Discoverقراءة في الصحف الفرنسيةLes Echos: ثقة الفرنسيين ضعيفة برئيس الحكومة الجديد.
Les Echos: ثقة الفرنسيين ضعيفة برئيس الحكومة الجديد.

Les Echos: ثقة الفرنسيين ضعيفة برئيس الحكومة الجديد.

Update: 2024-09-13
Share

Description

من عناوين الصحف الفرنسية الصادرة اليوم الجمعة 13 أيلول/سبتمبر 2024 اخترنا لكم. حماس ونتنياهو ومسار المفاوضات، غياب القرار الغربي باستهداف روسيا حتى الأن، وثقة الفرنسيين ب"بارنييه".

 

L’humanité

حماس مستعدة للتوصل إلى اتفاق، لكن نتنياهو غير مستعد.

بعد الضربات الإسرائيلية القاتلة للمدارس وفق وصف Lina Sankari

  التي تؤوي نازحين في قطاع غزة، جاء رد فعل حركة حماس بالإعلان عن استعدادها لتنفيذ اتفاق استنادًا إلى خطة أيار/ مايو التي قدمها الرئيس الأمريكي جو بايدن وقرار مجلس الأمن الرقم 2735 لوقف إطلاق النار. وأوضحت حماس أنها لن تضع أي مطالب جديدة.

خطة تشير الصحيفة الى ان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يعارضها كما يواصل ايضا معارضته للانسحاب الكامل للجيش الإسرائيلي من ممر فيلادلفيا.

نقاط أخرى تضاف الى عرقلة نتنياهو تتناولها Sankari في L’humanité

تعيق التفاوض وتتمثل بعدد وهويات الأسرى الفلسطينيين الذين يجب الإفراج عنهم مقابل الرهائن الإسرائيليين، ورفض حماس لأي تدخل خارجي في غزة بعد انتهاء الحرب، وكذلك إدارة القطاع التي يجب أن تبقى قضية فلسطينية داخلية.

 

La Croix

الإسلاميون يفاجئون الجميع في الانتخابات البرلمانية في الأردن.

نقرأ ل Kilian Bigogne انه ورغم النجاح التاريخي للجبهة الإسلامية للعمل, الجناح السياسي للإخوان المسلمين بالحصول على 31 مقعداً من أصل 41 مقعداً مخصصاً للأحزاب في الانتخابات التشريعية في الأردن. الا ان وزن قرارها لا يزال ضعيفاً، حيث يواصل النظام السيطرة على العلاقات مع إسرائيل وغيرها من الجوانب الأساسية للحكومة.

النتائج كانت متوقعة بشكل خاص في سياق الحرب في غزة والوضع الاقتصادي الصعب في الأردن، حيث أكثر من نصف السكان من أصل فلسطيني. إضافة الى أسباب أخرى يتحدث عنها Bigogne في مقاله وهي سمعة نواب الجبهة الإسلامية للعمل الذين يُنظر إليهم على أنهم نزيهون مقارنةً بالنواب الآخرين الذين يُعتبرون غالباً فاسدين. كما ان الإصلاح الانتخابي لعام 2022، كان له تأثير كبير حيث أتاح التصويت على المستويين المحلي والوطني وادى الى نجاح الجبهة الإسلامية للعمل.

 

Le Monde

الحلفاء منقسمون حول استخدام كييف صواريخهم لضرب العمق الروسي.

الصحيفة تلفت الى انه رغم مناقشة رفع القيود لاستخدام السلاح الغربي في روسيا خلال الزيارة المشتركة لوزيري الخارجية الأميركي والبريطاني الى كييف، الا انه لم يتم اتخاذ أي قرار ملموس بعد. الأوضاع السياسية الحالية في الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا تعرقل اتخاذ قرار فوري بهذا الشأن.

فأوكرانيا تجادل بأن القدرة على ضرب القواعد العسكرية الروسية بعمق ستعزز أمنها وأمن مدنييها. ووفقًا لمعهد دراسة الحرب، فإن حوالي 250 منشأة عسكرية روسية يمكن استهدافها باستخدام الصواريخ الغربية بعيدة المدى. لكن هذه الصواريخ وبحسب Le Monde قد تساعد في تدمير الأهداف الأرضية، إلا أنها لن تكون كافية لحماية أوكرانيا من الهجمات الجوية الروسية، التي تسبب الضرر الأكبر.

 

Le Figaro

الانتخابات الأمريكية لا تصب في مصلحة المصالح الأوروبية.

تقول Isabelle Lasserre إن النتيجة واحدة بالنسبة لأوروبا وأوكرانيا وبغض النظر عن الفائز,هاريس ام ترامب ، فهناك ما يدعو للقلق بشأن السياسة الخارجية.

من الناحية النظرية، يجب أن تكون المصالح الأوروبية أكثر حماية إذا أصبحت كامالا هاريس رئيسة رغم انها تميل الى انسحاب بلادها عن الساحة الدولية. كما انها أكثر حساسية للقضايا الداخلية.

اما ترامب فقد عيّن فانس نائباً له وهو الذي يريد وقف المساعدات إلى أوكرانيا، وتقليل تدخل الولايات المتحدة في أوروبا. وبشأن رغبته في أن يتشارك الأوروبيون العبء، فهي أيضاً رغبة هاريس. غير ان رغباته قد تصطدم في فرض اتفاق في أوكرانيا بموقف فلاديمير بوتين الصارم وتفشل، كما فشلت محاولته لتملق الرئيس الكوري الشمالي كيم جونغ أون في ذلك الوقت.

لكن في النهاية تستنتج Lasserre ، ان الاضطرابات العالمية قد تحدد السياسة الخارجية للرئيس المستقبلي. ففي 11 أيلول/سبتمبر 2001، أدت الهجمات على مركز التجارة العالمي إلى تغيير مفاجئ في السياسة الخارجية لجورج بوش.

 

Les Echos

ميشال بارنييه يبدأ فترة ولايته في رئاسة الحكومة بدعم محدود من الفرنسيين.

وفقًا لاستطلاع Elabe لصالح Les Echos, فإن نسبة الثقة ب "ميشال بارنييه" بلغت 31 ٪.هذه النسبة مشابهة لسلفه غابرييل أتال (32٪)، لكنها أقل من إدوار فيليب وجان كاستكس (36٪ لكل منهما) عند تعيينهما. ومع ذلك، فهي تتفوق على نسبة الثقة في إليزابيث بورن (27٪).

بارنييه يتمتع بما يسمى "حيادية إيجابية"، حيث يحظى بدعم أكبر من اليمين واليمين المتطرف، لكنه أقل شعبية بين ناخبي إيمانويل ماكرون. حوالي 48٪ من الفرنسيين يقولون إنهم لا يثقون به، و21٪ ليس لديهم رأي محدد.

Comments 
In Channel
loading
00:00
00:00
x

0.5x

0.8x

1.0x

1.25x

1.5x

2.0x

3.0x

Sleep Timer

Off

End of Episode

5 Minutes

10 Minutes

15 Minutes

30 Minutes

45 Minutes

60 Minutes

120 Minutes

Les Echos: ثقة الفرنسيين ضعيفة برئيس الحكومة الجديد.

Les Echos: ثقة الفرنسيين ضعيفة برئيس الحكومة الجديد.

مونت كارلو الدولية / MCD