكنيسة يجب ان تكون في هدفها وهو امتداد ملكوت الله وليس ملكوتنا.  وحدة في المحبة, وحدة في الحصاد, والبشارة.  ان لا ندين اخوتنا المختلفون عنا في عقائد غير اساسية.  الكتاب يوضح في قصة في مرقس ٣٨:٩ - ٤٠   فأجابه يوحنا قائلا: «يا معلم، رأينا واحدا يخرج شياطين باسمك وهو ليس يتبعنا، فمنعناه لأنه ليس يتبعنا». فقال يسوع: «لا تمنعوه، لأنه ليس أحد يصنع قوة باسمي ويستطيع سريعا أن يقول علي شرا. لأن من ليس علينا فهو معنا.ونرى نتيجة الصلاة بروح واحدة في اعمال الرسل ٤ ”رَفَعُوا بِنَفْسٍ وَاحِدَةٍ صَوْتًا إِلَى اللهِ -   وَلَمَّا صَلَّوْا تَزَعْزَعَ الْمَكَانُ الَّذِي كَانُوا مُجْتَمِعِينَ فِيهِ، وَامْتَلأَ الْجَمِيعُ مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ“  و في مزمور ١٣٣ ”هوذا ما أحسن وما أجمل أن يسكن الإخوة معا لأنه هناك أمر الرب بالبركة، حياة إلى الأبد“  خلينا نصلي يا رب انا بحط حياتي بين يديك ساعدني لاكون واحد مع اخوتي في الرب وتعطيني الطاقة لأسالم الجميع.
في هذه الايام عم بنشوف اضرابات كثيرة بسبب حرب روسيا مع اوكرانيا و في ناس بتقول هذه بداية الحرب العالمية الثالثة و اشخاص بقولوا هذه الحرب هتبتدي حرب في اوروبا.  نعم هذه هي الاحداث الي احنا عم بنشوفها لكن نحن نعلم ان الرب جالس على العرش.  ولن يحدث اي حدث بدون سماح من رب السماء.  الكتاب المقدس في يوحنا ٢٧:١٤ بقول «سلاما أترك لكم. سلامي أعطيكم. ليس كما يعطي العالم أعطيكم أنا. لا تضطرب قلوبكم ولا ترهب.". حقيقة اليوم الكتابية تعلن لنا عن سلام الله الذي يفوق كل عقل. هو يفرح قلوبنا و افكارنا و يعطينا الضمان الذي لا يمكن ان يعطيه شخص أخر.  الرب بيقدر يعطي الضمان لانه هو يتحكم بكل الامور.  في الملوك الثانية ١٧:٦ - ٢٣ نرى جيوش ارام تحيط ب النبي اليشع و نزل خوف الغلام لكن اليشع شجعه و قال له ”لا تخف، لأن الذين معنا أكثر من الذين معهم“ و في خروج ١٤:١٤ الكتاب بقول ” الرب يقاتل عنكم وأنتم تصمتون“  لا تخف الرب معنا هو يهتم لن يصيبك اي أذى لانه معنا.  خلينا نصلي:  يا رب اشكرك لانك اله السلام و انت تعطي السلام و تحامي عن اولادك في كل طرقنا.     و اشكرك يا رب لانك سمعت واستجبت باسم الرب يسوع المسيح  امين امين 
ياما منمر في امور و بنقول شو رح نعمل بكرة في هذا الموقف او بهداك. هيك كانوا المريمات عم بيحكوا مع بعض, بقول الكتاب بمرقص ٣:١٦ وكن يقلن فيما بينهن: «من يدحرج لنا الحجر عن باب القبر؟» و لكن لما وصلوا الكتاب بقول في اية ٤ فتطلعن ورأين أن الحجر قد دحرج! لأنه كان عظيما جدا.  يعني كل هال الهم كل القلق كان على الفاضي .  الرب رتب و عمل و الحجر قد دحرج.  يعني انشغلنا و اكلنا هم لغير سبب.  يا ريت الموقف وقف على وقت الطريق متل المريمات لكن ياما ناس ما بتعرف تنام من الهم و القلق  .حقيقة اليوم الكتابية تعلن لنا ان لا نهتم من يدحرج الحجر الرب عمل ترتيب الهي و قد دحرج الحجر و الرب يسوع قام من الاموات.  عندما الرب قال لايليا في ١ ملوك ٣:١٧  و ٤ «انطلق من هنا واتجه نحو المشرق، واختبئ عند نهر كريث الذي هو مقابل الأردن، فتشرب من النهر. وقد أمرت الغربان أن تعولك هناك». عندما الرب يرسلك هو يعولك, لا تنتظر الاعانة من مؤسسة او شخص ما انتظر المعونة من عند الرب.  هو يعتني بي. هو يدحرج الحجر. هو يسدد احتياجي, الروحي النفسي, المالي, السيكولوجي. خلينا نصلي:    يا رب ان اتكل عليك انا اثق بك. انا اسمع صوتك الهادي لاكون في مشيئتك الكاملة المرضية.
