DiscoverبرامجLe Monde: ماكرون بين عباس ودعوة إسرائيل الى معرض للأمن.
Le Monde: ماكرون بين عباس ودعوة إسرائيل الى معرض للأمن.

Le Monde: ماكرون بين عباس ودعوة إسرائيل الى معرض للأمن.

Update: 2025-11-14
Share

Description

قلق الاوكرانيين من اشتداد القتال على أبواب الشتاء، قانون لتشديد العقوبة على "العملاء و"الجواسيس" في إيران، والبداية الجديدة الدائمة لفرنسا والجزائر. هذه العناوين وغيرها أوردتها الصحف الفرنسية الصادرة اليوم الجمعة ١٤ تشرين الثاني/نوفمبر ٢٠٢٥. 

 

L’humanité

التهديد يمتدّ في أوكرانيا ويُنذرُ بشتاء محفوف بالمخاطر للسكان.

وفق Vadim Kamenka , في منطقة دونيتسك، التي تسيطر عليها القوات الروسية بنسبة ٨٠ %، تحتدم المعارك وتقترب من سلافيانسك وكراماتورسك. ويعبّر أحد الجنود الأوكرانيين، عن قلقه مع اقتراب الأخطار خلال الشتاء ويقول إنّها الجيوب الأخيرة للمقاومة قبل السيطرة الكاملة على منطقة دونيتسك.

في المقابل، تتمسّك موسكو بمطالبها الرئيسية لتوقيع أي اتفاق. ويقول إيغور دلانويه، نائب مدير المرصد الفرنسي الروسي، إنّ فلاديمير بوتين يطالب بأن تُخلي أوكرانيا قواتها من ٢٥ %من دونباس.

وهنا يكمن رهان سياسي وعسكري بالنسبة للكرملين، إذ لا يمكن لموسكو أن تعلن النصر فيما القوات الأوكرانية ما زالت موجودة في دونباس. وقد يكون أحد المخارج المحتملة هو نزع السلاح من هذه المساحة ووضعها تحت إدارة دولية. ويبدو، على حدّ قول دلانويه  ل L’humanité ، إنّ الروس والأوكرانيين منفتحون على هذا الخيار.

 

Libération

تزايد عمليات اعتقال وإعدام الجواسيس المشتبه بهم في إيران.

Thomas Maestri يلفت الى أنه عقب إعلان استخبارات الحرس الثوري الإيراني أن القضاء على جميع عملاء الموساد، سواء المخفيين أو المزعومين، هو هدف طهران منذ عدة أشهر, دخل قانون جديد حيز التنفيذ، حيث شدّد العقوبات ضد الأفراد المتهمين بالتجسّس لصالح إسرائيل وكذلك الولايات المتحدة، العدوّة منذ أربعة عقود. وقد عُرض النص في ٢٣ حزيران/يونيو أمام البرلمان، وينص على تشديد العقوبات على التجسّس والتعاون مع النظام الصهيوني والدول المعادية للأمن والمصالح الوطنية، وفق ما أعلن مجلس صيانة الدستور، الجهة المسؤولة عن الإشراف على القوانين.

المجلس لم يحدد الدول التي تُعتبر عمليًا معادية. لكن يظلّ أن أي مساعدة متعمدة تُدان بموجب تهمة الفساد على الأرض – وهو مصطلح، وفق وكالة الأنباء الإيرانية الرسمية "إرنا"، يُعتبر أحد أخطر التهم في إيران: خاصية للعدالة الإسلامية تحدد عدم توافق سلوك الشخص مع الدين، ويعاقب عليها بعقوبة الإعدام.

 

Le Monde

العقيدة المتحوّلة لماكرون تجاه الشركات الإسرائيلية المتورّطة في الحرب على غزّة.

لقد غيّر رأيه, تقول Claire Gatinois .قبل دقائق قليلة من استقباله رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس في الإليزيه ، لإظهار صداقته مع الشعب الفلسطيني، رأى ايمانويل ماكرون أنه من الضروري اتخاذ خطوة لتسهيل الحوار مع إسرائيل، واتخذ قرارًا لصالح الشركات الإسرائيلية، متناسيًا، لفترة مؤقتة، المبدأ الذي كان يقضي بفرض عقوبة رمزية على الشركات الإسرائيلية. وأوضح لمستشاريه أنه لا مجال لتطبيق أي مقاطعة على الشركات التابعة للدولة العبرية المشاركة في معرض الأمن والسلامة الداخلية "ميليبول" باريس، المقرر عقده من ١٨ إلى ٢١ من هذا الشهر.

