DiscoverبرامجL’Express : انضمام أوكرانيا الى أوروبا يقلق بروكسل.
L’Express : انضمام أوكرانيا الى أوروبا يقلق بروكسل.

L’Express : انضمام أوكرانيا الى أوروبا يقلق بروكسل.

Update: 2025-12-14
Share

Description

ترامب كان على علم بجرائم "إبستين", غزة لا تزال غارقة في الأزمة، والموازين الإقليمية بين رواندا والكونغو الديمقراطية. عناوين نجدها في المجلات الفرنسية الصادرة هذا الأسبوع. 

 

L’Express

انضمام أوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي، رهان أميركي يثير شكوك بروكسل.

تُطرح فكرة الانضمام السريع لأوكرانيا إلى الاتحاد الأوروبي، اعتبارًا من مطلع عام ٢٠٢٧، كأحد أكثر النقاط حساسية في الخطة الأميركية حول أوكرانيا. ورغم أن هذه الفكرة تُناقش بين المسؤولين الأميركيين والأوكرانيين بدعم من بروكسل، الا انها تثير شكوكًا عميقة لدى الأوروبيين.

في بروكسل، يرى العديد من المسؤولين أن مثل هذا الجدول الزمني غير واقعي، في وقت كانت التقديرات الأكثر تفاؤلًا تشير حتى الآن إلى احتمال الانضمام حول عام ٢٠٣٠. ويشير هؤلاء إلى أن إدماج أوكرانيا يثير تحديات كبرى تتعلق بسيادة القانون، ووظائف المؤسسات، والسياسة الزراعية.

لوكاس ماتشيك، المتخصص في سياسات توسيع الاتحاد الأوروبي في معهد جاك دولور، يقول بدوره ل Héloïse Uberti:" أعتقد أنّ الذين طرحوا هذا التاريخ لم يطرحوا على أنفسهم حتى واحدًا من ألف من هذه الأسئلة". وبرأيه، فإن انضمامًا في عام ٢٠٢٧ غير واقعي تمامًا في الإطار الحالي. ولا يمكن تصوّره إلا على حساب قلبٍ كامل لمنطق الانضمام، عبر إدخال أوكرانيا على عجل قبل استكمال معظم المراحل المعتادة. وهي مقاربة تطرح أيضًا مسألة مصير دول البلقان الغربية، المرشّحة منذ سنوات طويلة للانضمام إلى الاتحاد، والتي قد تشعر بالإحباط إزاء تسريع المسار لأوكرانيا دونها.

 

Le Point

٦٠% من الأميركيين يعتقدون أن ترامب كان على علم بجرائم "إبستين".

تكشف دراسة استقصائية نشرتها المجلة عن شكوك واضحة تجاه دونالد ترامب في قضية إبستين. فحسب الاستطلاع، يعتقد ١٨٪ فقط من المشاركين أن الرئيس الأميركي ربما أو من المحتمل جدًا أن يكون لم يكن على علم بالجرائم المنسوبة إلى صديقه السابق جيفري إبستين قبل أن تُكشف للعامة، بينما يعتقد ٦٠٪ العكس.

ويمتد هذا الشك عبر الانقسامات الحزبية: ففي صفوف الجمهوريين، يعتقد ٣٩٪ أن ترامب كان على الأرجح على علم، مقابل ٣٤٪ يرون أنه كان جاهلًا بذلك.

وتأتي هذه الأرقام في سياق أوسع من عدم الثقة: إذ يعتقد ٦٢٪ من الأميركيين أن الحكومة تخفي معلومات حول وفاة إبستين، فيما يظن ٧٠٪ أن تفاصيل حول تورط شخصيات نافذة يتم إخفاؤها. وفي الواقع، يوافق ٢٣٪ فقط على الطريقة التي يدير بها ترامب هذه القضية.

 

Le Point

بعد شهرين على خطة ترامب، غزة لا تزال غارقة في الأزمة.

ولا تبدو المرحلة الثانية من خطة السلام جاهزة للتنفيذ، كما أن تفاصيل تنفيذها وآلياتها تشهد خلافات عميقة وتظل، حتى الآن، غير واضحة إلى حد كبير. ويقول داني باوشار، المستشار الخاص لشؤون الشرق الأوسط في المعهد الفرنسي للعلاقات الدولية  في الأسبوعية :يبدو أن إسرائيل ليست على عجلة من أمرها لرؤية تنفيذ هذه المرحلة الثانية. ما زلنا في المرحلة الأولى من الخطة. أما بالنسبة للمساعدات الإنسانية، فإن عدد الشاحنات التي تدخل غزة أقل من المطلوب.

