🎧 شعور الرفض | بودكاست خمسة

تحب… وما يُبادلك الشعور؟

تحاول… وتنرفض؟

تبتسم… بس تحس إنك مو مرغوب؟

في هالحلقة، نفتح جرح كثير يخبّيه: شعور الرفض.

الرفض مو بس كلمة،

الرفض لحظة… تصير صوت داخلي يقول: "أنا مو كفاية."

🧠 محاور الحلقة:

🔹 من وين يجي شعور "أنا مو مرغوب"؟

🔹 كيف يترك الرفض الأول أثر ما يروح؟

🔹 وش يسوي فينا تجاهل الأهل؟

🔹 ليه نلوم أنفسنا بعد كل خذلان؟

🔹 كيف نوقف دوامة "الاختيار الثاني"؟

💬 سألناكم:

متى آخر مرة حسّيت إنك "ما لك مكان"؟

وجاوبتونا بأصوات كلها صدق، كلّها وجع… لكن فيها مواساة.

🛠 خطوات عملية تتجاوز فيها شعور الرفض:

✅ اكتب لنفسك كلام تتمنّى تسمعه

✅ قفل باب المقارنة، لا تقيس نفسك بقبول غيرك

✅ ارجع لأصدق القلوب، مو أكثرها

✅ خذ وقتك، لا تستعجل النسيان

✅ ابنِ يومك بأشياء تحسسك إنك كفاية

🌤 الخاتمة:

الرفض من الناس ما يحدّد قيمتك.

ترى الله ما يرفضك، الله يسمع حتى اللي ما قلته.

وكل مرّة انكسر فيها قلبك، يمكن كانت دعوة مستجابة ترد شرّ عنك.

✨ قال الله:

"عسى أن تكرهوا شيئًا وهو خيرٌ لكم…"

[البقرة: 216]

أنت محبوب، حتى لو ما شافوا قيمتك.

أنت كافي، حتى لو قالوا العكس.

وكل رفض… هو طريق لحب أصدق، وعلاقة أهدى، ونفس أحنّ.