DiscoverMission Europe - Mission Berlin | تعلم الألمانية | Deutsche Welle
Mission Europe - Mission Berlin  |  تعلم الألمانية |  Deutsche Welle
Claim Ownership

Mission Europe - Mission Berlin | تعلم الألمانية | Deutsche Welle

Author: DW.COM | Deutsche Welle

Subscribed: 61Played: 266
Share

Description

Mission Europe عبارة عن دورة تعليم لغة للمبتدئين تتكون من القصص البوليسية Mission Berlin، Misja Kraków و Mission Paris.
26 Episodes
Reverse
بعد أن تعود إلى الحاضر، تحاول آنا مع باول إيقاف آلة الزمن. ولكن تنقصها الشفرة اللازمة لذلك. تتبع آنا الموسيقى وتظهر ذات الرداء الأحمر. فهل ستحبط الزعيمة خطة آنا قبيل بلوغ الهدف؟ تعود آنا إلى الحاضر وتَري باول المفتاح الزهري، الذي يجب بواسطته إيقاف آلة الزمن. ولكنها تحتاج، من أجل إتمام ذلك، إلى الشفرة التي ليست بحوزتها. تحاول آنا إيجاد الشفرة من خلال تحويل اسم داخفيغ إلى نغمات. تظهر ذات الرداء الأحمر في اللحظة الأخيرة وتطلب منها تسليمها المفتاح. تضع آنا المفتاح في الآلة وتدخل الشفرة. هل ستتمكن ذات الرداء الأحمر من منع تدمير آلة الزمن أو أنها ستكون في حكم الماضي، حالها حال الآلة؟
شارف الوقت على الانتهاء، وعلى آنا أن تودع باول للعودة إلى يوم التاسع من نوفمبر/ تشرين الثاني 2006. لم يتبق أمامها سوى 5 دقائق لإنجاز مهمتها. فهل ستكفي هذه الدقائق الخمس؟ ينصح اللاعب آنا بالاستفادة من الصخب العام للهرب. ولكن آنا لا تريد السفر قبل أن تودع باول. آنا تخزن نتائج اللعبة وتدرك أن المفتاح الزهري اللون هو أحد مفاتيح حل اللغز، والثاني هو الموسيقى. ولكن هل ستعود في الوقت المناسب للحيلولة دون حدوث الكارثة؟ لم يتبق أمامها سوى خمس دقائق لإنهاء المهمة بنجاح.
تتمكن آنا من إيجاد الصندوق المعدني، الذي خبأته في عام 1961، ولكنها لا تستطيع فتحه، لأن الصدأ يعلوه. وعندما تتمكن من فتحه، تجد مفتاحاً قديماً، فهل هو مفتاح السر؟ الوقت يمر بسرعة وعلى آنا أن تفتح الصندوق المعدني.  ولكن اللاعب يحذرها من فتحه في وجود الآخرين. تجد في الحقيبة أخيرا مفتاح زهري قديم. عليها الآن أن تعود بأسرع وقت ممكن إلى عام 2006، لمنع السيدة ذات الرداء الأحمر. ولكن هل يتبقى لها وقت كافي؟
