Discover
كافيه شو

كافيه شو
Author: مونت كارلو الدولية / MCD
Subscribed: 20Played: 558Subscribe
Share
© Monte Carlo Doualiya
Description
مجلة صباحية يومية يلتقي فيها فريق كافيه شو مع المستمعين للتفاعل من خلال لقاءات وفقرات ومواضيع يومية من مجالات مختلفة : ثقافة، فنون، صحة، مجتمع، بالاضافة إلى الشأن الشبابي عبر مختلف بلدان العالم العربي.
كافيه شو برنامج يومي من الساعة 8 صباحاً حتى 11 بتوقيت باريس.
3937 Episodes
Reverse
فقرة كوتشينغ لهذا اليوم مع مدرب التنمية البشرية كوتش قيصر الغربي للحديث عن كيفية تجنب الاكتئاب مع بداية فصل الخريف . في إطار فقرتنا الخاصة بالتنمية البشرية، استضفنا المدرب كوتش قيصر الغربي للحديث عن موضوع يهم الكثيرين في هذا الوقت من السنة:كيفية تجنّب الاكتئاب مع بداية فصل الخريف 🍂 وأكد الكوتش قيصر الغربي أن الوعي بالتغيرات الموسمية يساعد على التعامل معها بمرونة، وأن الوقاية النفسية تبدأ من الاهتمام بالذات. خلال الحوار أعلاه، قدّم الكوتش مجموعة من النصائح العملية للحفاظ على التوازن النفسي والمزاج الإيجابي..
إنكلترا أول منتخب أوروبي يحجز بطاقته الى نهائيات مونديال 2026 بفوز كاسح على لاتفيا بخماسية نظيفة، وتأهل المنتخب القطري علي حساب الإمارات والسعودي من بوابة العراق.
في بغداد، التقى باسم سلوم المخرج والكاتب العراقي علي فاضل، صاحب البرنامج الساخر الأشهر في العراق "ولاية بطيخ". بعد عشر سنوات من النجاح المتواصل، اختار فاضل أن يوقف البرنامج وهو في القمة، في خطوة فاجأت الجمهور وطرحت أسئلة كثيرة حول قراره، ومستقبل الدراما العراقية في زمن المنصات الرقمية. من المذيع إلى المخرج يتحدث علي فاضل عن البدايات: "دخلت التلفزيون صدفة عام 2010 من باب التقديم، لا من الإخراج. كنت أعمل خلف الكاميرا، لكن أحدهم اقترح أن أقدّم برنامجًا خفيفًا على قناة الشرقية". لم يكن الحلم أن يصبح مذيعا، لكنه اكتشف أن التجربة منحته مساحة ليتعرّف عن قرب إلى الجمهور، ويكتشف طريقه الحقيقي نحو الإخراج والكتابة. بعد سنوات من التمرّس، وُلد مشروعه الذي غيّر المشهد الكوميدي في العراق "ولاية بطيخ" نجاح مدو وضريبة قاسية بين عامي 2015 و2023 تحوّل "ولاية بطيخ" إلى ظاهرة شعبية، برنامج ساخر جمع بين النقد السياسي والاجتماعي، وأطلق عشرات الوجوه الشابة التي أصبحت نجومًا في الدراما العراقية. لكن النجاح، كما يقول، لم يكن مجانيًا: "البرنامج منحني شهرة واسعة، لكنه اختصر تسع سنوات من حياتي في عنوان واحد. صرت بنظر الناس فقط صاحب ولاية بطيخ، بينما كنت أبحث عن أشكال أخرى من التعبير". ومع مرور الوقت، بدأت المنصات الجديدة تفرض إيقاعها المختلف: مقاطع قصيرة، محتوى سريع، وجمهور يبدل اهتماماته كل يوم. "أدركت أن اللعبة تغيّرت، وأن ساعة تلفزيونية لم تعد قادرة على منافسة دقيقة واحدة على تيك توك". لذلك، قرر أن يُنهي البرنامج وهو في قمته: "أردت أن أحتفظ له بصورة جميلة في ذاكرة الناس، العفوية والصدق هما سرّ نجاحه، ولا أريد أن أفقدهما بسبب التكرار أو الملل". الموهبة أولا… لا عدد المتابعين في زمن يختلط