غزة اليوم : بين شمال وجنوب، غزيون يخشون ألا يلتئم شمل عائلاتهم مرة ثانية
Description
معنا في الاستديو سارة العجرمي شابة تبلغ من العمر 22 عاما و أم لرضيعة لا يتعدى عمرها ستة أشهر.
من مدينة رفح ونزحت عدة مرات قبل أن تصل إلى مصر، عانت بسبب حملها خلال الحرب إذ لم يتوفر لها إلا المعلبات ولم تجد الأدوية أو الرعاية الصحية اللازمة في شهور حملها الأولى.
سارة تحكي لنا عن مخاوفها فور علمها بحملها وقت الحرب وكيف خشيت أن تولد طفلتها على الرمال بين الخيام.
ومع دخول الحرب في قطاع غزة يومها الثلاثين بعد الأربعمائة، نرصد آخر التطورات الميدانية، التي تصدرها قصف جديد على مخيم جباليا شمالا، وعلى أنحاء في مخيم النصيرات وسط القطاع .
ومع استمرار العملية العسكرية الإسرائيلية في شمال غزة، نستمع لأصوات الأهالي ممن تقطعت بهم السبل عن ذويهم وتفرقت عائلاتهم بين شمال القطاع و جنوبه.
كما نرصد تبعات غلاء الأسعار وشح مستلزمات الحياة الأساسية على صحة الأطفال، خاصة مع النقص الحاد في الألبان والحفاضات.
وتحت اسم "العم تيتو" يواصل الشاب الغزي محمد سالم لعب شخصية المهرج للترفيه عن أطفال القطاع ودعمهم نفسيا.
أنتم أيضا يمكنكم مشاركتنا قصصكم من قطاع غزة عبر تطبيق الواتس آب على أي من الرقمين:
00201011130909 ، ورقم 00447590183554
كما يمكنكم الإدلاء برأيكم فيما تستمعون إليه وكذلك طمأنة أحبائكم داخل غزة وخارجها من خلال التواصل معنا على الرقمين ذاتهما.
في انتظار تفاعلكم معنا، ولا تنسوا الاشتراك في صفحة البرنامج على منصة بودكاست المفضلة لديكم، وعبر موقعنا الإلكتروني :https://www.bbc.com/arabic/topics/cljddp5lw0dt
كان معكم في إدارة التحرير إبراهيم خليل، في الإعداد أميرة دكروري ، في الإخراج آية زمرة وفي هندسة الصوت أيمن محسن وفي التقديم نرمين الذهبي.
#غزة_اليوم
#غزة_الآن
#النصيرات
#مخيم_جباليا