لم تتح ل‍سفارة إسرائيل في فرنسا فرصة التعبير عن غضبها، حتى جاءت تغريدة على تويتر تعلن تغيير الموقف. وبمجرد اتخاذ القرار، أبلغ ماير حبيب، النائب السابق عن حزب الجمهوريين الفرنسيين والمقرّب من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، عبر رسالة قصيرة على واتساب، عاد ونشرها النائب السابق لاحقًا:"المسألة حُلّت! تحياتي".

وكانت الحكومة الفرنسية قد وضعت مبدأً ساري المفعول منذ ربيع ٢٠٢٤، يقضي بمنع الشركات الإسرائيلية الفاعلة في حرب غزة من المشاركة في المعارض المقامة في فرنسا.

 

Libération

بعد ١٠ أعوام على الاعتداءات، واجب التذكّر أساسي.

خلال إحياء ذكرى اعتداءات فرنسا عام ٢٠١٥ التي نقلتها الصحيفة وعند قراءة أسماء الذين فقدوا حياتهم تحت نيران الإرهابيين في تلك الأمسية المأساوية من نوفمبر، وقف بعض الأشخاص. وضع رجل ركبة على الأرض، بينما احتضنت امرأتان بعضهما البعض، مضاءتين بمئات الشموع في الليل، دون كلمة واحدة. على الشاشة، تحدث فيليب دوبيرون، رئيس جمعية "الأخوّة والحقيقة" ووالد توماس، البالغ من العمر ٣٠ عامًا والذي قُتل في الباتاكلان، قائلاً إنه يرفض افتتاح نصب تذكاري جديد للضحايا في العاصمة، ويفضل أن يرى في هذا الحديقة التذكارية مكانًا يلتقي فيه الناجون وحيث تكون الحياة حاضرة.

وهذا الشعور يتشارك فيه أيضًا آرثر دونوفو، رئيس جمعية Life for Paris وناجي من الباتاكلان، الذي قال: نحن، الضحايا، لا نملك سوى مطلب واحد: وهو العيش في المجتمع، محبة الفكاهة، محبة النقل والتواصل، محبة الآخرين»، قبل أن يختتم قائلاً: "لنحب بعضنا البعض وشكرًا لمن يحبوننا منذ عشر سنوات".

 

Le Figaro

البداية الجديدة الدائمة للعلاقة الفرنسية-الجزائرية.

Adam Arroudj ينقل عن أحد كبار المسؤولين المحبطين من العلاقات الثنائية قوله: "لقد عرفنا نشوة المصالحة بعد الخلافات، ثم الغضب عندما انهارت الأمور مرة أخرى. اليوم، نحن متفائلون، لكننا لم نعد نعيش أوهامًا". ويضيف: شهدنا العديد من الصعود والهبوط بين باريس والجزائر، دون أن يخفي استياءه. ويؤكد أن تحرير بوعلام صنصال لم يُعد خطوة واعدة بالطبع للطرفين, لكنه يشير الى أن الحماس وحده لن يكون كافيًا. المشكلات ما زالت قائمة.

ورغم هذا التعب الظاهر، فإن مؤشرات استئناف الحوار حقيقية، مدعومة بتغيير جذري في لغة المفاوضين المكلفين بإحياء التعاون الثنائي. من فرنسا، تُرسل الرسالة إلى الجزائر لتطمئن الطرف الآخر: "عهد ريتايّو قد انتهى". فقد حلت الرغبة في استئناف الحوار محل استراتيجيات العقوبات والردود التدريجية، مستفيدين من أجواء تهدئة تُظهر أن فرنسا مستعدة لسماع شريكها الجزائري.

Comments 
loading
In Channel
loading
00:00
00:00
1.0x

0.5x

0.8x

1.0x

1.25x

1.5x

2.0x

3.0x

Sleep Timer

Off

End of Episode

5 Minutes

10 Minutes

15 Minutes

30 Minutes

45 Minutes

60 Minutes

120 Minutes

Le Monde: ماكرون بين عباس ودعوة إسرائيل الى معرض للأمن.

Le Monde: ماكرون بين عباس ودعوة إسرائيل الى معرض للأمن.

مونت كارلو الدولية / MCD