حين يحول الرب الحطام إلى حياة ويشرق من قلب الرماد جمال
Update: 2025-09-04
Description
قد نظن أن الرماد هو آخر ما تبقّى من قصتنا، لكنه في عيني الله ليس النهاية بل بداية جديدة. فإلهنا لا يترك رمادك يتناثر في الريح، بل يجمعه بيده الحنونة ويحوّله إلى لوحة جمال تشهد لمجده. لذلك، إن كنت اليوم في موضع انكسار أو يأس، تذكّر أن يد الله قادرة أن تُخرج من الرماد حياة، ومن الانطفاء نوراً، ومن اليأس رجاءً. لنثق بذاك الذي وعد أن يُعطي جمالاً عوضاً عن الرماد، ونهضة عوضاً عن الانكسار
Comments
In Channel