فيه الممثل بالمؤثر، يرى علي فاضل أن الموهبة هي الفيصل. "أنا لا أرفض دخول المؤثرين إلى الدراما، لكن بشرط أن يمتلكوا موهبة حقيقية، الشهرة على السوشيال ميديا لا تكفي، والفن ليس بعدّاد المتابعين، بل بالصدق والإحساس". ويضيف أن الاعتماد على الأسماء المتابعة على مواقع التواصل الاجتماعي وحدها أضعف جودة الإنتاج في بعض الأعمال: "حين يتحول الممثل إلى رقم في قائمة المتابعين، نفقد المعنى الفني كله". الدراما العراقية تبحث عن صناعة ينتقل الحديث إلى واقع الإنتاج الفني في العراق، فيقول فاضل بهدوء: "نحن في مرحلة التأسيس، السوق لا يزال هشًّا، والتمويل يعتمد على المبادرات الفردية، لكن هناك تطوّر واضح، خصوصًا مع تجارب مثل MBC العراق التي حسنت من نوعية الأعمال". ويستعيد التجربة السورية مثالًا على ما يحتاجه العراق اليوم: "حين قررت الدولة في التسعينيات أن تصنع دراما تُصدّر، تحول القرار إلى صناعة حقيقية، نحتاج قرارًا شبيهًا في العراق". جمهور متغيّر ودراما أقرب إلى الناس بعد توقف "ولاية بطيخ"، اختار علي فاضل طريقًا مختلفًا: الدراما الاجتماعية. في السنوات الأخيرة، قدم خمسة مسلسلات تتناول قضايا من الحياة اليومية: الزواج، العلاقات العائلية، والمراهقة. يقول: "لم أعد أريد مخاطبة الجميع. أفضل أن أتحدث إلى فئة تعرف ما أقدّمه، مليون متابع مهتم أفضل من أربعين مليون يمرّون مرور الكرام". ويرى أن المشاهد اليوم يبحث عن الصدق لا الضجيج: "الناس سئموا المبالغة، يحبون الأداء البسيط واللغة القريبة، العفوية ما زالت تملك سحرها". مشاريع رمضان المقبل عن مشاريعه القادمة، يكشف فاضل أنه يستعد لعرض عملين دراميين جديدين في موسم رمضان المقبل، يتناولان قضايا اجتماعية "حسّاسة" بعيدة عن الإثارة المصطنعة. "كنت أريد تقديم عمل كوميدي هذا العام، لكن القنوات والمنصات فضّلت الدراما الاجتماعية، يبدو أن الجمهور يريدني جادًّا قليلًا هذه المرة. العمل الأول سيقدّم وجوهًا جديدة بالكامل، فيما يجمع الثاني ممثلين سبق أن تعاون معهم، ويؤكد أنّ اختياره للمواضيع يعتمد على وضوح الهدف: "كل مسلسل يجب أن يعرف جمهوره بدقة، من يخاطب، ولماذا". بين بغداد والعالم العربي حين يُسأل عن الدراما المشتركة، يجيب بأن التجربة السورية – اللبنانية كانت الأنجح بفضل قرب اللهجة والمنطق القصصي، بينما التجارب التي تجمع جنسيات بعيدة دون سبب درامي "تبدو مصطنعة". ويضيف: "نجاح الدراما المشتركة ممكن عندما تكون القصة صادقة، لا عندما نحاول جمع اللهجات فقط". أما عن بغداد، فيصفها اليوم بأنها مدينة تتغير بسرعة: "العيش فيها أجمل مما يظنّ كثيرون، صارت أقل كلفة من مدن عربية كبرى، والناس بدأوا يستعيدون ثقتهم بالحياة، أؤمن أن الفنانين الذين غادروا سيعودون قريبا". "القصة الجميلة تنتهي حين يحين وقتها" في ختام اللقاء، يتحدث علي فاضل بأمل: "التطور التقني لا يلغي القصة الإنسانية، التلفزيون والإذاعة والسينما ما زالت قادرة على لمس الناس حين تكون صادقة، انتهت ولاية بطيخ لكنها لم تنتهِ من داخلي، تعلمت منها أن النجاح الحقيقي هو أن تعرف متى تضع النقطة الأخيرة".