ينقل أحدهم آنا معه على ظهر دراجته الصغيرة إلى شارع بيرناور. الشخص الذي ساعدها ليس سوى أيمر أوغور، الذي يتمنى لها حظاً طيباً في برلين. ولكن هل يكفي هذا للإفلات من ذات الرداء الأحمر لإيجاد الحقيبة المعدنية المخبأة؟ ينصح اللاعب آنا بإيجاد وسيلة نقل إلى شارع بيرناور، لأن الوقت يمر. ويأخذها رجل شاب، هو الذي يصبح فيما بعد المفتش أيمر أوغور، على متن دراجته. وفي اللحظة التي تلتقي فيها آنا بهايدرون وباول تظهر كذلك السيدة ذات الرداء الأحمر. يتمكن باول وروبرت، زوج هايدرون، من الإمساك بها. أثناء ذلك تتوجه آنا لاستعادة الحقيبة. ولكن هل ما تزال في مخبأها بعد كل هذه السنوات المنقضية؟
تعود آنا إلى عام 1989 في برلين، حيث يسود الفرح لسقوط الجدار. عليها الاندفاع من خلال كتل الناس لأخذ الحقيبة. هل ستتمكن من تحقيق ذلك؟ ما أن ترغب آنا في العودة إلى عام 1989، حتى يظهر أصحاب الخوذات السوداء. تأمرهم السيدة ذات الرداء الأحمر بإيجاد آنا وإحضارها حيةً. لكن آنا تتمكن من السفر في الوقت المناسب عبر آلة الزمن، إلى يوم سقوط جدار برلين. تجد آنا نفسها وسط ضجيج الاحتفالات عند بوابة براندنبورغ، لكن عليها أن تصل إلى شارع بيرناور. لم يبق أمامها سوى 30 دقيقة فقط. فهل تتمكن من التوجه بسرعة كافية عبر جموع البشر في المدينة التي كانت مقسمة فيما مضى؟
تعود آنا إلى عام 2006 . القس كالافير يُخطف من قبل السيدة ذات الرداء الأحمر. ولأن آنا لا تستطيع اكتشاف مكانه، تسافر إلى يوم التاسع من نوفمبر/ تشرين الثاني 1989، إلى ليلة سقوط الجدار. عودة إلى عام 2006: تعرف آنا من باول أن القس قد اختفى، فقد تم اختطافه من قبل ذات الرداء الأحمر. يبدو أن باول يعرف الكثير عن القس وآلة الزمن، ولكن ليس هناك المزيد من الوقت للحديث عن ذلك. توافق آنا على السفر إلى مساء التاسع من نوفمبر/ تشرين الثاني 1989، وتشاهد هناك مدينة مبتهجة تحتفل بسقوط الجدار. في هذا الزحام ترغب آنا في استعادة الحقيبة بشكل غير ملحوظ.
ما تزال آنا بعيدة عن إيجاد حل للغز. ما هو الحدث الذي ترغب منظمة أر.أي.تي.أي.في.أي. في منعه؟ بعد عودتها إلى عام 2006 ، يتوجب عليها السفر إلى عام 1989. ولكن ما هي مخاطر هذه الرحلات عبر الزمن؟ قبل أن تعود آنا إلى عام 2006، تودع باول بحرارة وتأثر. لم يبق أمامها سوى 35 دقيقة لإنجاز مهمتها، وآنا واللاعب ما يزالان يخمنان أي حدث تاريخي تريد منظمة أر.أي.تي.أي.في.أي. أن تمنع. وفجأة يتضح لهما أن بناء الجدار لا يهم القراصنة، بل سقوطه. يقرر اللاعب أن على آنا أن تسافر إلى عام 1989، لمشاهدة سقوط الجدار.
