الحلقة الواحدة و الثلاثون - من يدحرج لنا الحجر
Description
ياما منمر في امور و بنقول شو رح نعمل بكرة في هذا الموقف او بهداك. هيك كانوا المريمات عم بيحكوا مع بعض, بقول الكتاب بمرقص ٣:١٦ وكن يقلن فيما بينهن: «من يدحرج لنا الحجر عن باب القبر؟» و لكن لما وصلوا الكتاب بقول في اية ٤ فتطلعن ورأين أن الحجر قد دحرج! لأنه كان عظيما جدا. يعني كل هال الهم كل القلق كان على الفاضي . الرب رتب و عمل و الحجر قد دحرج. يعني انشغلنا و اكلنا هم لغير سبب. يا ريت الموقف وقف على وقت الطريق متل المريمات لكن ياما ناس ما بتعرف تنام من الهم و القلق .حقيقة اليوم الكتابية تعلن لنا ان لا نهتم من يدحرج الحجر الرب عمل ترتيب الهي و قد دحرج الحجر و الرب يسوع قام من الاموات. عندما الرب قال لايليا في ١ ملوك ٣:١٧ و ٤ «انطلق من هنا واتجه نحو المشرق، واختبئ عند نهر كريث الذي هو مقابل الأردن، فتشرب من النهر. وقد أمرت الغربان أن تعولك هناك». عندما الرب يرسلك هو يعولك, لا تنتظر الاعانة من مؤسسة او شخص ما انتظر المعونة من عند الرب. هو يعتني بي. هو يدحرج الحجر. هو يسدد احتياجي, الروحي النفسي, المالي, السيكولوجي. خلينا نصلي: يا رب ان اتكل عليك انا اثق بك. انا اسمع صوتك الهادي لاكون في مشيئتك الكاملة المرضية.