استضاف برنامج "كافيه شو" الشاعر العراقي المقيم في باريس مروان الدوري، مؤسس جمعية موزون للشعر العربي التي تعنى بنشر الشعر والثقافة العربية في باريس لمناسبة أسبوع العراق على مونت كارلو الدولية. مروان الدوري شغوف بالشعر العربي وأصالته، وقد نقل إلينا صوت الشباب والمرأة في الأدب والإعلام والفن، وتحدث عن الدور الذي تلعبه الثقافة في عصر الفضاء الرقمي وتكريس قيم التعايش السلمي والتواصل بين الشعوب.
من قلب بغداد، وفي إطار مهمتنا الخاصة لتسليط الضوء على الأصوات الفنية الشابة في العراق، استضفنا في برنامج "كافيه شو" الفنان العراقي محمود طالب، المعروف باسم "مود". شاب يقدم نفسه بلغة موسيقية غير مألوفة في الساحة العراقية، إذ اختار أن يغني الجاز، ذلك اللون الغربي الهادئ الذي يلتقي في صوته مع حس شرقي. يتحدث "مود" عن بداياته وعن تجربته في برامج المواهب، وأيضا عن التحديات التي واجهها عندما قرر أن يغني بأسلوب مختلف، لا يشبه ما يقدمه التيار السائد. كما يكشف عن مشروعه الفني الجديد، وألبومه المقبل الذي سيحمل مزيجا من موسيقى الروك والنفس العراقي، في محاولة لخلق هوية موسيقية معاصرة تعبر عن جيله وعن واقع بغداد اليوم. التفاصيل في هذا الحوار.
استضفنا في كافية شو الفنان العراقي محمد الفارس، الذي يُعتبر من الأصوات الشبابية التي تحاول إحداث تغيير في المشهد الغنائي العراقي والعربي. بدأ محمد الفارس مشواره الفني منذ وقت مبكر.. الفارس يصف نفسه بأنه يسعى لتقديم شكل غنائي عراقي شبابي جديد مختلف، يمزج بين الهوية العراقية واللهجة الشعبية وبين التجديد في التوزيع الموسيقي واللحن ليكون قريبًا من الشباب بأحاسيسهم ولكن دون أن يفقد أصالته. كما يرى أن الأغنية العراقية التقليدية غالبًا ما تميل إلى الطرب أو الحزن، بينما هو يريد تقديم لون يكون أسهل وصولًا إلى المستمع، يعكس الأحاسيس اليومية للجيل الحالي. في الجانب الشخصي، أشار إلى أن مشواره لم يكن خالياً من التحديات، خصوصًا من ناحية القبول الاجتماعي والبيئة الفنية، والدراسة الموسيقية التي كانت داعمًا مهمًا في تحصيله الفني، وأيضا الضغوط الخاصة باختيار الإنتاج المناسب والتوزيع الموسيقي الذي يناسب رؤيته.
في فقرة مذاقات اليوم نتطرق مع الشيف حنان نعيم الى كيفية تحضير البورك العراقي بالعجينة السائلة. في أسبوعنا الخاص عن العراق، نجول حول أبرز الأطباق العراقية في فقرة مذاقات، ونتعرف إلى تاريخ هذه الأطباق العريقة ونكهاتها المميزة، إضافةً إلى طرق تحضيرها التي تعكس تنوّع المطبخ العراقي وأصالته.