لم يتبقى سوى 40 دقيقة: يفلت كل من باول وآنا من ذات الرداء الأحمر ويصلان إلى برلين الغربية. باول يعقد الوضع، حينما يصارح آنا بحبه، فهل يشكل هذا الأمر عائقا أمام المهمةً؟ يجب أن تصل آنا إلى برلين الشرقية لإنجاز مهمتها، لكنها محتجزة هنا في الغرب. وتوجد ثمة مشكلة أخرى: في هذا الوضع الصعب، يبوح باول لآنا بحبه، فهو يرغب في أن تتخلى عن مهمتها. ولكن اللاعب يريد أن يرجعها إلى عام 2006 من جديد ليبدأ في تنفيذ خطة جديدة. هل ستكفي الدقائق الخمس والثلاثون المتبقية لإيجاد حل؟
تكتشف آنا أن السيدة ذات الرداء الأحمر ما هي إلا زعيمة منظمة أر.أي.تي.أي.في.أي. لم يبق أمامها سوى 45 دقيقة فقط. أهم دليل بالنسبة لآنا الآن هو الحقيبة التي خبأتها السيدة ذات الرداء الأحمر. هل يمكن لآنا أن تخرجها من مخبأها؟ في الطريق إلى شارع بيرناور يلتقي كل من هايدرون وباول وآنا زوج هايدرون روبرت. يخبرهم روبرت أن المدينة مليئة بالجنود. ولكن يحدث ما هو أسوأ، فسائقو الدراجات البخارية بخوذاتهم السوداء منتشرون كذلك. يختبئ الأربعة في فناء مصنع قديم للبيرة. وحينما تظهر ذات الرداء الأحمر، يوضح باول لآنا أنها زعيمة منظمة أر.أي.تي.أي.في.أي.. يتبعها كل من باول وآنا ويراقبان كيف تخبىء حقيبة معدنية في أحد الأقبية. وفي محاولة الحصول عليها، يكادان أن ينكشفا، ولذلك يجب عليهما تغيير مخبأ الحقيبة. اللاعب يعد بإيجاد طريقة لإحضار الحقيبة لاحقاً. ولكن هل ستكفي الدقائق الأربعون المتبقية لذلك؟
باقي من الزمن 50 دقيقة فقط: يقرر اللاعب المخاطرة بكل شيء ويثق بالصرافة. الراديو يبث أخباراً عن الحواجز التي يقيمها جنود ألمانيا الشرقية. هل هذا هو الحدث الذي تستهدفه منظمة أر.أي.تي.أي.في.أي. ؟ لم تلحظ آنا بعد أن الصرافة لم تكن سوى هايدرون دراي. ينصح اللاعب آنا بالوثوق في السيدة المتعاونة، حتى لو كان أخوها باول متشككاً. وبالرغم من ذلك يقبل باول  في النهاية مساعدة آنا في التخلص من سائقي الدراجات البخارية. ثم ينظر كل من آنا وباول وهايدرون كيف يقيم جيش ألمانيا الشرقية أسوار من الأسلاك الشائكة. يوضح اللاعب لآنا أن هذه هي بداية عملية إقامة الجدار. لم يتبق سوى 45 دقيقة أمام آنا لإنقاذ ألمانيا.
في عام 1961 أيضاً، يتم تعقب آنا من قبل سائقي الدراجات البخارية المسلحين. ووسط هذا الموقف الخطير، تجد آنا المساعدة من سيدة مجهولة. ولكن لماذا تفعل ذلك؟ هل يمكن لآنا الوثوق بها؟ يلاحق سائقو الدراجات البخارية آنا، فتهرب إلى أحد متاجر بيع المواد الغذائية. وحينما يخبرها مدير المتجر أنه على وشك الإغلاق، تدعى إحدى العاملات أن آنا صديقة لها. الصرافة تأخذ آنا إلى البيت وتقدمها كصديقة قديمة من المدرسة. آنا غير متأكدة من كل هذا، لكن اللاعب يخبرها أن عليها أن تثق بالسيدة. وفي منزل السيدة تتعرف آنا على أخيها باول فينكلر.
يجب على آنا أن تذهب من الشرق إلى الغرب في برلين المقسمة. ولكن هذا ليس كل شيء. فعليها أن تكتشف خلال 55 دقيقة أي حدث تاريخي تريد منظمة أر.أي.تي.أي.في.أي. أن تمحي: إقامة أم سقوط جدار برلين؟ بعد أن تصل آنا إلى عام 1961، تحاول الوصول إلى شارع كانت. هذا غير ممكن، فحكومة جمهورية ألمانيا الديمقراطية بدأت في بناء الجدار، وآنا تجد نفسها في الجانب الشرقي من المدينة، لكن شارع كانت يقع في الجانب الغربي من برلين. بعد تحديث النتائج مجدداً، يكتشف اللاعب وآنا وجود حدثين تاريخيين، يمكن أن يكونا هدفاً لمنظمة أر.أي.تي.أي.في.أي. : إقامة وسقوط جدار برلين. لم يبق أمام أنا واللاعب سوى 55 دقيقة لاكتشاف ذلك.