وتبرز أيضًا مسألة نزع سلاح حماس وآليات ذلك. فقد طالبت إسرائيل بذلك، وينص على المرحلة الثانية من اتفاق السلام، لكنها لم تحظَ بالإجماع بين الطرفين.

كما تحيط التساؤلات بالحوكمة المستقبلية لقطاع غزة. حيث يقول باوشار: «في ما يخصّ المؤسسات المختلفة التي يجري الحديث عنها، الأمور تسير ببطء شديد لا سيما ما يتعلق باللجنة التكنوقراطية, التي وافقت عليها حماس وفتح واقترحت السلطة الفلسطينية خمسة عشر اسمًا لترأسها.

 

Marianne

كيف تمارس الجزائر ضغوطًا على باريس عبر ملفات حسّاسة؟

 Amar Ouyahiaيقول إن في الوقت الذي كانت باريس تعتقد فيه أن علاقتها مع الجزائر تسير على مسار تخفيف التوتر، جاءت حملة إعلامية انطلقت من الجزائر أن تقلب الأمور رأسًا على عقب. فقد نشرت ثلاثة صحف جزائرية مقالات حادة ، تتهم فرنسا بالنفاق. وكان هدفها الانتقادات الموجهة من باريس عقب الحكم بحق الصحفي كريستوف غليز.

ولكن هل تُنذر هذه التوترات بتهديد دينامية التهدئة بين باريس والجزائر؟ لا، يؤكد دبلوماسي فرنسي منخرط في الحوار الثنائي. لكنه يعترف بأن الجدول الزمني قد تغيّر الآن، فالعملية ستستغرق وقتًا أطول من المتوقع.

والنتيجة المباشرة لذلك: تأجيل زيارة وزير الداخلية الفرنسي، لوران نونيز، من هذا الشهر، الى الشهر المقبل على أقرب تقدير. فيما يحذر مصدر دبلوماسي من أن أي زيارة لن تتم من دون إحراز تقدم ملموس.

وبينما تتصدر التصريحات العامة المشهد، تبقى التهدئة هدفًا مشتركًا. لكن أصبح واضحًا أن الجزائر تعتزم تحديد ثمنها، وتذكير الجميع بأن في هذه العلاقة الحساسة، لا يسير كل شيء على المكشوف.

 

Le Journal du Dimanche

الكونغو الديموقراطية – رواندا، تصعيد يكشف موازين قوى إقليمية جديدة.

Jean-Paul Laborde يشير الى ان واشنطن لا يمكنها تجاهل الفجوة المتزايدة بين التصريحات الدبلوماسية والوقائع بين الطرفين. كما أن القانون الدولي لا يمكن تفعيله بشكل انتقائي: فدعم جماعات مسلحة تعمل في أراضٍ أجنبية يشكّل انتهاكًا واضحًا، لا يمكن للشركاء الإقليميين التهرب منه.

فالسلام يتطلب إنهاء الدعم الخارجي للجماعات المسلحة، والالتزام الصارم الحدود بين رواندا والكونغو ، وتعاونًا صادقًا. وقد أكدت الاخيرة استعدادها للسير في هذا الطريق. أما رواندا، فعليها أن تدرك أن سياسة الحقائق على الأرض لا يمكن أن توفر شرعية أو أمنًا على المدى الطويل.

وفي التاريخ الدبلوماسي، غالبًا ما تكشف خروقات الاتفاقات عن القوة الحقيقية: ليست القوة التي يُعلن عنها، بل تلك التي يحاول المرء إخفاءها. وما يحدث اليوم في الكونغو الديمقراطية هو مثال حي على ذلك. فالمركز يحرز تقدّمًا، ومن المحتمل أن هذا التقدّم يزعج من يخشى أن يُهمش في المعادلة الإقليمية.

Comments 
loading
In Channel
loading
00:00
00:00
1.0x

0.5x

0.8x

1.0x

1.25x

1.5x

2.0x

3.0x

Sleep Timer

Off

End of Episode

5 Minutes

10 Minutes

15 Minutes

30 Minutes

45 Minutes

60 Minutes

120 Minutes

L’Express : انضمام أوكرانيا الى أوروبا يقلق بروكسل.

L’Express : انضمام أوكرانيا الى أوروبا يقلق بروكسل.

مونت كارلو الدولية / MCD