الرب قالَ: "فلا تهتموا للغد لان الغد يهتم بما لنفسه يكفي اليوم شره" العدو الأكبر إِلى الابرار الذين يعيشوا حياةِ الإيمان هو القلقُ. إنه لَيسَ حتى قلقَ اليومِ، لكنه قلقَ لأجل المستقبلِ. إلينا، نحن الابرار، القلق بشأن المستقبل يكون بسبب عيوبنا وضعفنا. إذن، نحن لَرُبَما نَقُولُ، "هذا ما أنا الآن، إذن، كيف أنا لا يُمكنُ أَنْ اقلق بشأن الغد؟ "
إنه فقط طبيعي أن نَقْلقُ متى نَنْظرُ الى أنفسنا. على أية حال، إذا نَرى عيوبنا اليوم ونَنْظرُ الى أنفسنا، نحن الذين لا يبدو أَنْ يَكُونَ عِنْدَنا احتمال بعد لمستقبلِ أفضلِ، وتَوقّعَ مستقبلنا، نحن لا يُمكنُ إلا أَنْ القلق بشأنه. وهذا يُمكنُ أَنْ يجعلنا نقدم حياتنا بالإيمان. هذا لأنه حيث أنّنا نَعْرفُ أنفسنا جيداً جداً وأنه ليس هناك ضمانُ أن المستقبل سَيَكُونُ أفضلَ، لذا عندما ليس هناك أملُ، نَسْقطَ في القلقِ. وهذا القلقِ يَذْبلُ إيماننا بشكل شامل ويجعلنا نسقط في القلقِ القاتلِ؟" هَلْ يَجِبُ أَنْ أنا أقدم إيماني؟ "

https://www.bjnewlife.org/ 
https://youtube.com/@TheNewLifeMission 
https://www.facebook.com/shin.john.35