#رمضان #سورة_إبراهيم #القلب_السليم الحمد لله رب العالمين. نبدأ معكم في استكشاف عظمة النور الإلهي ومصدره الذي لا ينضب، وهو الله جل جلاله. نستعرض كيف أن الله هو خالق السماوات والأرض وجاعل الظلمات والنور. ونتدبر الآية الكريمة التي تصور حال المؤمن وحال الكافر: {أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا}، مؤكدين أن الحياة الحقيقية هي حياة الإيمان والنور والمعرفة بالله. ونبين كيف أن الله تعالى أوحى إلى النبي صلى الله عليه وسلم روحًا من أمره وجعل هذا الوحي نورًا يهدي به من يشاء. فكما قال تعالى: {مَا كُنْتَ تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُورًا نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا}. نتطرق أيضًا إلى مهمة الأنبياء والرسل في إخراج الناس من الظلمات إلى النور، مستشهدين بقوله تعالى عن موسى عليه السلام: {أَنِ اخْرُجْ قَوْمَكَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ}. هذه الحلقة دعوة للتفكر في كيفية تغذية أرواحنا بهذا النور والسعي إليه بصدق وإخلاص.📖 "نور على نور يهدي الله لنوره من يشاء"🔔 اشترك في القناة وفعّل الجرس ليصلك كل جديد في رمضان المبارك!#القرآن #الحكمة #تطبيق #إسلام #رمضان