Discoverقراءة في الصحف الفرنسيةلوموند: الشرق الأوسط ،سموم النزاع
لوموند: الشرق الأوسط ،سموم النزاع

لوموند: الشرق الأوسط ،سموم النزاع

Update: 2024-11-16
Share

Description

من بين المواضيع التي تناولتها الصحف الفرنسية الصادرة اليوم نوفمبر/تشرين الثاني  دعوات بعض المستوطنين المتطرفين للعودة إلى غوش قطيف في قطاع غزة،والمخاوف من نقل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إلى فرنسا ،بالإضافة  إلى فتح مراكز لتدريب النساء في السودان 

لوفيغارو نشرت ريبورتاجا سلط الضوء على رغبة المستوطنين الإسرائيليين في الاستقرار في غوش قطيف، في قطاع غزة

توقفت لوفيغارو عند الحركة الاستيطانية التي تحاول نسخ نفس الأساليب التي أثبتت فعاليتها في الضفة الغربية، وتحظى بدعم سياسي وفي أوساط الجيش الإسرائيلي أيضا

توضح الصحيفة أن مستوطنة إيلي غزة تتواجد في إسرائيل. لكن، حسب تصريحات المستوطنين سينتقلون قريبًا إلى قطاع غزة. في إطار حركة العودة إلى غوش قطيف، وهو اسم المستوطنات الإسرائيلية السابقة التي تم إخلاؤها عام 2005.وفي انتظار ذلك، استقر عدد من المستوطنين تحت جسر يمتد على طول الطريق 34، بين سديروت وأشكلون، على بعد مئات الأمتار من القطاع

تنقل لوفيغارو أن المستوطنين وضعوا لافتات كتب عليها شعارات مختلفة منها: "نريد العودة إلى غزة، نريد العودة إلى بيوتنا ". أو "يجب أن نعود إلى غزة لكي لا يكون هناك رهائن"، وهو الشعار الذي يعبر عن الفكرة الشائعة بين المستوطنين بأن وجودهم في قلب القطاع يضمن أمن إسرائيل بأسرها.

ماهو موقف المؤسسة العسكرية والسياسية الإسرائيلية من هذه المبادرات؟

نقرأ في الصحيفة أن الجيش الإسرائيلي يعارض ذلك ظاهريا. لكن، هناك بعض المبادرات الفردية التي تشير إلى أن هناك جنودًا يتبنون هذه الأيديولوجية. ويزداد عدد الجنود الذين ينتمون إلى تيار الصهيونية الدينية،حيث تنتشر على وسائل التواصل الاجتماعي العديد من الصور لجنود يرفعون علم العودة إلى غوش قطيف، ويعلقون "المزوزا" على أبواب المنازل الفلسطينية، بل وحتى يعيدون إشعال "المنورة" في كنيس نتساريم، إحدى المستوطنات الإسرائيلية السابقة، التي تم إحضارها رمزيًا إلى قطاع غزة

على المستوى السياسي يؤكد بنيامين نتنياهو أنه لا يرغب في عودة المستوطنات الإسرائيلية إلى قطاع غزة. ولكن داخل ائتلافه، هناك العديد ممن يعارضون رأيه. ومن بينهم وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير ووزير المالية سموتريش

لوموند: سموم النزاع في الشرق الأوسط

يرى كاتب افتتاحية لوموند أن فرنسا التي يتعايش فيها اليهود والعرب تحتاج إلى أن تقدم السلطات العليا في البلاد خطابًا واضحًا وموحدًا لمكافحة العنصرية ومعاداة السامية، لمواجهة الآثار المدمرة للحرب التي شنها بنيامين نتنياهو على غزة

يعود الكاتب إلى المباراة التي جمعت بين المنتخبين الفرنسي والإسرائيلي لكرة القدم يوم الخميس الماضي، واعتبر أن إستاد دو فرانس كان شبه فارغ، والأجواء ثقيلة، بعد أسبوع من المواجهات في أمستردام بين مؤيدين لفلسطين ومشجعي مكابي تل أبيب الإسرائيلي، وأظهرت فرنسا، من خلال نشر استثنائي لقوات الشرطة، أنها لن تستسلم للضغوط الرامية إلى استيراد نزاع الشرق الأوسط إلى أراضيها، وأنها لا تتحمل أن تتحول منافسة رياضية تُنظم على أراضيها إلى معركة دامية ،و كان وجود الرئيس الفرنسي، مع سابقيه ووزيره الأول في المدرجات، بمثابة رسالة واضحة في هذا الصدد

لوموند:في السودان، نساء في معسكرات التدريب

نقلت الصحيفة صورا من معسكر حي الشاطئ بأم درمان، أين تتدرب مئات النساء على الانضباط العسكري، واستخدام الأسلحة، ورياضة الكاراتيه، والتصويب بعد ارتفاع حالات التحرش والاغتصاب والزواج القسري والخطف والعبودية بسبب الحرب الدائرة في البلاد

وتوضح الصحيفة أن تجنيد السودانيات في صفوف القوات المسلحة السودانية يخدم الدعاية أكثر من كونه جزءًا من مشاركتهن في الحرب، وفي هذا السياق تقول ريهام هادي "لقد أصبحنا أهدافًا. وهنا نتدرب ونكتسب الثقة بالنفس"، مشددة على أنها لا تريد العيش في خوف ورعب بعد الآن

لوبينيون نقرأ: تقارب بين أمريكا اللاتينية والصين، بسبب تجاهل الولايات المتحدة الأمريكية،

اعتبر كاتب المقال أن الصين تعزز قوتها جنوب الولايات المتحدة الأمريكية بسبب التهميش الاقتصادي، وإذا كانت بعض دول أمريكا اللاتينية مازالت ترغب في الحفاظ على علاقات جيدة مع جيرانها الأمريكيين، تشعر دول أخرى أنها ليست من أولويات واشنطن

وأوضح الباحث مايكل شيفتر أن دول أمريكا اللاتينية تخشى السنوات الأربع المقبلة لحكم دونالد ترامب مضيفا أن زيادة الرسوم الجمركية التي وعد بها الجمهوريون قد تدفع بعض البلدان إلى الاقتراب أكثر من الصين

Comments 
In Channel
loading
00:00
00:00
x

0.5x

0.8x

1.0x

1.25x

1.5x

2.0x

3.0x

Sleep Timer

Off

End of Episode

5 Minutes

10 Minutes

15 Minutes

30 Minutes

45 Minutes

60 Minutes

120 Minutes

لوموند: الشرق الأوسط ،سموم النزاع

لوموند: الشرق الأوسط ،سموم النزاع

مونت كارلو الدولية / MCD