Discover
بودكاست طبقات
بودكاست طبقات
Author: مذكرات معماري
Subscribed: 24Played: 448Subscribe
Share
© مذكرات معماري
Description
تسجيلان في كل شهر
مضيفنا المعماري و الروائي عبدالله السالم
المهتم بالفنون و الثقافات
يختار لهذه الاذاعة
موضوعاً شيقاً
نتمتع معه بتناوله
متلذذين بالذكريات و أحداث و مواقف طريفة مرت
بتؤدة و همس حيناً
و بصخب الضحكات و المفارقات أحياناً أخرى
مضيفنا المعماري و الروائي عبدالله السالم
المهتم بالفنون و الثقافات
يختار لهذه الاذاعة
موضوعاً شيقاً
نتمتع معه بتناوله
متلذذين بالذكريات و أحداث و مواقف طريفة مرت
بتؤدة و همس حيناً
و بصخب الضحكات و المفارقات أحياناً أخرى
80 Episodes
Reverse
تشغلني رؤية أمي هناك، هل سأراها شابةً أم كبيرة كما يوم ودعتنا، كذلك أنا هل سأكون شاباً أمامها أم كهلاً ان كنا من الحيين الى أن نكبر و نموت على فراش الكهولة.
قصة الفروة التي حصلت لصاحبنا مع رفاقه ذات مخيم شتائي او مخيم شتوي شديد البرد، هي قصة بدأت بسيطةً و تحولت الى الإبعاد ثم الدفن ثم النبش، توافرت فيها أركان الجريمة لكنها قتلتنا ضحكاً كلما تذكرناها الى اليوم.بدأت القصة بأن احس صاحبنا بإلحاح لقضاء الحاجة رغم شدة البرد خارج الخيمة في البر، فلما خرج و قضى حاجته تلوثت فروته ببعض القذارة دون ان يقصد، فلما عاد بدأ الجميع يشم الرائحة الكريهة، و بدأت رحلة العذاب، من الخروج و التخلص من الفروة، الى الخروج و ابعاد الفروة، ثم الاضطرار ل دفن الفروة، ثم حكموا عليه ب نبش الجثة و حرقها.هذه القصة الطريفة تنتهي مفتوحةً، فلا احد يتخيل ماذا بعد كل هذه الاحكام القراقوشية.
أعزائي المشاهدين نرحب بكم و نقدم لكم نشرة الأخبار ثم نمضي معا إلى مزبلة التاريخ.
اتيكيت الاكل هو ليس ان شوكة السمك غير شوكة اللحم او ان الملعقة هذي يمين و ذيك يسار، انما الاتيكيت هو أن تكف شرك عن الاخرين.
هيضتني المشاعر لدى استشعاري اول قشعريرة برد فجر هذا الصباح، و بحثت عما يعبر عن مشاعري تلك و تمثلت و استعدت من الكلمات ما أنعم الله به علي في هذا التسجيل المتدفئ.
عمي كاتب حر و كنت أخشى عليه العواقب، لكن الأمور تسير بجنون و تفاجئك
سبحانية قديمة سمعتها صغيراً، و لشدة غرابتها و رعبها فقد أعدنا روايتها هنا بطريقتنا المختلفة.
يستوقفنا ما يمر به المنتخب الوطني الحالي لكرة القدم من ظروف و صعوبات، و خصوصاً ما نحسه من تجاهل جماهيري و اهمال تجاهه، و هنا تبرز و لا بد صور التلاحم و العاطفة الجماهيرية لمنتخب الثمانينات في سنغافورا، ثم الامارات وصولاً الى المشاركة الأولى و الرائعة في كأس العالم.
هنا نتحدث و ننظر الى تلك الفترة بشئ من التجدد و الاختلاف عن السائد، كما نزعم.
الصورة لنهائي كأس الملك 1987 ، و يظهر فيها الكابتن النعيمة رافضاً ان يرمي الحكم المهنا قرعة اختيار الملعب في حضرة ماجد.
و سيستجيب المهنا و يلتفت الى ماجد عارضاً عليه الاختيار بكل مودة و حب، و ذلك حسب ما يسرده مصور المباريات اليمني المعروف صاحب هذه الصورة محمد العولقي في موقعه.
بيت اللي دوم تحرق غداها..
24 /2/2021
انه ذلك الغلبان الذي كان في شقته قانعاً، ثم انتفض ثائراً يريد الفيلا، و سيريد بعد الفيلا ان يقطن القصور
الفلوس وسخ دنيا
هل هي مجرد جملة تسويق و دعاية ؟
الارتجال في البودكاست العربي، مأكول مذموم؟
نظرية اللغات المتشابهة تقول ان اللغات الاوروبية الفخمة تلك ما هي الا لهجات لاتينية لبلدان متقاربة جغرافياً بشكل واضح، و أنه في المقابل فإن اللهجات العربية المتباعدة جغرافياً من الكويت الى المغرب اكثر من تسع ساعات بالطائرة هي لغات كبرى متفرعة عن العربية
الف و تسعمئة و تسع و تسعون
سنة التحولات
بداية السحر الذي لم ينته بعد
أردت التعرف الى البنسيون و اسكندرية بعد الثورة .. و انضممت الى البنسيون بجانب الكنيسة ذاك .. مع الاختين اليونانيتين و ابو علاقيه و المغربية الحزينة
للاذكياء فقط .. بمعنى الذين يحبون الاستكشاف .. و قراءة ما بين السطور .. و ربما للمتذاكين التعساء مثلي
يخذلنا عالم البودكاست العربي .. عندما يخلو من النجوم المعروفين ، و تسيطر عليه فقط مواضيع تنمية الذات و مقابلات البزنس و المحتوى الباهت
تأثراً برحيل الياس الرحباني ، و على وزن دمي و دموعي و ابتسامتي ، تذكرت شنبي .. و لا شئ آخر يقال
سنة فراق الأصدقاء و الأحباب .. سنة الكمامة.. سنة التباعد .. سنة انهيار الأعمال و الاقتصادات .. سنة الهدام .. سنة الرحمة
كسارة البندق هو ايقونة موسم الأعياد المسيحي العالمي منذ الستينات، و اوبرا كسار البندق هي أجواؤه الموسيقية الغالبة، و هي تلك النغمات التي تسمعها في كل مكان في امريكا هذه الأعياد و كل أعياد..






















جميل لسى لأول حلقة. ولكن. دقنك لو يكون بعيد عن المايك. يكون تمام 👌🏻