تكتشف آنا آلة الزمن وتعرف أن القراصنة يريدون مسح حدث تاريخي. ولكن ما هو؟ يرسلها اللاعب إلى عام 1961. ولم يبق أمامها سوى 60 دقيقة، فهل يمكنها الوثوق بالقس؟ يتمكن القس من توضيح معنى عبارة "في التقسيم يكمن الحل"، وهو يعرف مقدار خطر منظمة أر.أي.تي.أي.في.أي. يعتقد اللاعب أن آنا يجب أن تقوم برحلة عبر الزمن إلى عام 1961 لحل اللغز. القس يقول إن آنا يمكنها العودة إلى الحاضر اعتماداً على شعار "الحب يحرك الجبال". تسافر آنا إلى الماضي، إلى يوم 13 أغسطس/ آب 1961. ولم يبق أمامها سوى 60 دقيقة لإنجاز المهمة، فهل يكفي هذا الوقت لإنقاذ ألمانيا؟
يبدو أن الكنيسة هي المكان الصحيح لجمع المعلومات. يشرح القس اللحن لآنا ويخبرها أن لديها مفتاح آلة الزمن، ولكن أية آلة يعني؟ بعد إعادة تشغيل اللعبة تصارع آنا السيدة ذات الرداء الأحمر. لكن حينما يظهر القس تهرب ذات الرداء الأحمر. ويوضح القس لآنا أن المفتش أوغور جرح فحسب، وأنه يرقد في المستشفى. يعزف القس لآنا اللحن مرة أخرى ويوضح لها أن سلسلة ألحان داخنفيغ هي مفتاح آلة الزمن. تمنح هذه الانعطافة في الأحداث آنا واللاعب مكافأة زمنية قدرها 10 دقائق. ولكن هل يكفي هذا؟
لم يبق أمام آنا سوى 65 دقيقة. تكتشف في الكنيسة أن علبة الموسيقى ليست سوى جزء ناقص من أرغن الكنيسة. تظهر ذات الرداء الأحمر وتطلب مفتاحاً من آنا. ولكن أي مفتاح تريد؟ يعزف أرغن الكنيسة اللحن نفسه المخزن في علبة الموسيقى. حينما تقترب آنا، تسمع كيف يوضح خادم الكنيسة لأحد الزوار أنه تم تجديد الأرغن، ولكن يوجد جزء ناقص منه منذ سقوط الجدار. تعرف آنا أن الجزء الناقص من الأرغن ليس سوى علبة الموسيقى التي معها، فتركبها في الآلة الموسيقية. وعندما يبدأ الأرغن بالعزف، ينفتح أحد الأبواب وتظهر السيدة ذات الرداء الأحمر أمامها. تفقد آنا حياة أخرى، ولم يعد أمامها من الوقت سوى 60 دقيقة فقط.
حينما تحكي آنا لباول خلال تناولهما الطعام عن الجملة الغامضة: "في التقسيم يكمن الحل. اتبع الموسيقى!" يعرف باول حقيقة الخطر ويرسلها إلى القس كالافير. ولكن هل هذا هو الأثر الصحيح؟ أصلح باول علبة الموسيقى ولكنها لا تعزف اللحن حتى النهاية، فهناك جزء ناقص. تحكي آنا لباول عن الرسالة الغامضة: "في التقسيم يكمن الحل. اتبع الموسيقى!". يعطيها باول العلبة ويرسلها للقس ماركوس كالافير في كنيسة غيتساماني. وتعرف آنا من اللاعب، أن الكنيسة كانت ملتقىً لمعارضي حكومة جمهورية ألمانيا الديمقراطية.