مع مستشارة نوم الأطفال روان حسن، نتطرق إلى موضوع أرق الأطفال وأسبابه الشائعة، وكيفية مساعدة الصغار على النوم الهادئ من خلال روتين مسائي صحي وأساليب تربوية فعّالة. بالإضافة إلى ذلك تقدم المستشارة نصائح عملية للأهل تساعدهم على التعامل مع اضطرابات النوم بثقة وطمأنينة. كما نناقش تأثير العوامل النفسية والبيئية على جودة نوم الطفل، ودور الأهل في تهيئة أجواء مريحة تُشعره بالأمان وتُسهم في نومٍ عميق ومستقر.
استضفنا في برنامج "كافيه شو" السيد حيدر أبو علي صاحب مقهى الزهاوي في بغداد، أحد أقدم المقاهي الثقافية في العراق، والذي يعود تأسيسه إلى عام ١٩١٧ في قلب شارع الرشيد. تحدث ضيفنا عن تاريخ المقهى الذي حمل اسم الشاعر جميل صدقي الزهاوي، وعن دوره كمركز للقاء الأدباء والفنانين والصحفيين منذ بدايات القرن العشرين. وروى كيف ما يزال المكان يحتفظ بروحه القديمة رغم تغيّر الزمن، محافظًا على طابعه التراثي وأجوائه البغدادية الأصيلة. كما أشار إلى التحديات التي تواجه المقاهي الثقافية اليوم، بين الحفاظ على الذاكرة والتراث، ومجاراة ذوق الجيل الجديد. التفاصيل في هذا الحوار.
ضمن تغطيتنا الخاصة من بغداد في برنامج "كافيه شو"، استضفنا الرابر العراقي McLeeGo، أحد أبرز الأصوات الصاعدة في مشهد الراب العراقي الحديث. تجربته تنتمي إلى جيلٍ جديد يكتب بلغة الشارع، ويلونها بموسيقى تُشبه واقع الشباب العراقي اليوم، واقع يبحث عن متنفس وسط الزحام، وعن مساحة يقول فيها ما يريد. في أعماله مثل "سينمائي" و"جيل حديدي"، يمزج McLeeGo بين الجرأة الفنية والوعي الاجتماعي، مقدّما رؤية تضعه في قلب المشهد الموسيقي المتحول في العراق. رؤيته للراب ليست مجرد إيقاع أو منافسة، بل وسيلة للتعبير عن جيل يرفض الصمت ويصر على أن يصنع صوته بنفسه. التفاصيل في هذا الحوار. رقم واتساب المباشر الخاص ببرنامج كافيه شو : 0033761152882
في فقرة كوتشينغ نستضيف الكوتش محمد شعبان لتقديم مجموعة من النصائح عن التطوير المهني ودور الهام لمعلومات سوق العمل والمعلومات المهنية. للمزيد من التفاصيل، الرجاء الضغط أعلاه.. رقم واتساب المباشر الخاص ببرنامج كافيه شو : 0033761152882
نواصل في هذا الأسبوع تسليط الضوء على التراث والثقافة العراقية، وتأتينا فقرة مذاقات لليوم من المطبخ العراقي الغني مع الشيف منال التي قدّمت لنا طبق السبيناغ. في الرابط أعلاه، تجدون تفاصيل ومقادير وصفة مرق السبانخ أو السبيناغ التي تقدّم عادة مع التمّن (الأرز).. رقم واتساب المباشر الخاص ببرنامج كافيه شو : 0033761152882
استضفنا في برنامج "كافيه شو" الموسيقي العراقي محمد العطار في مركز العطار للموسيقى ببغداد، حيث يشرف على تدريب مجموعة من الطلبة في العزف على آلة العود ضمن نشاطات المركز التعليمية والفنية. محمد العطار أحد خريجي بيت العود العربي في القاهرة، يعد من أبرز الأسماء الشابة في المشهد الموسيقي العراقي. بعد تخرجه، عاد إلى بغداد ليواصل تجربته في التعليم والتأليف الموسيقي، ويعمل على نشر ثقافة الاستماع إلى الموسيقى الآلية وإحياء