من ٢٠١١ و ظهر ليا و لاصدقاء كتير ان اي مجهود و حماس للتغيير  و العمل العام بيفشل و بيعقد الامور زيادة لو تم من غير فهم  حقيقي لواقعنا و تعقيداته عن طريق فهمنا لتاريخنا و مآلاته بالاضافة للدراسة الحقيقية للعلوم الاقتصادية و الاجتماعية و السياسية و قمتها في لحظات التطبيق الكبري.  

 من ساعتها و برز صوت دكتور عمرو عدلي استاذ الاقتصاد السياسي بمقالاته المهمة او تعليقاته الساخرة يشدة لكن برضه كاشفة علي فيسبوك ؛ كاحد الاصوات المهم متابعتها و بالتاكيد الاعتماد عليها اما لتحليل جاد للموقف او لالقاء الضوء علي اركان مهمة منسية و عوار حقيقي في الفهم العام لازمات انيه مركبة . 

 د عمر توج مجهودة العلمي و بوستاتة اللاذعة الممتعة بنشر كتابه   "الرأسمالية المشطورة: الأصول الاجتماعية لصناعة السوق الفاشلة في مصر" الذي نشرته مطبعة جامعة ستانفورد في عام 2020. اللي تم استقباله بحماس  و منحته رابطة دراسات الشرق الأوسط، ميسا، أكبر رابطة أكاديمية تجمع المتخصصين في دراسة الشرق الأوسط، جائزة روجر أوين لعام ٢٠٢١ (التي تمنح لأحسن كتاب في التاريخ الاقتصادي) 

  في كتابه يسأل عدلي لماذا فشلت الاستراتيجيات الاقتصادية القائمة على السوق في مصر. تختلف حجته الجديدة عن النظريات المهيمنة في مجال الاقتصاد السياسي والتي تركز على الفساد أو رأسمالية المحاسيب أو الافتقار إلى حقوق الملكية الرسمية وسيادة القانون.  

 يمكنك الاستماع للحلقة كاملة علي  

Spotify Apple Podcast google podcast