يكتشف اللاعب أن تاريخ 13 أغسطس/ آب 1961 هو تاريخ بناء جدار برلين وأن 9 نوفمبر/ تشرين الثاني 1989 هو تاريخ سقوطه. والمهمة ترتبط إذن بهذين التاريخين. لكن ما الذي يمكن لآنا فعله؟ يهرب باول وآنا من ذات الرداء الأحمر إلى متجر  كا. دي. في.، حيث تتمكن آنا من تخزين المعلومات في لعبتها بشكل مؤقت وتلخص النتائج التي توصلت إليها حتى الآن. يوضح اللاعب لآنا أن يومي 13 أغسطس/ آب 1961 و9 نوفمبر/ تشرين الثاني 1989 يشكلان تاريخي إنشاء جدار برلين وسقوطه. تلاحظ آنا أن حل المهمة بمجملها يكمن في تقسيم برلين.
تهرب آنا من المسرح، لكن السيدة ذات الرداء الأحمر تتبعها حتى متجر باول. بفضل مساعدة هايدرون تتمكن آنا من الإفلات. لقد تمكنت من حل جزء من اللغز، ولكن هل تتوصل إلى حل الجزء الآخر؟ حذر المفتش أوغور آنا من قراصنة الزمن في منظمة أر.أي.تي.أي.في.أي. وعندما تعود إلى متجر الساعات، يريها باول فينكلر علبة الموسيقى بعد أن أصلحها. كانت تعزف لحن "الحنين إلى الماضي" للموسيقي فريدرش أوغوست داخفيغ. يقول باول: "هذا لحننا، يا آنا!" غير أن آنا لا تفهم المقصود من ذلك. ثم تظهر السيدة ذات الرداء الأحمر على حين غرة وتفتح النار. تظهر هايدرون دراي هي الأخرى وتمكن آنا وباول من الهرب. أصبح لدى آنا معلومتان للبدء: الثالث عشر من أغسطس/ آب 1961 والتاسع من نوفمبر/ تشرين الثاني. ولكن أي عام هو المقصود؟
يُجرح المفتش أوغور في تبادل لإطلاق النار مع ذات الرداء الأحمر، ويوضح لآنا أن منظمة أر.أي.تي.أي.في.أي. تريد أن تمحي أحداث التاريخ. وبالبقية المتبقية من قوته، يذكر لها تاريخ التاسع من نوفمبر/ تشرين الثاني، ولكن من أي عام؟ المفتش أوغور، الذي يعتقد أن آنا تختبئ في المسرح، يدفعها إلى الهرب. تظهر ذات الرداء الأحمر وتطلق النار على آنا، التي تفقد بذلك روحاً أخرى. وبعد إعادة تشغيل اللعبة من جديد، يوضح المفتش أوغور لآنا أن هناك عصابة من قراصنة الزمن تريد تغيير التاريخ. وعلى الرغم من أن أوغور يصاب إصابة قاتلة، إلا أنه يعطي لآنا إشارة مهمة أخرى عن تاريخ مهم وهو التاسع من نوفمبر/ تشرين الأول. ولكن عن أي عام يتحدث؟
تفلت آنا من سائقي الدراجات البخارية بعد أن دخلت مسرح المنوعات. هناك تلتقي هايدرون وتعرف من المفتش أوغور أن منظمة أر.أي.تي.أي.في.أي. تتعقبها. ولكن ماذا يريد كل من المنظمة والسيدة صاحبة الرداء الأحمر من آنا؟ يوجه اللاعب آنا للعودة إلى متجر باول فينكلر، لإحضار علبة الموسيقى. وفي الطريق إلى هناك تفلت من سائقي الدراجات البخارية وتلتقي هايدرون دراي من جديد في أحد مسارح المنوعات. وهناك يظهر المفتش أوغور هو الآخر لسؤال هايدرون عن مكان آنا. ويشعر أن آنا تختبئ في المسرح ويحذرها من أن منظمة أر.أي.تي.أي.في.أي. تتعقبها. وفجأة تظهر سيدة ترتدي رداءاً احمر. فماذا تريد من آنا؟
loading