تقاليد العزف الأكاديمي. يُقدم مركز العطار للموسيقى دورات متخصصة في العود والنظرية الموسيقية وقراءة النوتة، ويستقطب طلابا من مختلف الأعمار، في بيئة تجمع بين التعلم والممارسة اليومية. ويواصل المركز نشاطه الفني بتنظيم حفلات وعروض موسيقية، من بينها أوركسترا مركز العطار التي تضم مجموعة من طلبته، والتي تستعد لإحياء أول حفل لها في الثامن عشر من أكتوبر الجاري في بغداد، ضمن فعالية موسيقية خاصة تُبرز حضور الجيل الجديد من العازفين العراقيين. مزيد من التفاصيل في هذا الحوار
بمناسبة الانتخابات المقبلة في العراق، تحدثت الكباشي عن مشاركة المرأة العراقية مؤكدة أن حضورها لا يجب أن يُختزل في نظام الكوتا أو الأرقام، بل في قدرتها على التأثير الفعلي داخل البرلمان وصنع القرار. وأوضحت أن الكوتا وفّرت مقاعد للنساء، لكن معظم الأحزاب ما زالت تتعامل مع المرشحات كأداة لاستكمال القوائم الانتخابية، لا كشريكات أساسيات في الحياة السياسية. وشددت الكباشي على أن النساء يواجهن تحديات كبيرة، منها ضعف الدعم الحزبي والمالي، والعنف السياسي والتهديدات، فضلًا عن القيود الاجتماعية والثقافية التي تحد من فرصهن. وأكدت أن تمكين المرأة يتطلب إصلاحات حقيقية في القوانين وآليات الترشيح، إضافة إلى شفافية أكبر في تقييم الأداء البرلماني للنساء. واختتمت بالتعبير عن أملها أن تكون الانتخابات المقبلة محطة لتحول نوعي في حضور النساء العراقيات، بحيث ينتقلن من مجرد حضور عددي إلى دور مؤثر في صياغة السياسات والتشريعات
في فقرة كوتشينغ تحدثنا مدربة المهارات الحياتية الكوتش بدور ناتج عن فرط الحركة كحالة مرضية وتأثير هذا الاضطراب العصبي يحدق على سلامة العلاقة الزوجية بشكل مباشر أو غير مباشر وكذلك على الأسرة بشكل أوسع. كما أعطتنا الكوتش بدور ناتج طرق التعامل مع الشريك الذي يعاني من فرط الحركة والنشاط وقلة الانتباه. التفاصيل تتابعونها على الرابط أعلاه.
في فقرة مذاقات استضفنا الشيف أماني التي عرّفتنا على طريقة إعداد مطبك سمك. تفاصيل الوصفة من المقادير إلى طريقة التحضير في الرابط أعلاه. رقم واتساب المباشر الخاص ببرنامج كافيه شو : 0033761152882 صفحات فريق البرنامج على انستغرام : @cafechaud
الفنانة العراقية رنا بندر، صاحبة شواكه جاليري في قلب بغداد، أكدت في حديثها أنّ الفن في العراق ليس رفاهية، بل ضرورة ملحّة لإعادة بناء الذاكرة الجمعية ولخلق خطاب ثقافي معاصر يواكب تحولات المجتمع. وتحدثت رنا بدرعن تجربتها الفنية التي انطلقت من فن المنمنمات الدقيقة، وكيف قررت أن تنقل هذا الفن من فضاء اللوحة الصغيرة إلى فضاء الشارع عبر جداريات ضخمة بالتعاون مع منظمات ثقافية وإنسانية، معتبرة أن الفن في الشارع فعل مقاومة ووسيلة لإعادة الجمال إلى الحياة اليومية للعراقيين. وأشارت رنا بندر إلى أنّ عودتها من أميركا إلى بغداد لم تكن سهلة، لكنها كانت مدفوعة برغبة قوية في المساهمة بإحياء المشهد الفني المحلي، وفي فتح مساحة تتيح للشباب والفنانين العراقيين التعبير عن أنفسهم بحرية. وأكدت أن شواكه جاليري