حقيقة اليوم الكتابية تعلن لنا ان لا نهتم لانه هو صاحب الامر مهتم فينا. الكتاب المقدس يقول لنا في فيليبي ٦:٤ ”لا تهتموا بشيء، بل في كل شيء بالصلاة والدعاء مع الشكر، لتعلم طلباتكم لدى الله“ وفي متى ٣٤:٦ ”فلا تهتموا للغد، لأن الغد يهتم بما لنفسه. يكفي اليوم شره.“  ياما وقفنا امور بحياتنا مهتمين ماذا سيحصل كمان شهر او سنة.  اهتمامنا بالامور و عدم قدرتنا على النوم أو قلقنا مش حيغير الامر.  لكن خلي عندك ثقة انه الله يهتم بكل امورنا.  تخيل انه حتى عدد شعر رأسنا ربنا بيعرف عدده.  الكتاب المقدس كلمنا في يعقوب ١٤:٤ ”أنتم الذين لا تعرفون أمر الغد! لأنه ما هي حياتكم؟ إنها بخار، يظهر قليلا ثم يضمحل.“  عش للرب اعمل عمله. خلينا نصلي:  يا رب علمنا نعمل عملك وليس بيد مرتخية لكن مجتهدين في عملك و لامتداد الملكوت لأننا نحن عمله، مخلوقين في المسيح يسوع لأعمال صالحة، قد سبق الله فأعدها لكي نسلك فيها.  يا رب انت عظيم و محب وتهتم بكل امورنا   اشكرك يا رب لانك سمعت واستجبت باسم الرب يسوع المسيح  امين امين 
قصة يوسف هي من القصص العجيبة لانه كان شخص أمين مع ابوه و يطيعه, عاش حياة الطهارة مع امرأة فوطيفار و مع ذلك ظٌلم و دخل السجن لسنين و لكن نعمة الرب تنتصر و تبان اذ ذهب يوسف من السجن للقصر. حقيقة اليوم الكتابية تعلن لنا و تؤكد لنا بالغفران و مهما ظُلمت فان مكافأة الله تنتظرك.  مهما طال الوقت لان الله امين و عنده نعمة تكفي لجمعينا.  يوسف ظُلم من اخوته و رموه في البئر ثم باعوه للاسماعليين وهم باعوه الى فوطيفار.  يوسف ظلم من امرأة فوطيفار و دخل السجن اذ تبلت عليه بأنه زنى لكنه عمل عكس ذلك اذ هرب من الخطية لكي لا يخطئ الى الله. يوسف نُسي من الساقي و بقي في السجن لمدة سنتين اخريين.  لكن لما وقت السماء جاء ذكر الساقي يوسف و فسر حلم فرعون فصار الثاني بعد فرعون و عاش في القصر. يوسف ظلم ونسي من الناس لكن الرب عارف كل اموره. لو يوسف طلع السجن كان يمكن يشتغل كعبد زي ما كان لكن خطة السماء ان يكون في القصر لكي يكون سبب خلاص ليعقوب و اولاده في وقت المجاعة.  كما في الكتاب المقدس تكوين ٥٧:٤١  ”وَجَاءَتْ كُلُّ الأَرْضِ إِلَى مِصْرَ إِلَى يُوسُفَ لِتَشْتَرِيَ قَمْحًا، لأَنَّ الْجُوعَ كَانَ شَدِيدًا فِي كُلِّ الأَرْضِ“  مهما ظلمت أغفر و اعلم ان نعمة الرب هي التي تسود و ترسلك من السجن الى القصر.  خلينا نصلي:  يا رب يسوع مع اني مريت في ظروف صعبه و مش شايف حلول اعلم انه يوجد نعمة لتحل كل صعب و ظلم. انا بحاجة لنعمتك لكي اغفر لكل من اساء الي او لعائلتي.  انت جالس على العرش وارادتك هي تثبت.  و اشكرك يا رب لانك سمعت واستجبت باسم الرب يسوع المسيح  امين امين  
