Discoverقراءة في الصحف الفرنسيةLibération:مصادر مشبوهة ومتعددة وراء الأجهزة لحزب الله.
Libération:مصادر مشبوهة ومتعددة وراء الأجهزة لحزب الله.

Libération:مصادر مشبوهة ومتعددة وراء الأجهزة لحزب الله.

Update: 2024-09-19
Share

Description

مصدر أجهزة الاتصال التي انفجرت مع حزب الله، الاقتصاد الروسي امام خطر ارتفاع الانفاق العسكري، وخلاف فريق ماكرون مع رئيس الحكومة. هذه العناوين وغيرها نجدها في الصحف الفرنسية الصادرة اليوم الخميس 19 أيلول/ سبتمبر.

 

Libération

الخوف في لبنان من الانفجارات المتتالية في منطقة مشتعلة.

Laurence  Defranoux  يعتبر ان التوترات تتصاعد بشكل حاد في  المنطقة خلال الأيام الأخيرة. الأجهزة اللاسلكية على أنواعها التي انفجرت يومي الثلثاء والأربعاء,قرر حزب الله استخدامها بعد 8 أكتوبر، لتجنب التنصت والتتبع. فهذه الأجهزة الصغيرة لا تحتوي على GPS أو ميكروفون أو كاميرا أو اتصال هاتفي أو بالإنترنت.

  Defranoux يقول إنه لا تزال مصادر هذه الأجهزة المشبوهة غامضة. يُعتقد أن حزب الله طلب 3000 جهاز من شركة صناعية تايوانية، Gold Apollo، التي قامت بالتعاقد مع BAC، وهي وسيط تجاري مقرها في المجر. إما أن الأجهزة الإسرائيلية تمكنت من وضع العبوات الناسفة أثناء التصنيع، أو أنهم اعترضوا الشحنة واستبدلوا البطاريات الأصلية بالعبوات الناسفة. أما الأجهزة اللاسلكية، فقد تم شراؤها قبل خمسة أشهر تقريبًا، في نفس الوقت تقريبًا مع أجهزة النداء، ولكن من مورد ياباني.

 

L’opinion

كيف انتقلت إسرائيل من الدفاع إلى الهجوم لمواجهة حزب الله؟

في الأشهر الأخيرة، انتقل الجيش الإسرائيلي من استراتيجية دفاعية إلى موقف هجومي ضد حزب الله. يقول بعض المحللين وفق Pascal Airault ان الرأي العام الإسرائيلي يدعم هذا التغيير في الموقف ويريد التخلص من أي تهديد بعد الصدمة النفسية التي حدثت في 7 أكتوبر.

حكومة نتنياهو ليس لديها نية لعقد هدنة في غزة، كما يؤكد محلل إسرائيلي لصحيفة L’opinion. في المقابل، حزب الله يشترط وقف هجماته بوقف القتال في قطاع غزة. وبالتالي، أصبحت الجبهة الشمالية الشرقية ذات أولوية. وحتى وقت قريب، كان الجيش الإسرائيلي يكتفي بإدارة هذا التهديد عن طريق تقليصه. اما الهدف الآن فقد بات يتمثل بقتل قادة حزب الله وتقليص قدراته العملياتية وضرب الروح المعنوية للمقاتليه لمنع القيادة من اتخاذ إجراءات تصعيدية.

 

Le Figaro

بوتين يحاول تعزيز جيشه مرة أخرى لمواجهة الحرب في أوكرانيا.

وفقا لتقرير أعدته الخبيرة بالشأن الروسي دارا ماسيكوت، قد لا تكون القوات المسلحة في موسكو قادرة على مواجهة الاستنزاف الذي تعرضت له إذا استمرت المعارك لسنوات عدة. من شبه المؤكد أن الجيش الروسي لن يتم إعادة بنائه كما كان قبل عام 2022, لأن 44% من بين 4000 ضابط روسي من فئة الملازمين والنقباء، قتلوا. مما يؤثر على القوى الحية في التسلسل الهرمي العسكري.

Alain Barluet ينقل أيضا عن ماسيكوت, انه بين عامي 2024 و2026، قد تتجاوز النفقات العسكرية الروسية 7% من الناتج المحلي الإجمالي، أي أكثر من 40% من الميزانية الوطنية. واذا استمرت النفقات العسكرية بالارتفاع على المستويين المتوسط والطويل,فإنها ستنهك الاقتصاد الروسي وتؤدي إلى تشوهات في مجالات عدة.

 

Libération

ترامب مستهدف، وجهاز الخدمة السرية موضع تساؤل.

عضو سابق في الخدمة السرية قامت بحماية الرئيس باراك أوباما قبل تقاعدها في 2021 ,قالت ل Libération إنها تشعر بقلق كبير من المعلومات التي تشير إلى أن المشتبه به بمحاولة اغتيال دونالد ترامب, ظل في الشجيرات حول ملعب الغولف لمدة أحد عشر ساعة. وأضافت أن جهاز الخدمة السرية لديه بروتوكولات، ولو كان طبقّها، كان ينبغي أن يتم اكتشاف المشتبه به قبل وقوع الحادث.

نفس النبرة جاءت من أنصار الرئيس السابق. فبعد محاولة الاغتيال الأولى ضد ترامب, كان يجب على الخدمة السرية رفع مستوى الحماية إلى أقصى قدراته - بما في ذلك توسيع المحيط الأمني حوله. الا ان شريف مقاطعة "بالم بيتش" دافع عن أداء الجهاز قائلا إن ترامب ليس الرئيس الحالي. ولو كان كذلك، كان الجهاز سيحيط ملعب الجولف بالكامل. لكن بما أنه ليس كذلك، فإن الإجراءات الأمنية تقتصر على الأماكن التي تختارها الخدمة السرية التي قامت بالضبط بما كان يجب عليها القيام به.

 

Le Monde

الموقف الهش ل"بارنييه" مهدد بالتوترات مع فريق ماكرون.

الصحيفة تتطرق الى الخلاف بين الطرفين والذي يتمثل الى جانب اعتراض الماكرونيين على مسألة احتمال زيادة الضرائب, وهي مسألة حساسة بالنسبة لهم, والتي أدت إلى تفاقم عدم الثقة تجاه رئيس الحكومة.

تكمن مسألة توزيع المناصب داخل الحكومة في صميم التوترات بين بارنييه وغابرييل أتال  ايضا. الأغلبية الرئاسية السابقة، التي كانت ترغب في استعادة بعض الحقائب الوزارية (البيئة، العمل، التعليم، الصحة...)، تخشى أن تكون هذه المناصب قد أُسندت بالفعل إلى شخصيات من اليمين. ويشك الماكرونيون في أن ميشيل بارنييه يسعى إلى منح الغالبية العظمى من الوزارات لأعضاء من تياره السياسي وإقصاء نواب "النهضة" أو "MoDem"  "التحرك الديمقراطي" إلى مناصب الوزراء المفوضين أو الأمناء العامين.

Comments 
In Channel
loading
00:00
00:00
x

0.5x

0.8x

1.0x

1.25x

1.5x

2.0x

3.0x

Sleep Timer

Off

End of Episode

5 Minutes

10 Minutes

15 Minutes

30 Minutes

45 Minutes

60 Minutes

120 Minutes

Libération:مصادر مشبوهة ومتعددة وراء الأجهزة لحزب الله.

Libération:مصادر مشبوهة ومتعددة وراء الأجهزة لحزب الله.

مونت كارلو الدولية / MCD