ليس مجرد قاعة عرض، بل مشروع ثقافي متكامل يسعى إلى إعادة وصل ما انقطع بين التراث والحداثة، وبين الفنان والجمهور، وبين بغداد والعالم. كما شددت على أنّ التحديات الاقتصادية والأمنية لم تمنع العراقيين من شغفهم بالفن، وأن هناك اليوم جيلاً جديداً من الفنانين يسعى لإعادة إحياء روح بغداد الثقافية والفنية. واعتبرت أنّ دور المرأة أساسي في هذه العملية، مؤكدة أنّ الجاليري سيفتح أبوابه دائمًا للأصوات الشابة والنسائية وللأعمال التي تحمل رؤية نقدية وإنسانية. وختمت حديثها بالتأكيد على أن الفن قادر على أن يكون جسرًا للسلام الداخلي ولإعادة الأمل، وأن بغداد، رغم كل ما مرت به، ما زالت قادرة على النهوض من جديد من خلال الإبداع والفن
سيرافقنا الشيف حسين عبد الساتر في التعريف بالقيمة داخل منظومة الطبخ والأطباق العراقية المتنوعة. يحدثنا فيها الشيف عبد الساتر عن أهمية طبخ اللحم بطريقة سليمة كمكون رئيسي إلى جانب الحمص وكذلك المراحل الذي يجب أن تمر بها عملية الطبخ رفقة مجموعة من التوابل الذي يتميز بها المطبخ العراقي. التفاصيل تتابعونها على الرابط أعلاه. رقم واتساب المباشر الخاص ببرنامج كافيه شو : 0033761152882 صفحات فريق البرنامج على انستغرام : @cafechaud
استضفنا في برنامج "كافيه شو" من قلب بغداد، عمر الخيشالي صاحب أحد أعرق المقاهي في العراق والعالم العربي، مقهى الشابندر في شارع المتنبي في بغداد، ذلك المكان الذي تحوّل منذ أكثر من قرن إلى معلم ثقافي وروحي للمدينة. المقهى الذي وُلد من مطبعة قديمة عام 1907، قبل أن يتحوّل إلى ملتقى للأدباء والمثقفين والسياسيين، يحتفظ اليوم بطابع بغداد التراثي الأصيل: جدران مليئة بالصور القديمة و كراسي خشبية بسيطة، تشهد يوميا على لقاءات بين أجيال من القرّاء والكتّاب والفنانين. صاحب المقهى عمر الخيشالي كرس عمره للحفاظ على هوية المكان، حاملا رسالة الوفاء لبغداد القديمة، رغم كل ما مر عليها من حروب وانفجارات ،وأعاد الحياة إلى المقهى بعد التفجير الذي طال شارع المتنبي عام 2007، ليبقى المقهى رمزا للصمود والجمال وسط الخراب. مقهى الشابندر اليوم ليس مجرد مكان لتناول الشاي، بل ذاكرة حية لبغداد، وفضاء يجمع بين عبق الماضي وصخب الحاضر، تماما كما تفعل المدينة نفسها . التفاصيل في هذا الحوار.
في فقرة كوتشينغ من برنامج كافيه شو، استضاف البرنامج الدكتورة الصيدلانية روان عبد السلام، بمناسبة شهر أكتوبر الوردي للتوعية بسرطان الثدي. تحدثت الدكتورة عن أهمية إجراء الفحوصات الطبية الدورية والكشف المبكر، باعتبارهما عاملين أساسيين في تعزيز فرص التعافي والوقاية. ورغم ذلك، تشير الإحصائيات إلى قلة إقبال النساء على هذه الفحوصات. وفي هذا الإطار، استعرضت الدكتورة عبد السلام أهم الأسباب التي تقف وراء هذه الأرقام السلبية، رغم الحملات التوعوية المكثفة، وذكرت بعض الأمثلة على الفحوصات الدورية الضرورية. التفاصيل تتابعونها على الرابط أعلاه. رقم واتساب المباشر الخاص ببرنامج كافيه شو : 0033761152882 صفحات فريق البرنامج على انستغرام : @cafechaud