هذه القصة من إنتاج أكاديميا

بقلم: رانيا ضاهر 

.تناقش مشكلة تواجهنا أغلب الأسر وهي هوس الأطفال بالألعاب الإلكترونية ورغبتهم في مشاهدة الكرتون طوال الوقت.

.الأم هنا تحاول أن تشجع طفلها على اللعب الحقيقي بطريقة لطيفة

.يدخل الطفل في مغامرة شيقة جدًا يدرك بعدها متعة هذا النوع من اللعب

.ما يميز القصة هو لجوء الأم إلى الحوار واحترامها لصراحة الطفل 

،وما دفعني أيضًا لقراءة هذه القصة هو ملاحظتي أن الأطفال الذين استمعوا إليها أعجبتهم المغامرة التي خاضها الطفل وتحمسوا لها بشدة لدرجة أنهم تصوروا أنفسهم مكانه

.وأضاف كل طفل تفصيلةً مختلفة إلى مغامرته

هذه القصة قرأت بالعربية الفصحى

وأتمنى أن تنال إعجاب أطفالكم وتصبح واحدة من قصصهم المفضلة