إن مشاعر المرارة عندما تتملَّك من إنسان فإنها تجعله كالأعمى، لا يبصر الطريق ولا يرى العواقب! وتقوده ليدمر نفسه ويدمر الآخرين أيضاً.  فما الذي تفعله فينا مشاعر المرارة عندما تسيطر علينا؟ 1- تتسبب في أمراض جسدية: فالكراهية، والحقد، والضغينة والمرارة تصيب الإنسان بالعديد من الأمراض مثل: الصداع، آلام المفاصل، اضطراب في الهضم، القولون العصبي، الضغط، السكر، إنسداد الشرايين وامراض اخرة, ثانيا:  تتسبب بأمراض نفسية: أي تجعل الشخص يتقوقع على نفسه ويعيش في رثاء الذات، وفي دور الضحية، وينسحب من الحياة ببطء، وكثيراً ما يكون شارد الذهن، غير قادر على التركيز في أي عمل يقوم به، وكثيراً ما يشعر بالنقمة على الحياة والناس، ويتمركز على نفسه مما يصيبه بمتاعب نفسية شديدة. كلمة الرب تقول "لِيُرْفَعْ مِنْ بَيْنِكُمْ كُلُّ مَرَارَةٍ وَسَخَطٍ وَغَضَبٍ وَصِيَاحٍ وَتَجْدِيفٍ مَعَ كُلِّ خُبْثٍ. 32وَكُونُوا لُطَفَاءَ بَعْضُكُمْ نَحْوَ بَعْضٍ، شَفُوقِينَ مُتَسَامِحِينَ كَمَا سَامَحَكُمُ اللهُ" (أف٣١:٤-٣٢) ثم نجد كاتب الرسالة إلى العبرانين يقول لنا: "اِتْبَعُوا السَّلاَمَ مَعَ الْجَمِيعِ، وَالْقَدَاسَةَ الَّتِي بِدُونِهَا لَنْ يَرَى أَحَدٌ الرَّبَّ. 15مُلاَحِظِينَ لِئَلاَّ يَخِيبَ أَحَدٌ مِنْ نِعْمَةِ اللهِ. لِئَلاَّ يَطْلُعَ أَصْلُ مَرَارَةٍ وَيَصْنَعَ انْزِعَاجاً، فَيَتَنَجَّسَ بِه كَثِيرُونَ“  (عب١٢-:١٤ - ١٥) خلينا نصلي ونطلب وجه الرب للشفاء للتحرير من كل عدم غفران و مرارة  يا رب يسوع انا بغفر بالحقيقة لكل من اخطأ الي قصدا ام سهوا.  نعم يا رب سلامي و شفائي يأتي من الغفران اشكرك يا رب لانك سمعت واستجبت باسم الرب يسوع المسيح  امين امين
حقيقة اليوم الكتابية تعلن لنا ان نرمي همنا قبل اي طلبة, هذه اهم خطوة.  في متى ٢٨:١١ الكتاب يقول  "تَعَالَوْا إِلَيَّ يَا جَمِيعَ الْمُتْعَبِينَ وَالثَّقِيلِي الأَحْمَالِ، وَأَنَا أُرِيحُكُمْ." .  يعني لو في مرض ، وصلينا على شان الشفاء وفي قلق و هم.. ده مش إيمان . لذلك احنا محتاجين إلى خطوتين 1- أن نتخلص من الهم ( لا أخرج من محضره إلا أن أشعر بالراحة ) 2- نبتدي نصلي من أجل أن يتدخل الرب فيها هناك راحة في الرب يسوع . و يوجد ايضا راحة ثانية وهي الخضوع. لذلك ما فيش راحة بدون خضوع ، الراحة الأولى هي موقف .. أما الراحة الثانية هي في الطريق مع المسيح في الخضوع الدائم .  في يعقوب ٧:٤  ”فَاخْضَعُوا للهِ. قَاوِمُوا إِبْلِيسَ فَيَهْرُبَ مِنْكُمْ“  خلينا نصلي و نطلب وجه الرب.  يا رب يسوع انا بحط حياتي قدامك و بسلمك كل امور حياتي و حتى الاشياء الي ما عندي سيطرة عليها.  و اشكرك يا رب لانك سمعت واستجبت باسم الرب يسوع المسيح  امين امين  
