DiscoverZAWAYA | زواياهل أصبح يمال رمزا لمواجهة التمييز في إسبانيا؟
هل أصبح يمال رمزا لمواجهة التمييز في إسبانيا؟

هل أصبح يمال رمزا لمواجهة التمييز في إسبانيا؟

Update: 2024-08-18
Share

Description

في قلب معركة الهوية وخطاب الكراهية في إسبانيا، تظهر قصة اللاعب "لامين يمال" مثالا عن مسألة الهوية والانتماء في إسبانيا. حيث دفع تألق اللاعب الصغير ذو الأصول المغربية مع المنتخب الإسباني في كأس الأمم الأوروبية الأخيرة، واحتفاله المتكرر بالرمز 304 الذي يرمز إلى أحد أحياء المهاجرين في مدينة برشلونة في إسبانيا، إلى تسليط الضوء على واقع جيل جديد من الإسبان من أبناء المهاجرين. 

في هذا البودكاست يوضح الصحافي توفيق سليماني مدير موقع "ماريس 30" الناطق بالإسبانية و الباحث في الشأن الإسباني، كيف تصاعد خطاب الكراهية في إسبانيا وكيف اتسعت شعبية أحزاب اليمين المتطرف في السنوات الأخيرة و لماذا ينظر إلى المهاجرين على أنهم مصدر الشر في أوقات الشدة، و يتم الاحتفاء بهم في لحظات الإنجاز على غرار ما حصل مع اللاعب لامين يمال الذي أدى تألقه إلى تحول في النقاش حول الانتماء في إسبانيا.

Comments 
In Channel
loading
00:00
00:00
x

0.5x

0.8x

1.0x

1.25x

1.5x

2.0x

3.0x

Sleep Timer

Off

End of Episode

5 Minutes

10 Minutes

15 Minutes

30 Minutes

45 Minutes

60 Minutes

120 Minutes

هل أصبح يمال رمزا لمواجهة التمييز في إسبانيا؟

هل أصبح يمال رمزا لمواجهة التمييز في إسبانيا؟

Sawa Podcasts- سوا بودكاست