المنارة الذّهبية كَانَت مصنوعة من الذّهبِ الخالص. عمودها قَدْ خُرِط من قطعةِ واحدة من الذّهبِ النقى، بثلاثة فروعِ من كل جانب، وسبعة سرج وَضعتْ على قمةِ العمودِ وفروعها السّتة. ولأن المنارة الذّهبية كَانَت مصنوعة من الذّهبِ النقى، فكان منظرها رائع وجميلة الشكل.
عند قمةِ المنارة الذّهبية، كان هناك سبعة سرج بها زيت، التي كانت لتُنيرَ القدس في كل الأوقات. الواحد يُمكنُ أَنْ يَدْخلَ في القدس فقط بواسطة رْفعَ وفْتحَ باب الخيمة المحاك من خيط الاسمانجوني والارجواني والقرمزي والبوص المبروم. أولئك الذين يُمكنُ أَنْ يَدْخلَوا هذا المكانِ فقط هم من يؤمنون بأعمالِ الخلاص الظاهرة في الخيط الاسمانجوني والارجواني والقرمزي. في حد ذاته، لا أحد يُمكنُ أَنْ يَدْخلَ في القدس بدون هذا الإيمان، لأنه غير مسموح فقط إلا لأولئك الذينِ يَعْرفُون غزَ الخيط الاسمانجوني والارجواني والقرمزي والبوص المبروم الظاهر في سجف باب الخيمة.

https://www.bjnewlife.org/ 
https://youtube.com/@TheNewLifeMission 
https://www.facebook.com/shin.john.35