حقيقة اليوم الكتابية تعلن لنا ان كلامك هو ما يحدد حياتك ونتائجها.  تعلم ان تتكلم بالبركة على حياتك و اولادك و عائلتك, يوجد اشخاص من يتكلمون بكلام غضب و هم لا يعلمون بنتائج كلامهم السلبي ثم يتسائلون لماذا حصل هذا الموضوع او ذاك ولكن لو راجعوا انفسهم لوجدوا انهم هم من تنبأوا بهذا الكلام على حياتهم.   يوجد ايات رائعة من الكتاب المقدس تعلمنا ان نتكلم بالبركة على حياتنا, في افسس ٢٩:٤  ”لاَ تَخْرُجْ كَلِمَةٌ رَدِيَّةٌ مِنْ أَفْوَاهِكُمْ، بَلْ كُلُّ مَا كَانَ صَالِحًا لِلْبُنْيَانِ، حَسَبَ الْحَاجَةِ، كَيْ يُعْطِيَ نِعْمَةً لِلسَّامِعِينَ“  , فيليبي ٨:٤  ”أَخِيرًا أَيُّهَا الإِخْوَةُ كُلُّ مَا هُوَ حَقٌ، كُلُّ مَا هُوَ جَلِيلٌ، كُلُّ مَا هُوَ عَادِلٌ، كُلُّ مَا هُوَ طَاهِرٌ، كُلُّ مَا هُوَ مُسِرٌّ، كُلُّ مَا صِيتُهُ حَسَنٌ، إِنْ كَانَتْ فَضِيلَةٌ وَإِنْ كَانَ مَدْحٌ، فَفِي هذِهِ افْتَكِرُوا.“  هنا يقول افتكروا و لكن نحن نعلم كما قيل في لوقا ٤٥:٦  ”اَلإِنْسَانُ الصَّالِحُ مِنْ كَنْزِ قَلْبِهِ الصَّالِحِ يُخْرِجُ الصَّلاَحَ، وَالإِنْسَانُ الشِّرِّيرُ مِنْ كَنْزِ قَلْبِهِ الشِّرِّيرِ يُخْرِجُ الشَّرَّ. فَإِنَّهُ مِنْ فَضْلَةِ الْقَلْبِ يَتَكَلَّمُ فَمُهُ.“  خلينا نتوب على كل كلمة رديئة تكلّمناها او لعنات لاشخاص في حالة غضب غير عالمين انه ممكن هذه الكلمات تكون لها نتائج سلبية على حياتنا.  صلي معي:  يا رب يسوع سامحني على ضعفي على كلماتي السلبية.  انا بتوب عنها ورح اغير اتجاه حياتي الى كلمات بركة لحياتي و لمن حولي
حقيقة اليوم الكتابية تعلن لنا انه ما أجمل الرب يسوع لانه عندما لا يكون موجود أمل يأتي بنصرة و فرح و سلام عجيب.  انا اليوم اشجعك لكي تأخذ وقفة بها تصرخ للرب و توب قدامه عشان تشوف مجده.  اعمل زي فحص و دراسة لحياتك. هل في سبب للتعب. هل انا عم بحط حالي في هذه الاتعاب. متلا بدخل بقضايا الناس والموضوع ما يخصني.  او خطية في حياتي ما عم بتوب عنها او هل انا فتحت ثغرة لابليس يدخل منها وهو شغال في.  هلأ كتير كمان مهم انه نعرف مش كل الاتعاب بهادا السبب ممكن حروب و  ممكن انا حطيت حالي.انت الي بتقدر تعرف.  بس الاهم باخذ هذه الوقفة انه اعرف حالي انا تعبان انا بحاجة لمساعدة من فوق. انا بدي راحة. ومن خلال هذه الوقفة انه تعرف ربما السبب و تقول انا بدي حل.  أعمل متل يعقوب في تكوين ٣٢:  ٢٤ فَبَقِيَ يَعْقُوبُ وَحْدَهُ، وَصَارَعَهُ إِنْسَانٌ حَتَّى طُلُوعِ الْفَجْرِ. خذ هه الوقفة و صارع و قوله ”لاَ أُطْلِقُكَ إِنْ لَمْ تُبَارِكْنِي“  ,اتبع الرب بتوبة حقيقية.  و تغير عن طريقك القديمة واعمل عمل الرب.  صلي معي هذه الصلاة:  يا رب يسوع انا باجي لعندك بخطاياي و بضعفي و بصرخ بحاجة لدمك يبررني و يحررني و يشفيني من خطاياي لانه فقط من خلال صليبك بقدر اتحرر باسم الرب يسوع
loading
Comments 
Download from Google Play
Download from App Store